Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المستقبل: الأسد سيتنحّى ولنا نصف القرار في سورية

    المستقبل: الأسد سيتنحّى ولنا نصف القرار في سورية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 2 نوفمبر 2013 غير مصنف

    من يشاهد اعلام 8 آذار ويستمع الى السيد حسن نصرالله يشعر فورًا ان حزب الله والرئيس بشار الاسد انتصر في سورية. وقد ينهض ويتوجّه إلى أقرب مركز لحزب الله كي يبارك ويطلب البركة.

    لكنّ الذي يتحدث الى النافذين في تيار المستقبل، من المطلّعين على تفاصيل الملفّ السوري، داخل لبنان وخارجه، تبدو له الصورة معاكسة تماماً. وقد يشعر أنّه يريد النهوض والتوجّه الى أقرب مسؤول في 14 آذار ليخطب ودّه قبيل الانتصار.

    في خطاب النصر الأخير للسيد حسن نصر الله، الذي “بشّر” بهزيمة الخيار السعودي في سورية، وانتصار الخيار الاميركي – الايراني – الروسي، ومن خلفه الرئيس الاسد وحزب الله، دعا فريق 14 آذار وتيار المستقبل الى عدم التأخير والانتظار. وهدّدهم بأنّ التأخير سيحسن من ظروف وموقعية الفريق الآخر.

    في السياق نفسه تابعت اوساط في حزب الله النسج على خطاب النصر لبنانياً، في حديث لموقع “جنوبية” الالكتروني، معتبرة ان الهدف الآن هو “قطف ثمار المرحلة السابقة التي انتهت الى انتصار عسكري ثم دبلوماسي في سورية، بعنوانين بارزين هما: التقارب الغربي الايراني، وتعويم نظام الرئيس بشار الاسد في مؤتمر جنيف 2”. وتابعت الاوساط في “حزب الله” ضمن حديثها لـ”جنوبية”: “من الطبيعي ان ينعكس ذلك على لبنان بشكل فوري، لا سيما تشكيل الحكومة واجراء انتخابات نيابية قبل الاستحقاق الرئاسي”.

    لكنّ مسؤولا كبيرا في تيار المستقبل، على صلة بالملف السوري، يقول لـ”البلد” إنّ “أكثر ما يثلج قلب ١٤ آذار حاليا هو تغني ٨ آذار وتحديدا حزب الله بالتقارب مع الشيطان الأكبر”. ويكمل هذا المسؤول الذي يتابع التفاصيل السورية عن قرب شديد: “حين يصير مفخرة ما كان يعتبر عمالة، سيفقد حزب الله فزاعة التخوين التي تسند منظومته كلّها”.

    ويتابع المسؤول المستقبلي الحديث مبتهجا ومطمئنا إلى “الأشهر الآتية وما ستحمله من مفاجآت”، فيقول: “حصل اتفاق أميركي روسي على تنحّي الاسد بعد تشكيل حكومة سورية كاملة الصلاحيات، بما فيها الأمن والعسكر”، ويستطرد ردّا على كلام النائب وليد جنبلاط بأنّ “14 آذار خسرت في سورية”، من دون أن يسمّيه، فيكمل: ” حلفاء ١٤ آذار سيكون لهم، في أقل تقدير، نصف القرار في سورية”.

    ويقرأ المسؤول الممسك بالملفّ السوري أنّ “التقارب الأميركي الإيراني جاء في أعقاب تدهور الحالة الاقتصادية في ايران، وبالتالي فإنّ المفاوض الإيراني جاهز لتنازلات غير محددة حتى الآن وليس العكس”.

    ويسخر المسؤول البارز من “عبقرية القائلين إنّ رئيس الجمهورية سيسير في ركب من يريدون دفن مشروعه ومشروع الشراكة”، ويتابع: “هذا اذا سلمنا جدلا أنّ جنبلاط سينتحر بهذا المشروع عن سابق تصور وتصميم”.

    وإذ يذكّر باستقالة حكومة الرئيس نجيب ميقاتي، يقول المسؤول المستقبلي المرتاح: “أغرق حزب الله وحكومته لبنان في مأزق مالي أمني سياسي عسكري ودبلوماسي استدعى سقوط الحكومة من داخلها”، قاصدًا الإشارة الى تورّط حزب الله عسكريًا في قمع الثورة السورية. ويكمل: “فكيف وبأي مؤهل سيمسك بكل السلطات في لبنان على ما توحي تصريحات مسؤوليه”. ويضيف: “هذا ان سلمنا اننا في ١٤ آذار، مع حلفائنا، سنقف متفرّجين”.

    ويعد المسؤول “بمفاجآت ستخلط موازين الحقل بحسابات بيدر حزب الله في الأيام المقبلة”. ويسخر من أنّ “نشوة احتلال ضيعة القصير أنْست حزب الله ان مساحة ريف دمشق وحدها تزيد عن مساحة لبنان وأن لا مجال لمقارنتها بضيعة القصير الا من منظار ضيق الأفق الذي يعوضه حزب الله بغزارة النيران ولكن ليس بوقت طويل أبدا”.
    ويختم المسؤول حديثه، هو الذي يقرّش “معلومات” وليس “تحليلات”، فيعد بأنّ “من يعش الشهرين الأولين من ٢٠١٤ سيرى”.

     هكذا يبدو أنّ “خطاب النصر” الذي سارع إليه السيّد نصر الله ليس أكثر من محاولة أخيرة “لتقريش” تطورات ميدانية ومجموعة معطيات سياسية إقليمية آنية، في “حكومة” لبنانية طويلة العمر، وفي تثبيت وقائع سياسية على أسس عابرة سبيل. في حين أنّ “المستقبل” يعرف جيّدا “أنّ أيام الأسد، وإن كان عدّها سيطول، إلا أنّها مسألة عدد”. ويختم هذا المسؤول أنّ “حزب الله يحلم” في ما يحاول تسويقه.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإستطلاع رأي لناشطين سوريين: جنيف ٢ كأس مرّة لا مفرّ منها
    التالي من قبيلة بن يماني إلى “كلفوت” وما بعد “الكلفته”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.