Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»النائب غازي يوسف لـ”الشفاف”: أميركا لا تحتاج “الإتفاق الأمني” لتخرق أمن لبنان

    النائب غازي يوسف لـ”الشفاف”: أميركا لا تحتاج “الإتفاق الأمني” لتخرق أمن لبنان

    0
    بواسطة Sarah Akel on 15 مارس 2010 غير مصنف

    حوار- رانيا سنجر

    لا تزال قضية الاتفاق الأمني اللبناني الأميركي تتفاعل يوما تلو الآخر، في ظل حملات هجومية قادتها قوى الثامن من آذار وتحديدا حزب الله. فهذه القوى وتحت حجة الخرق الأمني لسيادة لبنان، رفضت الاتفاقية رفضا كاملا. ولكنها لم تعط بالمقابل، أي أسباب منطقية أو حتى مبررات تشرح مكامن قدرة الولايات المتحدة الأميركية على التنصت أو حتى الخرق.

    عضو لجنة الاتصالات والاعلام النيابية النائب غازي يوسف تحدث لـ”الشفاف” بشكل مفصل عن هذه الاتفاقية أو الهبة، كما أراد أن يسميها. وأوضح أن هذه الهبة أعطيت الى لبنان من بين هبات باريس 3، وقسم منها يتعلق بمساعدات للقوى الأمنية في لبنان.

    وُضعت شروط على الهبة هذه، والبالغة قيمتها خمسين مليون دولار. ونصت الشروط على ان تصرف على تدريب عناصر قوى الأمن الداخلي، باشراف اللواء أشرف ريفي. وعلى هذا الأساس قال يوسف، طُلب من اللواء ريفي ان يوقع على شروط استعمال وانفاق الشق المالي للتدريب.

    وحول اصرار الأميركيون لمعرفة الاحداثيات، أشار يوسف الى أن الأميركيين طلبوا معرفة احداثيات “انتين” (هوائي) واحد، وذلك ليأتوا بالمعدات اللازمة معهم، ويقوموا فيما بعد بتركيب معداتهم على هذا الأنتين لبدء التدريب مع عناصر قوى الأمن.

    الخطوة اللاحقة التي قام بها ريفي بكل بساطة وشفافية، بحسب النائب يوسف، أن أرسل طلب الأميركيين الى وزارة الاتصالات وطلب منها، بناء لهذه الهبة التي تنص على التدرب مع الأميركيين، أن يقوموا باعطائهم احداثيات هذا “الأنتين” كي يأتوا بالمعدات اللازمة. وزير الاتصالات آنذاك، جبران باسيل، لم يسأل حينها ان كانت هذه التقنية تعرض أمن لبنان للخطر. ولغاية اليوم لم تجاوب وزارة الاتصالات احدا من التقنيين على مدى صحة خرق هذه الاتفاقية للأمن اللبناني.

    الجواب لم يأت، ولكن يوسف يؤكد أنه اذا كان هناك من تعرض ولو بنسبة واحد بالمليون للأمن اللبناني، فهم بالطبع سيرفضون اعطاء الأميركيين احداثيات “الأنتين”.

    ومن جملة الأسئلة التي يطرحها المعارضون لهذ الهبة، عن سبب مرورها مباشرة الى السفارة الأميركية وعدم مرورها بوزارة الخارجية؟

    الهبة هذه، كما أوضح يوسف مرت عبر مجلس الوزراء ووافق عليها مجتمعا. ولكن المشكلة، كما قال يوسف، تكمن اذا كان البعض يعتقد أن مجلس الوزراء أقل شأنا من مقام وزارة الخارجية.

    النائب غازي يوسف تابع قائلا: قوى الثامن من آذار كانت أول من صوب أصابع الاتهام الى مؤسسة قوى الأمن الداخلي بشخص مديرها العام اللواء أشرف ريفي، بالاضافة الى حكومة الرئيس فؤاد السنيورة. ولكن هذه القوى تناست عندما قدمت وكالة التنمية الأميركية أموالا بهدف اقامة مشاريع انمائية في الجنوب كأن قامت بحفر بئر هناك. هذا الأمر يؤكد أن هناك أمورا ترفضها هذه القوى من الولايات المتحدة الأميركية تحت ذريعة أنها حليف العدو الاسرائيلي، ولكن بالمقابل هناك أمور لمصلحتها تقبل بها هذه القوى. فليحددوا قرارهم ويعلنوا ان كانوا يريدون التعامل مع أميركا لأنها تساوي اسرائيل، أم لا؟

    وهل يعتقد الشعب اللبناني أن التعامل مع أميركا، لجهةمشاريع انمائية واجتماعية، هو كالتعامل مع اسرائيل؟ ونحن نعلم أن هناك عددا كبيرا من أهالي الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية الذين يعملون في أميركا ويحملون جوازات سفر أميركية، هل هذا يعني أن هؤلاء خونة؟

    اما السؤال الأبرز الذي يمكن طرحه فهو: لماذا الآن بدأ حزب الله حملته على الاتفاقية الأمنية اللبنانية الأميركية علما أن وقتا مضى عليها؟

    اختيار هذا التوقيت، كما قال يوسف، هو لأنه توقيت مناسب لبعض القوى السياسية في لبنان لتعود وتطعن بقرارات حكومتي الرئيس السنيورة. وسأل: هل نحن نفتح صفحة جديدة لكي يكون هناك تصادم بين شركاء في هذا الوطن؟ وهل قررنا ان نفتح صفحة جديدة وندخل في حكومة ائتلاف وطني، أم أننا سنستبدل هذه الحكومة بحكومة تعطيل وطني؟!

    rania_sanjar@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقنحنُ – قوى 14 آذار – لا يُفرِّقُنا إلا الموت
    التالي المضحك والمبكي في السياسة: تشريح “جماهيرية”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.