Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»النظام يهتزّ: إيران تترقّب لحظة بدء العقوبات الأميركية الجديدة

    النظام يهتزّ: إيران تترقّب لحظة بدء العقوبات الأميركية الجديدة

    0
    بواسطة أ ف ب on 3 أغسطس 2018 الرئيسية

    بحلول نهاية العام إيران ستبيع 700 الف برميل يوميا مقابل 2,4 مليون برميل حاليا!

     

    يترقب الإيرانيون موعد عودة العقوبات الأميركية الاثنين إذ إنها تهدد بمزيد من زعزعة الاستقرار الذي اضعفه أساسا الفساد والإدارة السيئة.

    وذكرت الوكالات الحكومية الإيرانية في وقت متأخر من مساء الخميس ان “تظاهرات متفرقة” ضمت بضع مئات من الأشخاص جرت في عدد من مدن البلاد مثل شيراز (جنوب) والأحواز (جنوب غرب) ومشهد (شمال شرق) وكرج قرب طهران.

    واظهرت تسجيلات فيديو وضعت على شبكات التواصل الاجتماعي ولم يعرف مصدرها تظاهرات في مدن سياحية مثل أصفهان (وسط) وكذلك في طهران الخميس.

    أكد عدنان طبطبائي مدير المعهد الفكري الألماني “كاربو” الذي يتابع القضايا الإيرانية من كثب أن “هذه التظاهرات ستتواصل”.

    وأضاف ان “السلطة تعرف انها شرعية لكن الخطر يكمن في أن تخترقها مجموعات من داخل البلاد ومن خارجها وأن تصبح عنيفة”.

    والمؤشر الرئيسي للأزمة الاقتصادية هو التراجع الكبير في سعر صرف العملة الوطنية الريال الذي خسر ثلثي قيمته منذ بداية العام الجاري.

    وحاولت الحكومة الحد من انخفاضه في نيسان/أبريل عبر تحديد سعر رسمي ثابت وتوقيف عدد من الصرافين في السوق السوداء، وهي اجراءات لم تؤد سوى الى تعزيز السوق الموازية.

    عالقون 

    نتائج ذلك أقرب الى العبث. فقد روت مغتربة كيف اضطرت للاجتماع بصراف تحت جسر في وسط طهران لصرف ألفي دولار (1700 يورو).

    وقالت “طلب مني وضع منديل أحمر واقترب مني وهو يهمس +أريد أن أرى المال+، كما لو كنا نمثل في فيلم للجاسوسية”.

    وانطباع الإيرانيين بأنهم عالقون بين مناورات حكومتهم ورغبة الحكومة الأميركية في شل اقتصادهم، يدفع كثيرين منهم الى ادخار الدولار وشراء المؤن للنجاة من الأزمة.

    وقال علي التاجر في بازار طهران ان “الناس يخافون من أن لا يجدوا المنتجات إذا لم يقوموا بشرائها اليوم”، موضحا ان تجار الجملة يعيدون بناء مخزونهم بانتظار ان يروا كيف سيتطور الوضع.

    وفضل الكثير من الايرانيين الميسورين مغادرة البلاد بينما نزل آخرون، أكثر فقرا على ما يبدو، إلى الشوارع للتعبير عن قلقهم.

    وكانت الولايات المتحدة انسحبت في أيار/مايو من الاتفاق النووي الإيراني الموقع في 2015 وأعلنت في الوقت نفسه أنها تريد ممارسة “اقصى حد من الضغوط” على إيران عبر فرض عقوبات جديدة تدخل حيز التنفيذ اعتبارا من 06 آب/اغسطس وفي تشرين الثاني/نوفمبر.

    وتستعد شركات متعددة الجنسيات كانت قد توجهت إلى إيران قبل ثلاث سنوات، مثل المجموعات الفرنسية بيجو ورينو وتوتال، لمغادرة البلاد.

    وتحاول شركات أخرى أصغر حجما، الاستفادة من الغموض السائد وتعول على حماية الحكومات الغربية المصممة على إنقاذ الاتفاق النووي.

     

    مبادرات متأخرة

    قال رجل أعمال غربي يعمل في قطاع المحروقات في طهران “لا أحد يعرف الشكل الذي ستتخذه هذه العقوبات. إدارة (الرئيس الأميركي دونالد) ترامب تتعمد فعل ذلك ليشعر الجميع بانهم مهددون”.

    وأضاف “سمعت عن أربع شركات ألمانية للمنتجات الصيدلانية تسعى للتمركز في إيران من أجل التصدي للولايات المتحدة”. وتابع أن التهديدات الأميركية تثير استياء الأوروبيين أكثر مما تخيفهم.

    ويرى محللون انه يمكن لإيران أن تتوقع تراجعا كبيرا في صادراتها النفطية مع بيعها 700 الف برميل يوميا بحلول نهاية هذا العام مقابل 2,4 مليون برميل حاليا.

    وقالت دول بينها الهند والصين وتركيا أنها تعتمد على النفط الإيراني الى درجة كبيرة لا تسمح لها بالامتثال للعقوبات الأميركية لكن عددا من مكرري النفط الأوروبيين خصوصا، يقومون بالانسحاب من السوق الإيرانية.

    ويرى كثيرون أن المبادرات الأخيرة لطهران التي استبدلت مؤخرا حاكم البنك المركزي واوقفت أكثر من عشرة مضاربين بالعملة، تأتي متأخرة.

    واكد محمد رضا بهزديان المسؤول السابق في غرفة تجارة طهران ان “الحكومة لم تنجح في الاستفادة من الوضع عندما كانت الظروف تسمح بذلك” عبر تبنيها خطة اقتصادية مقنعة.

    وأضاف “سيكون من الأصعب عليها التحرك في وقت الأزمة”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبالفيديو: إحراق علم حزب الله في بعلبك و”الحاج حسن” إلى الجحيم!
    التالي المسيحي عندنا.. والمسلم عندهم
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz