Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“النجّار” وحده تحفّظ: فبركة “متعمدة”(؟) لموضوع السجين “يعقوب حنّا شمعون”

    “النجّار” وحده تحفّظ: فبركة “متعمدة”(؟) لموضوع السجين “يعقوب حنّا شمعون”

    5
    بواسطة Sarah Akel on 30 أغسطس 2012 غير مصنف

    موضوع السجين السابق “يعقوب حنا شمعون” ما زال مطروحاً في الصحافة اللبنانية (حتى “النهار”!)، وفي تعليقات السياسيين، والجمعيات الأهلية، من غير أن ينتبه أحد إلى أن هنالك “خطأ ما” في الموضوع! وبدون أن ينتبه أحد إلى أن بعض عناصر الموضوع، كما طرحها فيديو “إل بي سي” غير صحيحة، ويمكن للسلطات السورية أن تظهر عدم صحتها بسهولة!

    هذا باستثناء ما نشره “الشفاف” قبل يومين، وباستثناء تصريح صادر عن وزير العدل السابق (المقرّب من القوات اللبنانية، وليس من “حركة أمل”!) ابراهيم نجار الذي صرّح بأن “لا شيء يثبت أن يعقوب شمعون كان مغيبا قسرا لدى السلطات السورية ولا نعلم لماذا اطلق سراحه”، مشيرا إلى ان “المعطيات ليست واضحة”.

    أكثر من سؤال يثيرها فيديو “يعقوب شمعون” الذي بثّته محطة ال بي سي”. أوّلها لماذا يدير شمعون ظهره للكاميرا في محاولة لإخفاء وجهه طالما أن صورته معروفة ومنشورة على “الشفاف” منذ ٥ أشهر، وعلى “الإنترنيت”، وقد وزّعها أهله وأصدقاؤه ضمن حملة المطالبة بإطلاق سراحه؟

    هل هو من طلب عدم إظهار وجهه؟ هذا غير منطقي، طالما أن صورته معروفة! أم أن “ال بي سي” هي من عمدت إلى هذه “الحيلة الفنية” لـ”ضرورات أخرى” لا نعرفها؟

    ولماذا تحوّل “يعقوب حنا شمعون”، كما نشر “الشفاف” إسمه قبل ٥ أشهر ونصف الشهر إلى “ي.ش”؟ ولماذا أغفل التقرير أن “يعقوب” لم يكن الوحيد من عائلته الذي اعتقله النظام السوري؟ وأن السلطات السورية أطلقت، في العام 1996 ومن دون محاكمة سراح شقيقه فواز، الذي كان اعتقل معه في نفس التاريخ؟

    ثم، لماذا أغفلت “ال بي سي” أن المحرَّر شمعون أطلق سراحه في شهر آذار الماضي، أي قبل ستة أشهر، وليس قبل أيام.

    وأن شمعون سوري الجنسية أصلاً ومن القامشلي، وليس لبنانيا (لا نعرف اذا كان حصل على الجنسية اللبنانية أثناء فراره من سوريا إلى لبنان قبل اعتقاله) وإن كان هذا الامر لا يقدم ولا يؤخر في مظلوميته والجور الذي لحق به.

    المحرر شمعون ذكر انه التقى بخمسة لبنانيين في السجون السورية، تحفظ، وربما عن وجه حق، عن ذكر أسمائهم امام الكاميرا. إلا أن المراسل الذي يجري التحقيق معه، نسي ان يسأله ماإذا كان أبلغ السلطات اللبنانية الرسمية بأسماء الخمسة. في الحد الادنى كان ينبغي الطلب الى السلطات اللبنانية إعتبار ما قاله شمعون إخبارا يستوجب سؤاله عن أسماء هؤلاء الخمسة وأين التقى بهم ومتى كانت آخر مشاهدة لهم.

    ويبقى السؤال، لمذا فتحت المؤسسة اللبنانية للإرسال قضية المحرر شمعون بعد ستة أشهر على إطلاق سراحه بهذه الصورة المضللة، وسحبت معها وسائل الإعلام اللبنانية الاخرى، الى درك أفقد العديد من بينها صدقيتها المهنية”؟

    هل الأمر مجرّد “حيلة إعلامية” تلجأ إليها قناة تلفزيونية من “العالم الثالث” لجذب المشاهدين؟ فلا تتورّع عن “إعادة تركيب الوقائع” لأغراض الإثارة!

    أم أن للأمر صلة بما نُشَرَ في الأسابيع الأخيرة حول صلات القائمين على “أل بي سي” بالنظام السوري عبر “الشهير” علي المملوك؟ وقد أشار الرئيس الحريري في “تكذيبه” للمحطة إلى هذه الصلة التي كان “الشفاف” أول من كشفها قبل أسابيع!

    هل الموضوع كلّه، كما يطرح البعض، محاولة لاستعادة “عذرية” المحطة عبر فتح معركة يبدو ظاهرياً أنها ضد النظام السوري، بفتح ملف المعتقلين اللبنانيين في سوريا، سوى أنها معركة خاسرة طالما أنه يمكن للنظام السوري أن يردّ، في أي وقت، بأن السجين المحرّر سوري من القامشلي وأنه اعتقل بالصلة مع “التهرّب من الخدمة العسكرية” (حتى لو كانت هذه التهمة مجرد ذريعة لاعتقاله)؟

    أسئلة يمكن طرحها، ولا نجزم بالجواب.

    [أطلق في آذار: يعقوب شمعون “أقدم سجين أشوري” في سجون الأسد
    ->http://www.middleeasttransparent.com/spip.php?page=article&id_article=19768&lang=ar
    ]

    شاهد فيديو “أل بي سي”

    *

    يعقوب حنا شمعون حرّ بعد ٢٧ سنة في سجون الأسد

    إقرأ أيضاً:

    رزان زيتونة:
    حياة مشتهاة..
    في يوم المعتقل السياسي السوري

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعائلات سـورية شـيعية وعلوية نزحت إلى جنوب لبنان
    التالي فلسطين ١٩٤٨: مشاهدات وتساؤلات

    5 تعليقات

    1. غسّان on 1 سبتمبر 2012 10 h 00 min

      “النجّار” وحده تحفّظ: فبركة “متعمدة”(؟) لموضوع السجين “يعقوب حنّا شمعون”
      تعقيبٌ جديد (بالإنچليزية) طرحتُ فيه تساؤلات جدّية:
      http://www.nowlebanon.com/NewsArticleDetails.aspx?ID=432250

    2. غسّان on 31 أغسطس 2012 13 h 30 min

      “النجّار” وحده تحفّظ: فبركة “متعمدة”(؟) لموضوع السجين “يعقوب حنّا شمعون”
      هذا أحد المواقع يعترف: http://www.nowlebanon.com/arabic/NewsArticleDetails.aspx?ID=432126

    3. غسّان on 31 أغسطس 2012 13 h 24 min

      “النجّار” وحده تحفّظ: فبركة “متعمدة”(؟) لموضوع السجين “يعقوب حنّا شمعون”
      بناءً على معلوماتكم، أرسلتُ تعليقًا بهذا الصدد إلى جريدة ’النهار‘ وبضعة مواقعَ مؤيِّدة لـ 14 آذار، لكن أيًّا منها لم ينشر التعليق (يعقوب شمعون سوريٌّ مسيحي مولودٌ في القامشلي عام 1963، أتت أسرته للعمل في لبنان عام 1972 – وربّما انضم في مراهَقته إلى الكتائب/القوات اللبنانية. وفي 1985، بعد إصدار حافظ الأسد عفوًا عن المتخلِّفين عن الخدمة العسكرية، عادت الأسرة إلى سوريا حيث اُعتقل – وأُفرج عنه في منتصف آذار الماضي. فلماذا اعتباره لبنانيًّا، ولماذا هذا ’الاكتشاف‘ الآن).
      بالمناسبة، لم يكن تصريح وزير العدل السابق ابراهيم نجار أول مَن شكّك (على نحوٍ غير مباشر) بقضية يعقوب شمعون، إذ كانت صحيفة ’المستقبل‘ قد ذكرت الأربعاء 29 آب 2012 في زاوية ’يقال‘: “إن أوساطاً استغربت حديث وسيلة إعلامية عن الإفراج عن موقوف لبناني من السجون السورية قبل يومين، علماً أنه تبيّن أن المفرج عنه سوري وليس لبنانياً، وأطلق سراحه قبل خمسة أشهر.”
      وسؤالي لكم في ’الشفّاف‘: لماذا لا تُرسلون معلوماتكم المنشورة هنا إلى وسائل الإعلام تلك مباشرةً، بدل الاكتفاء بنشرها هنا (حيث لا تصل إلا إلى نسبة قليلة من القراء اللبنانيين)؟

      • الشفاف on 31 أغسطس 2012 14 h 08 min

        “النجّار” وحده تحفّظ: فبركة “متعمدة”(؟) لموضوع السجين “يعقوب حنّا شمعون”
        الأستاذ غسان
        شكراً لتعليقك.
        أولاً، ما نشرته “المستقبل” في “يقال” كان بعد أن أرسلنا لهم مقال “الشفاف” الأول حول الموضوع. ولذلك، فـ”الشفاف” هو المقصود بـ”أن أوساطاً استغربت”. وبعد “الشفاف”، فالوزير النجار هو أول من شكك بالقصة.

        بالنسبة لوسائل الإعلام الأخرى، أعتقد أن “القصة” كانت مشوّقة، و”مناسبة سياسياً”، فلم يكلّف أحد نفسه عناء البحث والتفتيش، أي “عناء ممارسة مهنة الصحافة”!

        الأسوأ من ذلك كله أن موقعاً لبنانياً “اكتشف” اليوم (بعد أسبوع) أن يعقوب شمعون (علماً أن “أل بي سي” لم تعط إسمه، بل اكتفت بـ”ي.ش”) هو سوري ونسب “اكتشافه” إلى “مصادر خاصة”! وطبعاً، لم يكلّف نفسه الإشارة إلى معلومات “الشفاف”.

        هنالك مشكلة في هكذا “صحافة”، أليس كذلك؟

        بالمناسبة، مع أننا نفاخر بأن صحافة لبنان هي “الأرقى” في المنطقة العربية، فإن المواقع الليبية واليمنية والسورية والمغربية التي تنقل احياناً عن “الشفاف” تضع المصدر وحتى رابط مقال الشفاف. نحن “أرقى”، ولكنهم “أكثر مهنية”!

        مع تحيات الشفاف

        الشفاف

    4. khaled on 30 أغسطس 2012 12 h 14 min

      “النجّار” وحده تحفّظ: فبركة إعلامية “متعمدة” لموضوع السجين “يعقوب حنّا شمعون”
      The Shifaf is certainly right, this Bulletin by LIES Broadcast, LBC, came along with the Supervision DEAL of Mameluke over this Channel. Chamoun was 37 year in Syrian Regime’s Custody, should have met the Lebanese Nationals as it was the same period the Criminal of Damascus, kidnapped the Lebanese Soldiers and Civilians. Do we expect another story from this Channel about Mameluke Affairs With Syrian Regime’s MUKAWEM Smaha, and their WORMS in Lebanon, so to LEAD to release the Traitor.

      khaled-democracytheway

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter