Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»النموذج التركي هو الأفضل لمصر مع رئاسة مُرسى

    النموذج التركي هو الأفضل لمصر مع رئاسة مُرسى

    0
    بواسطة سعد الدين إبراهيم on 7 يوليو 2012 غير مصنف

    كان الدكتور محمد مرسى موفقاً للغاية فى القرارات التى اتخذها فى الأيام العشرة الأولى من المائة يوم الأولى فى موقعه الجديد كرئيس لجمهورية مصر العربية.

    1- من ذلك حسم موضوع القسم الرئاسى.. فقد فعل ما اقترحناه، وهو أن يؤدى هذا القسم فى أى مكان، وفى كل مكان، وأمام أى جمهور يرغب هو، ويرغب أصحاب المكان أن يكونوا شهوداً، فهذا يُكرّس شرعيته ولا ينتقص منها، ومن هنا، فبقسمه أمام جمهور ميدان التحرير «مساء الجمعة 29/6/2012»، أصبح هذا الميدان بمثابة السُلطة الرابعة، وربما الأهم فى الدولة المصرية، وهو كما سبق ذكرناه مراراً، فى هذا المكان، ومن هذا أيضاً تكراره حلف اليمين فى اليوم التالى «السبت 30/6/2012» ثلاث مرات أمام المحكمة الدستورية العُليا، ثم فى قاعة الاحتفالات الكُبرى بجامعة القاهرة، ضمن جمهور جامع لمُمثلين لكل أطياف المجتمع المصرى، بمن فى ذلك أعضاء مجلسى الشعب والشورى اللذين كانت المحكمة الدستورية قد قضت بحلهما، وكانت المرة الثالثة لترديد القسم فى عُقر دار المؤسسة العسكرية بمنطقة «الهايكستب».

    2- دعوة عدد من رموز المؤسسات الدينية الإسلامية والمسيحية، من كل طوائف هذه الأخيرة، ولا أعلم ما إذا كانت رموز الطائفتين الشيعية والبهائية قد دُعيت، فإذا لم يحدث فيجب على الرئيس أن يتدارك ذلك، لأنه رئيس لكل المصريين، وما دام الشيعة والبهائيون المصريون يحملون جنسية هذا الوطن، وشاركوا فى الانتخابات التى أتت بالرجل رئيساً، فواجب عليه أن يعترف بهم، ويشملهم برعايته.

    3- دعوة عدد من النساء إلى احتفال جامعة القاهرة، وهو استدراك لغيابهن فى التحرير فى اليوم السابق، وحسناً ظهرت السيدة حرمه فى الصفوف الأولى، فهذا مؤشر على أن رئاسة «مرسى» لن تنطوى على تهميش المرأة، أو فرض الحجاب أو أى زى عليها.

    4- سعدت برؤية د. أحمد زويل، ود. محمد البرادعى «صاحبى نوبل»، فى الصف الأول، وكذا السيد عمرو موسى، وهو مرشح سابق لرئاسة الجمهورية، ولا أدرى ما إذا كان غياب مرشحين آخرين مقصوداً – مثل حمدين صباحى، وعبدالمنعم أبوالفتوح، والفريق أحمد شفيق، أتمنى أن يكون الرجل أو مُساعدوه قد وجّهوا الدعوة لهم، وأنهم هم الذين لم يتمكنوا من تلبيتها، وفى كل الأحوال يمكن تدارك ذلك فى مناسبة أخرى قريبة، فالرجل على ما يبدو يُريد مصالحة وطنية. وتبدأ هذه المصالحة فى البلدان ذات التقاليد الديمقراطية فى لحظتين متقاربتين. الأولى بعد إعلان نتيجة الانتخابات فوراً، والثانية عند تنصيب الرئيس الجديد، وقد سمعنا وقرأنا أن الفريق أحمد شفيق، آخر المنافسين مع د. محمد مرسى – قد بادر بتهنئته بعد ظهور النتيجة، وكان المفروض أن يكون الفريق «شفيق» قد دعى إلى الاحتفال الجامعى.

    5- كان خطاب الرئيس محمد مرسى بجامعة القاهرة حافظاً ومُحافظاً على أهم ثوابت المجتمع والدولة فى مصر، فقد استرجع أهم دوائر الانتماء التى تتحرك فيها مصر عبر العصور، وهى: «العربية، والأفريقية، والإسلامية»، وكان الرجل حتى فى مُفردات الخطاب يسترجع صفحات كتاب الزعيم الراحل جمال عبدالناصر «فلسفة الثورة»، وجاء التنويه بنضال الشعب السورى ضد طُغيان «آل الأسد»، والتضامن مع الشعب الفلسطينى مصدراً لتصفيق حاد وصاخب من القاعة، بل أعتبر أنا ذلك مؤشراً مُبكراً لإعادة إحياء ملف الوحدة العربية.

    6- كان لافتاً أن الرئيس محمد مرسى فى حديثه عن السياسة الخارجية، ودوائر الانتماء أنه لم يذكر دولاً إسلامية بعينها، مثل تركيا، وإيران، وماليزيا، وإندونيسيا، رغم أن حزب الحُرية والعدالة أرسل وفوداً إلى تلك البُلدان لدراسة تجاربها التنموية، للاستفادة منها. وأظن أنه رغم أن مصر تختلف عن هذه البُلدان الأربعة، وأنها لا بد أن تبلور تجربتها التنموية الخاصة، إلا أن تركيا هى الأقرب فى مسارها التاريخى والتنموى إلى مصر. ففضلاً عن القرب الجغرافى والارتباط التاريخى الطويل «من 1517 إلى 1917» فإن هناك تقارباً فى الحجم السكانى، ومستوى التطور.

    وقد توطدت العلاقات بحكم الملايين من حالات التزاوج، حيث كان الزواج من «تركية» هو أحد مُكملات الوجاهة الاجتماعية، والحراك الطبقى إلى أعلى، وضاعف من جاذبية النموذج التركى مُسلسلات الدراما التليفزيونية التركية، وتضاعف عدد السائحين العرب إلى تركيا، وحينما يذهب المصريون ممن هم فوق الخمسين إلى تركيا للسياحة فإن مُدنها الجميلة بشوارعها الفسيحة وعماراتها التراثية الأصيلة – تذكرهم بالقاهرة والإسكندرية فى النصف الأول من القرن العشرين، وتراها الأجيال الجديدة فى الأفلام القديمة «أبيض وأسود». لذلك فإن النموذج التركى، إذا أجادت إدارة الرئيس محمد مرسى مُحاكاته، فإنه سيجد قبولاً واسعاً.

    … وعلى الله قصد السبيل.

    semibrahim@gmail.com

    المصري اليوم

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسـوريا ثورة للحياة والكرامة: الأبطال الحقيقيون، الثورة الحقيقية
    التالي إنتخابات الكورة: مرشّح ١٤ آذار يفوز بفارق ٢٠٠٠ إلى ٢٥٠٠ صوت

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors 25 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Why It’s Impossible to Fight Lebanon’s Cash Economy and Rebuild a Healthy Banking Sector Under Current Policies 22 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Erhürman landslide in Northern Cyprus 19 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    • The Autumn of the Ayatollahs: What Kind of Change Is Coming to Iran? 18 أكتوبر 2025 karim Sadjadpour
    • Ballot for identity: Northern Cyprus and the politics of recognition 15 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • مصطفى على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • farouk itani على بعد 19 سنة إعادة نشرـ إليكَ “لبنان” أَعتَذِر: من جندي سوري إلى كل اللبنانيين!
    • طه احمد السيد على العابرون للمسيحية: أقلية “ليست جديدة” على هامش الحياة فى مصر
    • بيار عقل على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    • محمود كرم على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.