Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»النائب فرنجية: هدف الانتخاب طي صفحة الانقلاب المضاد الذي قامت به المعارضة

    النائب فرنجية: هدف الانتخاب طي صفحة الانقلاب المضاد الذي قامت به المعارضة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 8 ديسمبر 2007 غير مصنف

    وطنية – 8/12/2007 (سياسة) ذكر النائب سمير فرنجية في حديث إلى “اذاعة الشرق” “بما حدث في العام 1958 “حين تمت التسوية على الجنرال فؤاد شهاب، وحدثت ثورة مضادة لتحسين شروط الموالاة آنذاك، وخرجوا بالحكومة الرباعية، لكن هذه الثورة المضادة أخذت فترة بسيطة، فترة أيام وليس فترة أشهر, مع الفارق بين الظروف والتواريخ.

    فالآن يحدث الشيء نفسه ثورة مضادة منذ العام 2005 في وجه “ثورة الارز”, وامتدت على أكثر من سنتين، والتشبيه قد لا يكون دقيقا، لكن نعيش اليوم ما يشبه ما حدث، التسوية ومن يعطلها، وبمشروع أوسع من ملاقاة مخارج للأزمة”.

    اضاف: “واليوم وفي عملية انتخاب قائد الجيش العماد ميشال سليمان, هناك صفحة انقلاب تطوى تفاقمت مع التحولات منذ “حرب تموز” وتخللها احتلال وسط بيروت، واقفال المجلس النيابي، وانتفاضة الدواليب. الخ. والانقلاب جاء على المؤسسات وعطلها، من محاولة افراغ رئاسة الجمهورية وجعلها طرفا, بدل ان تكون حكما دستوريا, الى محاولة تعطيل الحكومة الى اقفال المجلس النيابي، والشكوك بالقوة الأمنية. وجرت محاولة الالتفاف على اتفاق الطائف، وطرحت أفكار من أكثر من طرف في المعارضة. طرف طالب بالمثالثة، وطرف آخر طالب باستعادة صلاحيات رئاسة الجمهورية، هذه الصفحة الانقلابية التي بدأت مباشرة العام 2005. هذه الصفحة تطوى اليوم مع انتخاب رئيس الجمهورية, وتطوى وتضع كل الاطراف في تحد كبير، تحدي ماذا بعد”.

    ورأى ان النائب ميشال عون “اليوم، امام خيار صعب وصعب جدا، بالنسبة اليه، إما الانخراط في الحياة السياسية والانضواء تحت عمل المؤسسات او الخروج من الحياة السياسية”.

    أضاف: “الناس تريد الانتهاء من هذا الوضع المأزوم غير الطبيعي المهدد بالانفجار اجتماعيا, واهم خطوة تاريخية اقدمت عليها قوى 14 آذار، انها منعت هذا الانفجار الذي كان يعبأ له، وتحاول تجنيب البلد صراعا أو حربا أهلية جديدة والخيار المعروض للخروج من الأزمة ليس خيار تحد, وانما هو خيار توافقي بأن يصل الى الرئاسة شخص محترم هو قائد الجيش، اثبت انه على مسافة واحدة من كل الأطراف، لم يدخل في فصول الأزمة كطرف في المعالجة منذ 2005 حتى اليوم. ولا اعتقد في الوقت الحالي بامكانية الوصول الى تسوية أفضل من تجنب البلد من فصول صدامات جديدة وهي أزمة قائمة. ما يحصل هو أن طرف المعارضة يظهر أكثر وأكثر انه ليس طرفا واحدا، وهو ثلاثة اطراف: طرف له علاقة بسوريا، وطرف له علاقة بايران وهناك طرف محلي يستفيد من الوضع الاقليمي لتحقيق اهداف خاصة فيه. هذه “اللبكة” او هذا الارباك عند المعارضة هي التي تؤخر الحل، وكان من المفترض ان الاتفاق على العماد سليمان ان يتم منذ 10 أيام وليس اليوم، والمبادرة الرسمية التي اطلقتها قوى 14 آذار مضى عليها اسبوع او أكثر بجو ضاغط جدا. اليوم نتطلع الى الخروج من الأزمة، والمشكلة الاجتماعية بالمعنى الواسع للكلمة كبيرة على الناس، السؤال: هل نبقى في البلد أم لا. هذا هو سؤال اللبنانيين اليوم، وبالتالي امكانية افشال التسوية هو امكانية ضعيفة بسبب الضغط السياسي والضغط الاقليمي والدولي الذي ليس بمقدور حتى سوريا وايران مواجهته, وهو منع استباحة لبنان واستقلاله وسيادته وعلى الصعيد المحلي لا احد في مقدوره ان يفهم لماذا مرشح لا ينتمي الى فريق 14 آذار يجري تأخير القبول به. هذا غير مفهوم كليا من قبل الناس”.

    وقال: “هناك قرار صعب على المعارضة ان تأخذه في الاعتبار، وهو أن العودة بلبنان الى ما قبل 14 آذار هو أمر مستحيل, والأزمة اليوم ان مشروع المعارضة هو العودة الى ذلك الى الغاء الاغلبية البرلمانية. وهذه استحالة على التطبيق لكن لدى المعارضة قدرة على تعطيل الامور وابقائها معلقة. طرح المبادرة من قبل قوى 14 آذار هو محاولة جدية لنقل الوضع من حالة الى أخرى والاعتراض عليها صعب. وواضح ان المسألة تدور حول مسائل تقنية تفصيلية وليس بالمبدأ، وسط تساؤلات غريبة تطرحها افرقاء في المعارضة من مؤامرات وتسويات اقليمية. والمعارضة ادخلت البلد في بحث دستوري حول كيفية التعديل وهو يدل على ازمة المعارضة اليوم. وبالتالي من حق الناس ان تعترض على هذا السلوك”.

    واعتبر ان انتخاب قائد الجيش العماد ميشال سليمان “يؤشرالى مرحلة جديدة، وهدف الانتخاب طي صفحة الانقلاب التي قامت بها المعارضة والعودة الى المؤسسات التي تم الطعن بشرعيتها خلال تلك الفترة، ومن سيعيد ضبط هذا الصراع السياسي الدائر في البلد”.

    وذكر “ان وضع البلد في سياق التحولات الإقليمية جاءت به المعارضة وليس الموالاة ومنذ “حرب تموز” الأخيرة دخلنا في صراع عطل الآليات الداخلية، والمبادرات الداخلية التي صارت تحتاج التي دراسة الأوضاع من باكستان الى لبنان مرورا بالعراق وايران. وهذا كان قرار المعارضة بربط لبنان بصراعات المنطقة, واستكملت في احتلال وسط بيروت للتسكير على الداخل في انتظار شيء يأتي من الخارج لحلحلة الوضع الداخلي”.

    وتمنى على “الشركاء في الوطن الشروع في حوار داخلي على كل الموضوعات تحت سقف الطائف والمؤسسات الدستورية والقانونية الداخلية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالعصبية المستولية تدمّر مقومات “الدولة ـ الأمّة” السورية
    التالي مطالبة غامضة لـ«حزب الله» بالبحث في 120 قراراً حكومياً من دون تحديد إطار زمني

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.