Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“المركزية”: إيران رفعت عدد خبرائها مع حزب الله إلى ما بين 900 و1000

    “المركزية”: إيران رفعت عدد خبرائها مع حزب الله إلى ما بين 900 و1000

    0
    بواسطة Sarah Akel on 2 يناير 2009 غير مصنف

    حديث الاسد عن الانتقال الى مرحلـــــة المفاوضـــــات المباشـــرة ساهم في التباعد بين المحورين السوري والايراني وحزب الله يتحسب للتطورات

    المركزية – طغت احداث غزه على ما عداها من ملفات سياسية وأمنية تلف لبنان والمنطقة على اهميتها. وبدل ان تدفع هذه الاحداث على فظاعتها وبالغ خطورتها العرب دولا وافرقاء الى لمّْ الشمل ووحدة الكلمة والصف فهي باعدت بينهم أكثر، ان لم يكن عمقت المسافات وزادت الخلافات، حيث بات الرهان مستحيلا على ما يجمع العرب ويوحد بينهم. الا ان احداث غزة على ما تقول مصادر سياسية مطلعة ليس في امكانها إخفاء القرائن وابعاد الحقائق ولا بد لها ان تعود الى الظهور والواجهة من جديد ومن بين هذه المؤشرات والتباين القائم في العلاقات ما بين القيادة السورية من جهة وحزب الله وايران من جهة ثانية”.

    مفاوضات مباشرة: ولعل ما رفع من منسوب هذا التباين في العلاقات الحديث الذي ادلى به الرئيس السوري بشار الاسد قبيل ساعات من احداث غزة ولفت فيه الى امكان الانتقال الى مرحلة التفاوض المباشر بين دمشق وتل ابيب والتي تستوجب جلوس الفريقين السوري والاسرائيلي معا وعلى طاولة واحدة.

    التباعد بعد المفاوضات: وتقول المصادر ان التباعد بين الجانبين ليس وليد ساعته انما يعود الى بدء المرحلة الاولى من المفاوضات غير المباشرة بين سوريا واسرائيل، اذ ان ايران ومعها حزب الله لم يكونا مهيئين لهذه المقاربة السياسية في ازمة المنطقة خصوصا بعدما دلت التجارب الى عدم وجود قناعة اسرائيلية في معادلة التنازل مقابل السلام كما فعلت الاطراف العربية المعنية. وتضيف المصادر ان ما ساهم في تعميق التباعد بين سوريا وايران وحزب الله كان بداية المماطلة السورية في الكشف عن نتائج التحقيق في قضية اغتيال عماد مغنية بعدما رفضت دمشق مشاركة طهران والمقاومة في لبنان في لجنة التحقيق التي قيل انها شكلت للغاية.
    ثم جاءت عملية اغتيال محمد ابو لبدة مدير المكتب السياسي لحركة حماس في دمشق لتزيد في تباعد المواقف بين المحورين السوري والايراني على خلفية الخشية من انتقال دمشق الى التفاوض المباشر مع تل ابيب.

    تغيير قواعد اللعبة: وتتابع المصادر ومع احتمالات حدوث تغيير كبير في قواعد اللعبة الاقليمية تتوقع كل من طهران وحزب الله تقليص اعتمادهما على الدور السوري في لبنان حتى انه يقال وفي ضوء هذا التطور المرتقب ان قوات حرس الثورة الايرانية بدأت في تعزيز وجودها المباشر في لبنان ورفعت عديد خبرائها العاملين مع حزب الله الى ما بين 900 و 1000 عنصر ويتردد ان هؤلاء يواصلون العمل تحت راية “لجنة الاغاثة الايرانية” وان المهمة الرئيسية لهم تتمثل في اعادة بناء القدرات العسكرية لحزب الله على أسس جديدة بما لا يفقدها فعاليتها القتالية في حال قررت دمشق الانتقال الى مرحلة المفاوضات المباشرة مع اسرائيل على ما اعلن الرئيس الاسد.

    الوجود في القمم: وفي هذا الاطار تقول المعلومات ان حزب الله وعلى هذه الخلفية السياسية المستجدة في المنطقة يعمل على تعزيز وجوده العسكري على قمم الجبال ويقيم التحصينات كذلك في الاودية وجنوب الليطاني كما يعمل على تعزيز شبكة الاتصالات الخاصة به والتي تمتد من الضاحية الجنوبية لبيروت حتى مدينتي صور والنبطية ومناطق في البقاعين الغربي والاوسط لتصل الى مناطق في اعالي كسروان ومنها الى منطقة بعلبك والهرمل.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققميص عثمان يفرّخ قميص غزة
    التالي الخيار الإستقلالي واستراتيجية الدفاع اللبنانية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.