Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المصريون يتجاهلون حظر التجول ويواصلون المطالبة بسقوط مبارك

    المصريون يتجاهلون حظر التجول ويواصلون المطالبة بسقوط مبارك

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 يناير 2011 غير مصنف

    القاهرة (رويترز) – اعطى الرئيس المصري حسني مبارك يوم السبت اول مؤشر على انه يعد لتسليم السلطة في النهاية بتعيين نائب له لاول مرة منذ تولى الحكم في مصر قبل 30 عاما بعد احتجاجات هزت مؤسسات الدولة.

    واختيار عمر سليمان رئيس المخابرات لمنصب نائب الرئيس هو أول خطوة يشير فيها مبارك (82 عاما) الى خطط للخلافة ومن الممكن ان تشير أيضا الى انه لن يرشح نفسه في الانتخابات التي تجرى في سبتمبر أيلول.

    وما زال احتمال تمكنه من البقاء في السلطة حتى ذلك الوقت محل شك. ويعتقد كثيرون ان الجيش يملك الحلول الاخيرة.

    وكان مسؤولون قد اشاروا قبل وقوع الاحتجاجات المستمرة منذ خمسة أيام الى احتمال ترشيح مبارك لنفسه. وكان المصريون يعتقدون انه ان لم يرشح نفسه فسوف يسلم السلطة الى نجله جمال (47 عاما). ويبدو ذلك الان مستحيلا.

    وكان سليمان (74 عاما) لاعبا أساسيا في موضوعات مهمة من بينها عملية السلام الاسرائيلية الفلسطينية وهو موضوع على درجة كبيرة من الاهمية بالنسبة للولايات المتحدة أكبر المانحين لمصر.

    ولم يعجب بعض المحتجين الذين أجبرت تظاهراتهم مبارك على نشر قوات الجيش في شوارع مصر بقرار تعيين سليمان الذي بدا وكأنه يهدف الى احتفاظ الجيش والمؤسسات الامنية بالسلطة.

    وقال احد المحتجين لرويترز خارج مبنى وزارة الداخلية حيث يتظاهر الالاف بعد لحظات من تعيينه “زيه زي مبارك. مافيش تغيير.”

    كما أشار تعيين أحمد شفيق الذي كان كمبارك قائدا للقوات الجوية رئيسا للوزراء الى الرغبة في الاستجابة للمطالب الشعبية بتغييرات محدودة في الاشخاص. وفشل قرار مبارك يوم الجمعة باقالة الحكومة في تهدئة المحتجين.

    وكان رئيس مجلس الشعب المصري قد قال في وقت لاحق انه ليست هناك أي خطط لاجراء انتخابات مبكرة.

    وبالنسبة للبعض جاء تعيين سليمان نائبا لمبارك نبأ مريحا بعد أن شاهد الملايين الاضطراب الناجم عن تفتت قوات الشرطة وتمزيق المتظاهرين لصور مبارك وحرقهم للمباني الحكومية.

    وقال عفت عبد الحميد حارس الامن الخاص “انا سعيد وحاسس بالتغيير وان الناس هاتبقى سعيدة. هم كانوا يريدون ان يشعروا انهم قادرين على التغيير.”

    وذكر محللون ان تعيين سليمان هو الاشارة الاولى على ان مبارك قد ادرك حجم الانتفاضة التي هزت بلاده.

    وقال حسن نافعة أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة ان هذه خطوة في الاتجاه الصحيح لكنه في الوقت نفسه يعتقد انها جاءت متأخرة وقال ان الكثير الان يعتمد على كيفية تعظيم سليمان كممثل للمؤسسة العسكرية من صورة الجيش لدى الشعب بالتعجيل برحيل مبارك.

    واضاف ان الشارع لن يقتنع بعمر سليمان في هذه اللحظة ما لم يتحدث الى الشعب ويقول ان نظاما جديدا سيقوم وان مبارك سلم له السلطة وان الجيش يسيطر على الموقف ولديه برنامج للتحول الديمقراطي.

    وفي شوارع القاهرة تصدت قوات الجيش لمحتجين هاجموا مباني حكومية. لكن هذه القوات لم تتخذ اي اجراء ضد اشخاص ظلوا في الشوارع على الرغم من التحذيرات بضرورة بقائهم في منازلهم بعد الرابعة مساء (1400 بتوقيت جرينتش).

    واقتربت مجموعة من 50 شخصا ترفع لافتة كتب عليها “الجيش والشعب معا” من حاجز للجيش. ورفع الجنود حاجزا وسمحوا للمتظاهرين بالمرور. وقال ضابط بالجيش “هناك حظر تجول. لكن الجيش لن يطلق النار على أي شخص.”

    ويشكو المتظاهرون وأكثرهم من الشبان والفقراء من سكان المدن والطلاب من القمع والفساد واليأس الاقتصادي وكذلك غياب الديمقراطية في أكبر الدول العربية سكانا.

    وامتدت تداعيات الاحتجاجات التي جاءت في أعقاب احتجاجات أطاحت بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي قبل أسبوعين الى مختلف أرجاء الشرق الاوسط حيث يمكن أن يواجه حكام اخرون ينفردون بالسلطة تحديات مماثلة.

    وعلى كورنيش النيل بقي الناس في الخارج بعد بدء سريان حظر التجول ووقفوا الى جوار الدبابات يتبادلون الحديث مع الجنود الذين لم يتخذوا اي اجراء لتفريقهم.

    وكان عدة الاف قد تجمعوا يوم السبت في ميدان التحرير بوسط القاهرة ملوحين بالعلم المصري ومنادين بهتافات تطالب بمحاكمة الرئيس المصري.

    وتناقض المشهد مع ما جرى يوم الجمعة عندما اطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع والطلقات المطاطية بينما القى المحتجون بالحجارة في اشتباكات متواصلة. واشعل المحتجون النار في مبان حكومية من بينها مقار للحزب الوطني.

    وبينما تحتفظ الشرطة بشكل عام بهيبة كأداة للقمع فالجيش يتمتع بصورة المؤسسة الوطنية.

    وقالت روزماري أوليس من جامعة سيتي يونيفرستي في لندن ان على الجيش ان يقرر اذا ما كان في صف مبارك او في صف الشعب “انها واحدة من تلك اللحظات مثلها مثل سقوط الشيوعية في اوروبا الشرقية قد يرجع الامر لضباط صغار وجنود لتقرير ما اذا كانوا سيطلقون النار على الحشود ام لا.”

    وفي الاسكندرية قال شهود عيان ان الشرطة استخدمت الغاز المسيل للدموع والذخيرة الحية ضد المحتجين في وقت سابق من يوم السبت. وقال شهود عيان ان الاحتجاجات استمرت على الرغم من حظر التجول.

    ووفقا لاحصاء وكالة رويترز قتل 74 شخصا على الاقل خلال هذا الاسبوع. وقالت مصادر طبية ان 1030 شخصا على الاقل أصيبوا بجروح في القاهرة.

    والى جانب القاهرة والاسكندرية اندلعت اشتباكات كذلك في السويس.

    في عهد مبارك الذي يتولى السلطة منذ 1981 بعد أن اغتال اسلاميون الرئيس السابق أنور السادات.

    وظهر مبارك الذي ما زالت حكومته تسيطر على البلاد بقانون الطواريء على شاشات التلفزيون ليل يوم الجمعة مطالبا الجماهير بالتزام الهدوء وواعدا بالتصدي للمظالم. وأقال الرئيس الحكومة لكنه أوضح انه يعتزم البقاء في السلطة وأدان العنف.

    وحتى الان لا تظهر قيادة واضحة للاحتجاجات أو منظمون لها حتى لو أراد مبارك اجراء حوار.

    وعاد الناشط البارز محمد البرادعي الحائز على جائزة نوبل للسلام عن عمله في الوكالة الدولية للطاقة الذرية الى مصر من أوروبا للانضمام للاحتجاجات. لكن كثيرا من المصريين يرون انه لم يقض وقتا كافيا في البلاد.

    وظلت جماعة الاخوان المسلمين كذلك في خلفية الاحداث رغم ان العديد من كبار مسؤوليها ألقي القبض عليهم. واتهمت الحكومة الجماعة بالتخطيط لاستغلال الاحتجاجات.

    كما تمثل الاحتجاجات معضلة بالنسبة للولايات المتحدة. وكان مبارك (82 عاما) حليفا مقربا من واشنطن ومتلقيا لمساعدات أمريكية على مدى عقود مبررا حكمه المطلق جزئيا بالاشارة الى خطر الاسلاميين المتشددين.

    وتقوم مصر بدور مهم في عملية السلام في الشرق الاوسط وكانت أول دولة عربية تبرم اتفاقية سلام مع اسرائيل.

    وقال الرئيس الامريكي باراك اوباما انه تحدث مع مبارك بعد فترة وجيزة من خطابه وحثه على تنفيذ ما تعهد به بشأن الاصلاح. وأوضح مسؤولون أمريكيون أن الولايات المتحدة ستعيد النظر في المساعدات التي تتلقاها مصر وقيمتها 1.5 مليار دولار في ضوء التطورات.

    ونصحت بريطانيا وألمانيا ودول أخرى مواطنيها من السفر الى المدن الرئيسية التي تشهد الاحتجاجات في تطور من شأنه أن يضر بصناعة السياحة المصرية التي يعتمد عليها الاقتصاد المصري بشكل كبير.

    وقال هشام رامز محافظ البنك المركزي المصري لرويترز ان البنوك ستغلق ابوابها يوم الاحد كنوع من الحماية.

    كما تغلق البورصة المصرية التي هبطت بنسبة 16 في المئة خلال يومين. وهبط الجنيه المصري الى أدنى مستوى له منذ ست سنوات.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبعد تونس.. والقرار الظنّي: سوريا “ثكنة عسكرية والنظام “متوتّر”!”
    التالي عسكري متقاعد أحرق نفسه في “الحسكة”: الأسد “حتى لا يتصوّر السوريون أن بوسعهم أن يقوموا بشي”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • How Lebanon’s Cash Companies Could Capture the Next Election 8 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Continental Folly: Europe Implodes While Africa Explodes Next Door 8 أكتوبر 2025 Alberto M. Fernandez
    • Ankara’s four knots: Fragility, fear, overreach, discord 7 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    • The Chaos of Driving in Lebanon Tells a Story of a Country Unraveled 5 أكتوبر 2025 Nada Bakri
    • An Opaque Revival 4 أكتوبر 2025 Michael Young
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Massad Boulos : « Notre politique repose sur trois piliers : la paix, les partenariats et la prospérité » 6 أكتوبر 2025 Le Monde
    • Annexion de la Cisjordanie : l’avertissement de l’Égypte et des Émirats arabes unis 22 سبتمبر 2025 Georges Malbrunot
    • J’aimais beaucoup Charlie Kirk 13 سبتمبر 2025 Emma Becker
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • سمادار العاني على القضية الفلسطينية والأوهام المستحيلة!
    • سعد كيوان على وزير خارجية الفاتيكان، الكاردينال “بارولين”: إسرائيل ترتكب مجزرة في غزة
    • فاروق عيتاني على بيان “حماس” و…خطاب استقالة عبد الناصر!
    • فاروق عيتاني على بيان “حماس” و…خطاب استقالة عبد الناصر!
    • Al Malak على القضية الفلسطينية والأوهام المستحيلة!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.