Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»“المال النظيف” تبخّر!: إغلاق قناة «العالم» الإيرانية في لبنان
    موقع قناة "العالم الاخبارية" يتعرض للقرصنة

    “المال النظيف” تبخّر!: إغلاق قناة «العالم» الإيرانية في لبنان

    0
    بواسطة وكالات on 24 فبراير 2017 الرئيسية

    بيروت- منصور شعبان

    قررت شركة «فلك» المشغلة لقناة «العالم» التابعة لوزارة الخارجية الإيرانية إغلاق هذه القناة وصرف موظفيها الذين يتراوح عددهم بين 25 و60 موظفا بين ثابت ومتعامل.

    وقد لجأ هؤلاء العاملون الى وزارة العمل لتحصيل ما يعتبرونه حقوقا لهم، وفق موقع «الاقتصاد» الإلكتروني.

    وقد مضى على تشغيل فلك لقناة العالم 4 سنوات، علما ان هذه القناة باشرت العمل في لبنان عام 2002 من دون ترخيص.

    وذكرت مصادر إعلامية أن مصاعب مالية وراء إقفال هذه المحطة وان هذه المصاعب حتمت على قناة المنار التابعة لحزب الله تقليص عدد العاملين لديها.

    الانباء

    *

    رواية “العربي الجديد”: لهذه الأسباب قد تغلق قناة (العالم) الايرانية مكتبها في بيروت

    نادر فوز: العربي الجديد
    عاش الموظفون في “قناة العالم الإخبارية” الفضائية المملوكة مباشرة من إيران، أوقاتاً عصيبة في الأسابيع الماضية بعد توقّف رواتبهم لأكثر من شهرين، اضطروا خلالها إلى تنفيذ إضراب عن العمل وتوقيف بعض البرامج عن جدول البث. 

    عادت الرواتب وصرفت قبل أيام، بعد عملية “أخذ وردّ” بين الإدارة والموظفين، وتخبّط كبير عاشته الإدارة نفسها نتج عنه إقالة بعض المسؤولين في المحطة. لكن الأبرز في هذا الخصوص، وصول معلومات إلى العاملين فيها تحدثت عن إقفال مكتب بيروت في “العالم” نتيجة مجموعة من العوامل، أبرزها عصر النفقات المخصصة للقطاع الإعلامي المدعوم من إيران. وهي رسالة مباشرة جديدة توجّهها طهران إلى فِرقها الإعلامية في العالم العربي حول المستقبل غير المعروف للمدّ المالي، والتبنّي المطلق لمؤسسات فضائية وإذاعات ومواقع إلكترونية تم تفقيسها في المختبرات الإعلامية الإيرانية خلال العقد الماضي، دعماً لمحور “الممانعة والمقاومة”، وللتبشير بالمعارك التي تنوي إيران خوضها في دول المنطقة.

    وفي تفاصيل الأزمة التي تمرّ بها “العالم” اليوم، يقول موظفون فيها لـ”العربي الجديد” إنّه “بعد الإضراب وتوقف بث بعض البرامج، حضر مدير القناة أحمد السادات إلى بيروت لمتابعة الموضوع”. وبعد ساعات على هذه الزيارة، أبلغ السادات الموظفين أنّ “الرواتب والمستحقات باتت في عهدة حزب الله”، مشيراً إلى أنه “اجتمع بمسؤولين في الحزب”. وبالفعل، بعد يومين تمّ صرف الرواتب المتأخرة، إلا أنّ “الأجواء انتشرت حول إمكانية إقفال مكتب بيروت في المحطة، وأنه سيتمّ الإبقاء فقط على ثلث الموظفين”. مع العلم أنّ مكتب بيروت يضمّ ما يقارب تسعين موظفاً، مثبتين ومتعاقدين، بات مصيرهم المهني مهدداً، تحديداً في ظلّ الأزمة العامة التي تضرب القطاع الإعلامي في لبنان والعالم العربي ككل.

     ………..

    مئات ملايين الدولارات ذهبت هباءً

    …في حين يؤكد مسؤولون في “العالم” لـ”العربي الجديد” أنّ “ما حصل استوجب حضور السادات من طهران إلى بيروت، مع تأكيد الأخير وغيره من المسؤولين الإيرانيين على وجود إعادة هيكلية عامة ستشهدها القنوات المدعومة من طهران”. ويشير هؤلاء إلى أنّ “إدارة الملف الإعلامي لدى المسؤولين الإيرانيين بات يستوجب سياسة جديدة”، كما ينقلون عن بعض هؤلاء المسؤولين قولهم إنّ “الأموال التي باتت تصرف على المؤسسات الإعلامية الداعمة للمقاومة، تكاد تضاهي الأموال التي تم تبذيرها من قبل حلفاء أميركا والغرب خلال فترة المعركة السياسية في لبنان بين أعوام 2005 و2009”. وفي حال صحّ هذا التشبيه، فيمكن القول إنّ الصندوق المالي الإيراني قد صرف مئات ملايين الدولارات في الأعوام الماضية، “لكن من دون أي مردود سياسي أو إعلامي فعلي أو مميّز”، بحسب المسؤولين أنفسهم.
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتهديدات وإلقاء قنابل: حملة تحويل الجنوب “محافظة منزوعة الكحول” الى أين؟
    التالي أحمد الفهد يريد «الفيفا» على حساب الكويت!
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter