Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المواد المخدرة تجتاح حياة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان

    المواد المخدرة تجتاح حياة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان

    1
    بواسطة Sarah Akel on 11 فبراير 2010 غير مصنف

    من “الجمعية الفلسطينية لحقوق الإنسان” (راصد) التقرير التالي عن أوضاع المخيمات في لبنان”

    المواد المخدرة (حشيش الكيف + الحبوب المخدرة) بأرخص الثمن تباع في المخيمات الفلسطينية في لبنان وهي من أكثر الظواهر الخطيرة التي تجتاح المجتمع الفلسطيني، وتهدد صحة أفراده لا سيما الشباب وتستنزف الأموال ، لا سيما وأن اللاجئ الفلسطيني يعاني أصلاً من الفقر والحرمان في ظل ظروف معيشية صعبة للغاية، فرغم التهديدات والتحذيرات من خطورة وتداعيات هذه المواد المخدرة من قبل الأطباء ومؤسسات المجتمع المدني، إلا أن بيعها لا يزال مباحاً ومنتشراً بلا حسيب أو رقيب لدرجة أنها أصبحت منتشرة في أيدي الشباب دون الـ 18 من العمر، ووصلت قمة الاستهتار من قبل بعض المسؤولين الفلسطينيين المهيمنين عبر مجموعاتهم المسلحة على المخيمات ويدعون أنه من أولى مسؤولياتهم ضبط الأمن للاجئين الفلسطينيين لحين عودتهم لديارهم التي هجروا منها قسراً بفعل الإحتلال الإسرائيلي.

    وما يثير الحفيظة أن بعض المسؤولين داخل المخيمات وللأسف الشديد يقومون هم بحماية ومساعدة تجار المخدرات المعروفون داخل المخيمات بشكل واضح وعلني، وأيضاً يقومون باستقطاب المدمنين على المواد المخدرة واستخدامهم كدمى بين أيديهم لتمكين سلطتهم بدل أن يقوموا بتقديم العلاج لهم وإرشادهم عن مخاطر تناول هذه المواد ومدى خطورتها في المستقبل.
    إن هذه المواد وانتشارها بكثافة وبأسعار رخيصة داخل المخيمات الفلسطينية في لبنان تضع أمامنا إشارات استفهام كثيرة لنتساءل: من هو المسؤول؟؟ وما الهدف من التوزيع؟؟ ومن المستفيد؟؟

    نداء إليكم أيها المسؤولين .. أيها القادة السياسيين والعسكريين والأمنيين في المخيمات الفلسطينية في لبنان: إن الهدف الأول والأخير للمواد المخدرة هو إلحاق الأذى باللاجئين الفلسطينيين وتعكير صفو حياتهم و تقويض راحتهم وسكينتهم وأمنهم الإنساني والاجتماعي، بل إنها تثير الرعب والفوضى والشغب، وقد تؤدي مستقبلاً إلى حالة من الخوف على أرواح الشباب الفلسطيني، وإنتبهوا … صمتكم يعني أنكم تشاركون عن غير قصد في تدمير الشباب الفلسطيني.

    إن الجمعية الفلسطينية لحقوق الإنسان (راصد) تدعوكم للوقوف عند هذه الظاهرة الخطيرة التي تتفشى يوماً بعد يوم في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين، ونطالبكم :

    1. بإطلاق حملة حقيقية وتحرك سريع لمنع بيع وتعاطي تلك المواد المخدرة في المجتمع الفلسطيني.

    2. التحرك لتوقيف تجار هذه المواد وتقديمهم إلى القضاء اللبناني للتحقيق معهم ولضمان محاكمة عادله لهم .

    3. القيام بتشكيل لجنة تحقيق مشتركة من جميع الفصائل والقوى الفلسطينية واللبنانية لمعرفة من هم الذين يقومون بجلب تلك المواد وبيعها للشباب والفتية بأرخص الأسعار.

    إننا نستغرب هذا الصمت عن هذه الظاهرة الكبرى والخطيرة التي تجتاح المجتمع الفلسطيني في لبنان وكأنه الشيء الذي ينقص اللاجئ الفلسطيني الذي يعيش في ظروف لا تكفل له العيش بكرامة وحرية .

    لذلك نطالبكم أيضاً بتشكيل قيادة سياسية وطنية موحده تلغي مفهوم التفرد بالقرار السائد حالياً وتتحاور مع الحكومة اللبنانية على أسس صحيحة وسليمة تضمن الحياة الكريمة للاجئ الفلسطيني في لبنان ومنحه كافة الحقوق التي كفلتها الشرعة الدولية لحقوق الإنسان مع التمسك بحق العودة الذي هو حق أساسي لقضية اللاجئين الفلسطينيين.

    ومهما يكن فالمسؤولية الأولى والأخيرة تقع على عاتقكم أنتم، فاللاجئين الفلسطينيين هم ضيوف في لبنان ينتظرون العودة إلى فلسطين التي مازالت تحت الإحتلال الإسرائيلي وهم أمانة في أعناقكم فا أتحدوا ولا تتقاعسوا.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعن إنهيار عملاق الطيران الآسيوي
    التالي قرية الغجر: طفل سليمان في الشرق الأوسط
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    غازي الكيلاني
    غازي الكيلاني
    15 سنوات

    المواد المخدرة تجتاح حياة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان طالعنا موقعكم الغر بتاريخ 11فبراير/شباط الجاري، بمقال ( للكاتب) المنظمة الفلسطينية لحقوق الانسان (راصد) بعنوان “المواد المخدرة تجتاح حياة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان ..!!” نوضح: رداً على المقال المنشور اولا ،،المقال يخلو للأسف من أية موضوعات وحقائق يمكن التحاور حولها ، وكل ما سردة الكاتب على صفحة موقعكم هو عبارة عن هزل يبتغي من ورائه لفت الانتباة واستجداء النافذين لحل مشكلتة لان الهدف موجة والثمن مقبوض ويتبين ذلك من افترات الكاتب نفسة عندما يشير ” (( حشيش الكيف + الحبوب المخدرة)) بأرخص الثمن تباع في المخيمات الفلسطينية في لبنان ” أنها أصبحت… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz