Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“المجلس الشيعي” في “الغرفة الرابعة”

    “المجلس الشيعي” في “الغرفة الرابعة”

    0
    بواسطة Pierre Akel on 5 يوليو 2012 غير مصنف

    لم يعد خافيا أن الخلل القانوني الذي يصيب المجلس الاسلامي الشيعي من خلال انتهاء صلاحية هيئاته المنتخبة منذ سنوات وعلى رأسها نائب رئيس المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى، شرع الابواب لتناسل التجاوزات التي طالت تعيينات بمخالفة للقانون في ادارته او في ادارة الاوقاف او لجهة بدعة تعيين المفتين من خارج الملاك فضلا عن مخالفة الجمع بين وظيفتين من دون التطرق والغرق في سوء ادارة الاوقاف واستغلالها لمصالح حزبية وشخصية. كما ليس خافياً ان هذه المخالفات تمت وتتم بمشاركة ورعاية من قبل قيادتي حركة امل وحزب الله سواء من خلال المحاصصة في التعيينات، او عبر المقايضة بين الولاء السياسي للمؤسسة. والنتيجة المزيد من الاهتراء والحضور الهزيل.

    انطلاقا من هذه الاعتبارات تقدم (المهندس راشد صبري حمادة، الشيخ محمد علي الحاج الناشر لقمان سليم) الاعضاء في الهيئة العامة للمجلس الاسلامي بمراجعة امام الغرفة الرابعة في مجلس شورى الدولة تحت رقم (18103/2012) ضد الدولة اللبنانية ورئاسة مجلس الوزراء ممثلا برئيس هيئة القضايا في وزارة العدل، ومطالبتها باتخاذ التدابير اللازمة لمنع سماحة الشيخ عبد الامير قبلان من القيام بأي مهام في المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى.

    وتتضمن المراجعة امام مجلس شورى الدولة الطعن بقرار رفض ضمني، صادر عن رئاسة مجلس الوزراء، بالمراجعة الادارية المقدمة من المستدعين انفسهم بتاريخ 23 اذار 2012، وتستند هذه المراجعة في الاساس والقانون الى انه “بعد وفاة رئيس المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى الامام الشيخ محمد مهدي شمس الدين في 10 كانون الثاني 2001 لم يُصر حتى اليوم، الى انتخاب خليفة له على رأس المجلس المذكور مما يشكل مخالفة قانونية صريحة”. فبموجب المادة 17 من قانون “المجلس” :” اذا شغر منصب الرئاسة يقوم مقامه النائب الاول، على انه يجب انتخاب رئيس جديد للمجلس خلال مدة شهرين…” عليه فان “ممارسة النائب الاول لرئيس المجلس صلاحية الرئيس باطلة بطلانا مطلقا لمخالفتها هذه المادة وغيرها التي جاء نصها أمراً وبالتالي تتعلق بالنظام العام”.

    واستنادا الى ذلك اعتبر المستدعون في مراجعتهم ان جملة اعمال غير قانونية صدرت منذ انتهاء ولاية سماحة الشيخ عبد الامير قبلان يقتضي ابطالها لعدم قانونيتها منها:

    • تعيين سماحة الشيخ احمد قبلان في منصب المفتي الجعفري الممتاز (علما ان القرار مذيل بتوقيع والده، ما يتعارض مع روح التشريعات والدساتير…)

    • تعيين مفتين في الملاك الخاص للمجلس، وهذه بدعة لا تستند الى اي اساس قانوني.

    • تعيين الاستاذ عبد الحليم قبلان عام 2003، في الملاك العام فئة ثالثة خلافا للشروط المفروضة قانونا، ثم ترفيعه للفئة الثانية وباعتباره لا يحوز شهادة تؤهله او لسنوات خدمة تسمح له بالترفع من فئة الى اخرى( فضلا عن كونه ابن شقيق الشيخ عبد الامير قبلان…)

    • تكليف الاستاذ محمد حرب بادارة المديرية العامة للاوقاف، علما انه موظف فئة ثانية في ملاك مجلس الجنوب. ومن المسلمات القانونية انه لا يجوز الجمع بين الوظائف في الادارات والمؤسسات العامة.

    • تعيين القاضي الشيخ عبد الحليم شرارة مديرا عاما للتبليغ الديني علما انه لا يجوز الجمع بين وظيفة المدير العام للتبليغ الديني ووظيفة القاضي الشرعي. اذ نصت المادة 458 من قانون القضاء الشرعي على ان وظييفة القضاء الشرعي لا تجتمع مع وظيفة عامة او خاصة او اي مهمة اخرى. والامر نفسه ينطبق على القاضي الشيخ حسن عبد الله الذي يتولى منصب مفتي صور.

    هذه القرارات وغيرها التي وردت في المراجعة امام مجلس شورى الدولة كأعمال غير قانونية، انتهت الى خلاصة اعتبرت ان هذه المؤسسة الدينية التي تمثل الطائفة الشيعية وتنطق باسمها، “والتي يفترض ان تكون مثالا يحتذى في تطبيق احكام الشريعة والقوانين والانظمة المرعية ان تسجل على نفسها مخالفات مجحفة وجسيمة بالنظام العام وباحكام القوانين المرعية الاجراء”. وطلب المستدعون من المجلس اصدار قرار معجل التنفيذ يقضي “بمنع سماحة الشيخ عبد الامير قبلان من القيام بأي عمل يدخل ضمن مهام رئاسة او نيابة رئاسة. والقيام بالاعمال القانونية اللازمة ليصار الى انتخاب رئيس “المجلس” و”هيئتيه”. وابطال تعيين كل من وردت اسماؤهم اعلاه وغيرهم لعدم استيفائهم الشروط المفروضة قانونا وشرعاً”.

    بعد هذه المطالعة القانونية التي باتت امام مجلس شورى الدولة وبانتظار ما سيحمله الرد، يمكن الاستنتاج انطلاقا من القانون والاصول ان المجلس والقائمين عليه سياسيا ووظيفيا نجحوا الى حد كبير في جعل “المجلس الشيعي” بكل ما صدر عنه من قرارات وافعال خارج القانون وخارج الاصول الشرعية لجهة احترام القوانين.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققوى 14 آذار دعت “الحكومة إلى الإستقالة وتسليم داتا الإتصالات”
    التالي مسؤول امني: النائب اللبناني بطرس حرب تعرض لمحاولة اغتيال

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state 20 أغسطس 2025 The Financial Times
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • الهيرب على «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان!
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.