Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المالكي: عندي تحفظ عن اي شبر يتجاوزه الايرانيون أو السوريون

    المالكي: عندي تحفظ عن اي شبر يتجاوزه الايرانيون أو السوريون

    1
    بواسطة Sarah Akel on 28 سبتمبر 2007 غير مصنف

    أكد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أن المصالحة الوطنية خياره الجيد لتسوية الخلافات السياسية والأمنية. وقال في حديث الى «الحياة»، في نيويورك، حيث يحضر اجتماعات الجمعية العمومية للأمم المتحدة ان «الميليشات ظاهرة غريبة» وسيحاربها وكل خارج عن القانون، شيعياً كان أم سنياً. ورفض أن تكون حكومته فشلت لأن حجم الخراب الذي ورثته من العهد السابق والذي أحدثته الميليشيات والارهاب كبير جداً وقال: «أنا أنقذت العراق من الحرب الطائفية».

    وتابع أن لديه تحفظ عن الدور الايراني والسوري، لكنه لمس تغيراً لدى الدولتين في الاتجاه الايجابي. وتعهد بأن لا تسمح حكومته لأي كان بالتدخل في شؤونها. كما أنها لن تسمح بأن يتحول العراق الى قاعدة لهجوم أميركي على أي دولة في المنطقة. وهنا نص الحديث:

    > هل من جديد على مستوى المصالحة الوطنية وعلاقة الحكومة مع الميليشيات؟

    – طرحت برنامجي منذ البداية وهو محدد. وما زلت أعتقد بأنه ليس لي خيار غـــــــيره وهــــو يقوم على مبدأ المصالحة الوطنية، وأنا مطمئن وأعتقد بأن لا حل للمشكلة الأمنية إلا بالمصالحة الوطنية والعمل السياسي.

    > ماذا عن الميليشيات؟

    – المصالحة الوطنية تفتح ملف الأمن، والأمن لا يضبط بالقوة. الميليشيات ظاهرة غريبة شاذة تتعارض مع فكرة الدولة. ولا يمكن أن تبقى. والآن ليس لها أي غطاء قانوني، ولذلك أضربها في كل مكان. لقد رفعت شعاراً منذ البداية لمواجهة الخارجين عن القانون، ولا أميّز بين شيعي وسني عربي أو كردي.

    > نعرف أن عليك ضغوط وعليك مآخذ واعتراضات وأنت تعرف أن هناك من يقول انك، الى حد ما، لم تلب ما تعهدته، أو فشلت، هل ستقدم جديداً يبعد عنك تلك الانتقادات؟

    – أوجه كلامي الى الذين يقولون فشلت أو لم تكن كذا… الى غير ذلك. أقول لهم إن من يطلع على حجم الخراب الموجود في العراق، سواء الموروث أو ما حصل بعد سقوط النظام، أو ما تسببت به «القاعدة» والميليشيات والعصابات، يعرف أن ما تحقق حتى الآن نجاح، وتنفيذاً لوعود قطعتها. أنا أنقذت العراق من الحرب الطائفية. ولولا ثقة المواطنين بأنني لا أميل باتجاه مكوّن من المكونات، لما انحاز الناس الى جانب الحكومة. ان المصالحة الوطنية والحيادية التي اعتمدناها هي التي جاءت بالعشائر وجاءت بالمسلحين ليقفوا مع الحكومة لمواجهة «القاعدة». سأستمر في منهجي. وأقول: نعم لم يتحقق الذي أردته. وما زلت في حاجة، وما زال الوضع يحتاج الى مزيد من الجهد والوقت ومعالجات داخلية وخارجية. لدينا أزمة داخلية متعددة الوجوه. لدينا أزمة خارجية متعددة الوجوه. لذا نعمل على تحسين العلاقات السياسية مع دول الجوار التي أثّرت ايضاً في العملية الأمنية بقدر كبير.

    > تعرف أن الولايات المتحدة غير مرتاحة الى الدور الايراني في العراق. تقول إن ايران تكرس جهودها لضرب قواتها…

    – الحكومة العراقية لم تسمح، ولن تسمح، لإيران أو لغير إيران بأن تتخذ العراق قاعدة لضرب الأميركيين. وقلنا لهم صراحة ما نحرمه عليكم بالنسبة الى العراقيين محرم عليكم بالنسبة الى الأميركيين، هم موجودون على الأرض العراقية بعقد وتفاهم، وبموجب قرار من الحكومة العراقية وهم محكومون بهذا القرار. عندما نستغني عنهم، نقول لهم شكراً جزيلاً.

    > أليس لديك تحفظ عن الدور الايراني أو الدور السوري في العراق، والولايات المتحدة تتهم الطرفين بلعب دور سلبي.

    – كيف استنتجت انه ليس لي تحفظ؟ عندي تحفظ عن اي شبر يتجاوزه الايرانيون أو السوريون، نعم عندي تحفظ بكل معنى الكلمة. ولن اسمح ولن تكون لي صلة مع أي دولة تتجاوز الحدود العراقية أو تخترق الوضع العراقي.

    > هل تغير الموقف السوري بعد زيارتكم لدمشق؟

    – في زيارتي الأخيرة لإيران وسورية، تكوّن عندي شعور بتغير جيد في الاتجاه الايجابي. وسأعمل على تنميته وتطويره وتعميقه لأنه مهم بالنسبة الى أمن المنطقة واستقرارها.

    > هل طلبت من الرئيس الأسد تسليم بعض القيادات البعثية؟

    – لا، لا، في الحقيقة لم أطلب لأنني لا أهتم كثيراً بعملية التسليم. والقضية ليست انتقاماً.

    > هناك اغتيالات كثيرة تستهدف وكلاء السيد السيستاني في الجنوب، ما تفسير ذلك؟

    – تفسيرها هو محاولة إثارة إرباك أمني في الجنوب، ومع الأسف الشديد لهذه المحاولة امتدادات مع مؤسسات متعصبة متطرفة، ليس مع دول، تريد ان توقع فتنة، أصابع النظام السابق ايضاً موجودة في العملية.

    > أين عزت الدوري؟

    – لا أعرف!

    > أليس عندكم تقارير استخباراتية؟

    – عندنا تقارير ونعلم أحياناً انه في هذه الدولة وأحياناً في تلك الدولة، لكنني بالتأكيد لست مهتماً به كثيراً.

    > قيل سابقاً ان الاستخبارات العسكرية حددت موقعه في اليمن، هل هذا صحيح؟

    – نعم. كان في فترة في اليمن. وكان في فترة في سورية. وكان في فترة في السعودية. يعني هو يتحرك، بحسب المعلومات التي ترد. أنا لا استطيع أن أؤكد مئة في المئة، أنا في الحقيقة غير مهتم به ولا أتابع موضوعه.

    > أتعتقد أن الإدارة الأميركية قررت أن تعطي حكومتك فترة معينة لامتحانها؟

    – أتمنى عليكم أنتم الصحافيون أن تخرجوا من هذه المشكلة، وحكومة المالكي لا أحد يعطيها ترخيصاً أو يحدد لها سقفاً. حكومة المالكي منتخبة. شعب بكامله كان خلف عملية الانتخابات، وهو الذي يضع لها المحددات.

    > هل تشعر بأن الأميركيين يريدون الخروج بسرعة من العراق؟

    – نعم. والمشكلة في تحديد التواريخ، لأن الخروج مرتبط بايجاد من يملأ الفراغ الأمني. وهناك حديث عن ملء فراغات أمنية. مَـــــن يملأ الفراع إنها القوات العراقية. عــــندنا مشــــكلة ولكنها تتضــــــاءل بشكل مستمر، قضية تسليح وتجهيز القــــوات. هذه ستكتمل. وهناك حــــديث عن اتفاق لنقل المسؤوليــــات ونـــقل المسؤولية الأمنية في المحافظات كافة. اعتقد بأن المسألة لن تطول، لكن من حيث المبدأ، الأميركيون يبحثون عن الفرصة المناسبة للخروج ولكنهم لا يريدون خروجاً يؤدي إلى فراغ أمني.

    > كيف تقوّم وضع «القاعدة» حالياً في العراق؟

    – وضع «القاعدة» مرتبك إلى درجة كبيرة جداً، لأنها كانت تمتلك قواعد محصنة وسجوناً ومحاكم وأنظمة أقامتها في مناطق، منها الأنبار وديالى والموصل وشمال بابل، لكنها الآن لا تمتلك أي قاعدة تؤوي إليها. حالياً بدأوا يتحركون نحو الموصل. وبدأت ملاحقتهم.

    > هل بدأوا بالخروج أو بالهرب إلى خارج العراق؟ وإلى أين؟

    – بدأوا بالخروج. لدينا معلومات قدمتها إلى دول. توفرت لدينا معلومات من «القاعدة» بأنها تريد أن تنتقل أو تنقل جزءاً من نشاطها لتثبت وجودها.

    > الى أين؟

    – هربوا باتجاه إيران، باتجاه سورية، باتجاه لبنان، باتجاه السعودية. قسم منهم عاد إلى المغرب العربي، إلى الجزائر. وقد أوصلنا هذه المعلومات إلى كل هذه الدول ليتخذوا حيطة وحذر.

    > هل ضبطتم معلومات أنهم ينوون أن يتحركوا في سورية مثلاً أو لبنان؟

    – نعم. نعم، وأبلغنا الأطراف الأخرى، حرصاً منا على أن محاربة الإرهاب مسؤولية دولية، وينبغي على من تتوفر لديه معلومة عن منظمة إرهابية أو خلية إرهابية أن يُبلغ عنها. وقبل أيام أوصيت وأمرت بإيصال ملف كامل عن «القاعدة» إلى الجزائر، لأنها تنوي القيام بأعمال خطيرة هناك.

    راغدة درغام الحياة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرئيس لا يرفض طلباً؟
    التالي اعذرونا فقد تأخّرنا قليلا…
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    إبراهيم
    إبراهيم
    17 سنوات

    المالكي: عندي تحفظ عن اي شبر يتجاوزه الايرانيون أو السوريون
    لا أحب هذا الرئيس

    ولكن كلامه هنا كلام العقل

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz