Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المؤسّسة العسكرية: ظروف مصر لا تسمح بتسليم الجيش لرئيس لا نعرفه!

    المؤسّسة العسكرية: ظروف مصر لا تسمح بتسليم الجيش لرئيس لا نعرفه!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 أكتوبر 2013 غير مصنف

    هنالك فارق كبير بين حصول الجيش المصري على “حق فيتو” على اختيار وزير الدفاع (لمدة ١٠ سنوات؟) وبين رغبة الجيش في استمرار محاكمة المدنيين المتهمين بقضايا أمن دولة أمام محاكم عسكرية. خصوصاً أن المحاكم العسكرية، أو محاكم أمن الدولة، يمكن أن تُستَخدم لضرب الحريات العامة، كما حدث في عهد مبارك.

    في أي حال، قد يكون تسجيل “فيتو” الجيش على اختيار وزير الدفاع، بصورة مؤقتة”، ضمن مواد الدستور، أفضل من عدم تسجيله!

    ما لا تتطرٌق له مصادر المؤسسة العسكرية المصرية هو الوزن الهائل، أي “السوفياتي” أو “الإيراني”، لاقتصاد العسكر ضمن الإقتصاد المصري، وبعض الأرقام تتحدث عن ٣٠ بالمئة من إجمالي الإقتصاد المصري! وهذا حتماً عامل مقوّق للنمو الإقتصادي في مصر، عدا أنه لا صلة له بالصراع مع “الإخوان المسلمين”!

    أما دفاع ممثلي المؤسسة العسكرية عن حزب النور” السلفي فيذكّر بتحالف بعض أنظمة الخليج مع جماعاتها السلفية لمواجهة “الإخوان”. ورغم محاذير هذا التحالف في مصر، فإن فائدته قد تكون في عدم قطع “شعرة معاوية” مع الجماعات السلفية والحؤول دون ارتمائها في أحضان السلفية “الجهادية”!

    الشفاف

    *

    كتب ــ عمادالدين حسين

    خلال الأسبوع الماضى التقيت واتصلت بخمسة مصادر مهمة: الأول مصدر عسكرى والثانى قريب من المؤسسة العسكرية والثالث رئيس حزب سياسى والرابع أستاذ قانون والخامس باحث بارز وعضو فى لجنة الخمسين.. وكان القاسم المشترك الرئيسى فى النقاش هو المواد التى تخص مؤسسة القوات المسلحة فى التعديلات الدستورية الجارية حاليا داخل لجنة الخمسين، وجاءت حصيلة النقاش كما يلى:

    المصدر القريب من المؤسسة العسكرية يعتقد أن لجنة الخمسين ينبغى أن تقدر رغبة الجيش فى وضع المادة التى تشترط موافقة الجيش على تعيين وزير الدفاع، ورأيه أنه بعد التجربة التى مرت بها مصر منذ إسقاط مبارك وحتى الآن، فقد تبين للجميع عمليا أن الجيش هو القوة الوحيدة الموجودة على الأرض الآن وربما لفترة مقبلة فى ظل ضعف معظم الأحزاب السياسية المدنية، وبالتالى لابد أن نعطى هذا الجيش أدوات تساعده فى حفظ البلاد من الوقوع فريسة لأى تنظيم أو جماعة منظمة تريد تغيير هوية مصر بأكملها.

    يضيف المصدر أن المسألة ببساطة أنه يمكن لأى «شخص متنكر فى زى مدنى» أن يصل إلى الرئاسة ويعين من يشاء وزيرا للدفاع وهذا نظريا من حقه لكن بما يؤدى إلى تغيير هوية الجيش. فهذا الرئيس سيعين وزيرا للدفاع يختاره بنفسه، والوزير سيقوم بتعيين قادة الأفرع والمناطق والجيوش، وبالتالى قد نصل إلى وضع يتم فيه محاولة تغيير هوية القوات المسلحة لتتحول من مؤسسة وطنية جامعة إلى ميليشيا خاصة لجماعة أو لحزب.

    ويكشف المصدر أن المعارضين لهذه المادة لا يريدون رؤية بقية الأمر وهى أنه إذا كان من حق الجيش أن يختار قائده فإن من حق رئيس الجمهورية أن يقيله ويعين بدلا منه شخصا آخر ولكن بعد موافقة الجيش وهكذا حتى يتم الوصول إلى صيغة وسط توافقية.

    يضيف المصدر أن الجيش لا يريد أن تظل هذه المادة أبدية بل مادة انتقالية من مدتين إلى ثلاث مدد بمتوسط عشر سنوات مثلا وبعدها تعود الأمور إلى طبيعتها.

    وبشأن هذه النقطة أيضا يرى المصدر أنه يصعب «أن نسلم رقبتنا لرئيس لا نعرفه، والمنطقى ألا يفقد الشعب السلاح الذى يملكه وهو جيشه الوطنى»، ولم نطلب من لجنة الدستور أن نتساوى مع النموذج التركى مثلا حينما كان رئيس الأركان هو صاحب الكلمة الأولى ويسبق الجميع وفى مقدمتهم رئيس الوزراء فى الصلاحيات.

    يضيف المصدر «أنه لو كان محمد مرسى والإخوان اكتشفوا أن الجيش ليس على قلب رجل واحد لقام بإقالة عبدالفتاح السيسى من الشهر الأول وبحث عن شخص ينفذ أجندة الجماعة».

    وبشأن محاكمة المدنيين أمام محاكم عسكرية ورفض بعض أعضاء لجنة الخمسين لهذا الأمر، قال المصدر العسكرى: «هل يعقل أن يقوم متظاهر أو بلطجى أو مخرب بحرق دبابة، ثم تجرى محاكمته لمدة سبع او تسع سنوات أمام القضاء العادى؟».

    وعلمت «الشروق» أن الزيارة التى قام بها بعض ممثلى المؤسسة العسكرية إلى لجنة الخمسين منتصف الأسبوع الماضى لم تكن بصفة جوهرية من أجل مواد الجيش فى الدستور، بل لمحاولة تبصير بعض أعضاء اللجنة بقضايا أساسية، هى أن ثورة 30 يونيو لم تكن ضد الإسلام بل ضد الإخوان.

    وأن الوفد قام بإجراء تقدير موقف استراتيجى يتضمن المخاطر الدولية والإقليمية والمشاكل الأساسية الصعبة التى تواجه مصر، ومنها غياب الأحزاب السياسية الكبرى والفاعلة.

    وعلمت «الشروق» أيضا أن مسئولا عسكريا بارزا أخبر أعضاء اللجنة بأنه ليس متصورا أن نقوم بصياغة وكتابة دستور مثل الدستور الأمريكى أو الفرنسى ثم نفاجأ بأن الشعب لم يوافق عليه، لافتا النظر إلى أن «كوادر الإخوان فى قرى الصعيد والدلتا يكذبون على المواطنين ويخبرونهم بأن تحالف الجيش والليبراليين يحاول منع الصلاة فى المساجد والزوايا»، مضيفا أن أعضاء لجنة الخمسين ينبغى أن يراعوا طبيعة المصريين، وبالتالى فلو تم إنجاز دستور يلبى 60٪ أو 70٪ من الطموحات سيكون جيدا جدا، لأنه لابد بعد ثورة 30 يونيو أن ينال الدستور موافقة أكثر من 65٪ من المصريين أى أكثر من النسبة التى وافقت على دستور 2012.

    وقال المسئول للجنة الخمسين إنه ينبغى التفريق بين «الفهم وممارسة الفهم»، ومعنى ذلك أننا نحتاج إلى مراعاة الواقع وعدم القفز النظرى عليه والوصول إلى توافق إلى حد ما فى الأفكار.

    أضاف المسئول أن ما حدث فى 11 فبراير 2011 نظريا كان ضد الدستور وكذلك ما حدث فى 3 يوليو 2013، لكن هذه ثورات ونحن نثق فى الشعب الذى خرج فى المرتين مطالبا بحريته وكرامته.

    وطالب أحد أعضاء وفد الجيش من لجنة الخمسين بألا تمس الهوية الإسلامية فى الدستور وأن يتركوا الأمر لمؤسسة الأزهر التى يثق فيها الجميع.

    وقال العضو إنه لم يكن من الملائم تغيير عبارة غير المسلمين على إطلاقها والطبيعى أن تقتصر على الأديان السماوية أى المسيحية واليهودية، مضيفا أنه ليس من المصلحة العامة للوطن دفع حزب النور للانسحاب.. مؤكدا أن الأداء السياسى لحزب النور فى الشهور الأخيرة كان ممتازا وعمليا ومرنا.

    وأكد المصدر أنه ليس من المنطقى أن يلوم التيار الليبرالى الإخوان والرئيس مرسى على ممارستهم الإقصاء السياسى بحق المعارضين، ثم يقوم نفس التيار بما كان الإخوان يفعلونه بالضبط.

    وأخيرا كشف المصدر عن أن الفريق أول عبدالفتاح السيسى نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع كان يطلب من كل وفد أجنبى يلتقيه أن يرسلوا مراقبا أجنبيا على كل صندوق فى الانتخابات المقبلة، حتى يتأكدوا أن الانتخابات ستكون نزيهة.

    فى المقابل، فإن أستاذ قانون كبيرا وعضوا بارزا فى لجنة الخمسين أبلغ «الشروق» أنه واثق من الوصول إلى حل يرضى جميع الأطراف بشأن مواد الجيش فى الدستور، يضيف الرجل أن إشكالية محاكمة المدنيين أمام القضاء العسكرى يمكن حلها بتعديلات سريعة مثل أن يحاكم أمام محكمة مدنية ولكن خلال فترة قصيرة تضمن الردع.

    وفى نفس الاتجاه، فإن رئيس حزب سياسى ليبرالى آخبر «الشروق» أنه واثق بأنه لن تكون هناك مشكلة كبيرة بشأن مواد الجيش، مضيفا، «ستكون هناك نقاشات صعبة لكننا سنصل إلى حل قريب».

    لكن صحفيا بارزا يشغل عضوية لجنة الخمسين قال للشروق إن غالبية القوى المدنية داخل لجنة الخمسين ضد الصيغة الحالية لهذه المواد. يضيف هذا الباحث المرموق أن كل أعضاء لجنة الخمسين يكنون تقديرا بالغا للجيش ولدوره، لكن معظمهم يعتقد أنه ينبغى تعديل هذه المواد بشكل يطمئن الجميع على مستقبل البلاد.

    الشروق المصرية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقيائير جولان : “جبهة واحدة حزب الله ونظام الأسد ومن فوقهما إيران”
    التالي سيسيليا ساركوزي: قلت للقذافي “أرجوك لا تقترب مني”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.