Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“المجاهد” التسعيني يعبّئ “الشعب” في وجه الخطر الداهم!

    “المجاهد” التسعيني يعبّئ “الشعب” في وجه الخطر الداهم!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 يوليو 2010 غير مصنف

    (صورة المقال نشرتها قبل عام جريدة “الأخبار” التي نصحت “البطرك” بـ”استعادة بكركي موقعها كبطريركية أنطاكيا وسائر المشرق بعدما انشغلت بالسياسة اللبنانية..!! كل المطلوب من البطرك أن يبتعد عن السياسة اللبنانية، فقط!! ولكن، “ماذا ينفع الإنسان إذا ربح العالم وخسر نفسه؟”.

    “الشفّاف”

    *

    بيروت – خاص

    هذه الأيام، يُكثر البطريرك الماروني مار نصرالله بطرس صفير من حركته ونشاطاته. وكان لافتا خلال الاسابيع القليلة
    الماضية قيامه باختراقات بروتوكولية لم يدرج عليها أسلافه منذ اكثر من سبعة عقود، على غرار الزيارة الراعوية الى مدينة زحلة، ومن بعدها الى فتوح كسروان، والزيارات الراعوية الى القبيات وتنورين. وهذا، فضلا عن نشاطاته الدائمة في إطار مجمع الكرادلة، وزياراته الدورية والمتكررة الى الفاتيكان، ودوره في مجمع أساقفة الشرق الأوسط والمجامع الدينية على انواعها. كذلك، زيارته لفرنسا، في الشهر الماضي، التي أثارت إمتعاض حزب الله وذيله العوني.

    المصادر القريبة من الصرح البطريركي اعتبرت ان تكثيف البطريرك صفير لجولاته وأنشطته يأتي في إطار الرد غير المباشر على الحملات التي طاولت شخصه وقدراته، خصوصا وان هذه الحملات جاءت من أطراف وقيادات مسيحية في مقدمها العماد عون والنائب سليمان فرنجية. وبدأت هذه الحملات منذ سنوات عدة لتأخذ مداها في العام 2006 إثر موقف البطريرك ومجلس المطارنة من حرب تموز وما تلاها، ومن سلاح حزب الله، وفي ظل تمسك صفير ومن خلفه مجمع المطارنة بثوابت الكنيسة المارونية لجهة بناء الدولة القوية وحصر استعمال السلاح بالقوى الشرعية دون سواها.

    بشأن الزيارة الراعوية الى منطقة فتوح كسروان، تضيف المصادر ان البطريرك اراد توجيه رسائل في اتجاهات عدة تجلت في نوعية الحضور والغياب التي تعكس طبيعة الرسائل البطريركية، وانطلاقا من ان غبطته يعتبر ان تيار عون إختطف كسروان نيابيا وأخذها عن المسار الذي يرغب به الصرح البطريركي.

    وتشير المصادر الى ان البطريرك صفير، وفي الانتخابات النيابية الاخيرة، بدا وكأنه إنحاز الى جانب قوى الرابع عشر من آذار في رسالة وجهها عشية الانتخابات وأثارت جدلا واسعا، إلا أنها عكست رغبة بطريركية في الإتجاه الذي ترغب بكركي في ان تسلكه الانتخابات حينها.

    في زيارته الاخيرة الى الفتوح كسروان حط رحال البطريرك وصحبه في “غبالة”. فحل ضيفا على النائب السابق منصور غانم البون، وشارك في الغداء الذي أقامه البون على شرف البطريرك وصحبه شخصيات لبنانية وسياسية. إلا أن أللافت كان غياب بعض الاشخاص من الذين يبدو حضورهم طبيعيا الى جانب البطريرك. وإذا كان مفهوماً غياب نواب “تكتل الاصلاح والتغيير” عن الغداء بعد مشاركتهم في القداس الاحتفالي، فما لم يمكن فهمه هو غياب مسؤولين من القوات اللبنانية عن الغداء. وكذلك غياب منسق الامانة العامة لقوى الرابع عشر من آذار فارس سعيد والنائب السابق سمير فرنجية عن الغداء!

    وفي معزل عن البروتوكولات والزيارات الرعوية، أشار المرقبون الى ان البطريرك صفير لم يتعب ولم تلوِ عزيمَتَه السنون، وهو يؤكد يوما بعد يوم ان عزيمته لا تلين وأن ثوابته هي ثوابت الكنيسة وإرث الاسلاف، وأنه عاقد العزم على ان لا يكون هو البطريرك الذي يفرط في اي من هذه الثوابت. ولذلك هو يمسك بالدفة حين يرى قيادات الطائفة تشطح سياسيا خارج السرب الوطني العام، وهو يدق ناقوس الخطر حين يستشعر ان هذه الخطر داهم ومصيري. ولذلك ايضا من المرتقب ان يصدر عن غبطته في الايام المقبلة موقف يرد من خلاله على ما جاء في خطاب الامين العام لحزب الله حسن نصرالله من تهديدات للمسيحيين ولصيغة العيش المشترك، وعلى ما يحيكه الجنرال عون مع “الحزب”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقموقف إسباني حازم: لا فرق بين كتيبة وأخرى في “اليونيفيل” ونرفض ربط مصيرها بأي ملف محلي أو إقليمي
    التالي الحق المطلق.. والباطل المطلق

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.