Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“المؤامرة الكونية” مستمرة!: “قصر غياض” الشغل ماشي!

    “المؤامرة الكونية” مستمرة!: “قصر غياض” الشغل ماشي!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 29 ديسمبر 2014 غير مصنف


    في نفس عدد الإثنين “تسخر” جريدة “الأخبار” الإيرانية من دعوة البطريرك الراعي لـ”حماية المقاومة” أثناء زيارته لمنطقة البقاع، وتفتح مجدّداً ملفّ “قصر غيّاض”!الفرع الإيراني من “المؤامرة الكونية” التي تحدّث عنها البطريرك الراعي مستمر في ابتزاز البطريرك الماروني؟ لأسباب سياسية، أم لأن عمليات “تظبيط” الصحفيين (كما سمعنا) لم “”تَظبط” كلها؟ يعني، لخلاف على “الأرقام”، أو، ربما، على”تسريب الأرقام”؟

    وكان “الشفّاف” قد نقل في مقالٍ سابق عن “مصادر خاصة” أن “عدداً من الصحفيين الذين “تطاولوا” على البطريرك “الراعي” لن يكرّروا “فِعلَتَهم الآثمة”! فقد نزل عليهم “وحي إلهي” بواسطة متموّلين كبار، أحدهم “شمالي” من “إخواننا الروم”!، والإثنان الآخران “من غير إخواننا الروم”!

    نحن نعتقد أن هنالك “فساداً في بكركي”، وأنه كان من واجب “المطارنة” أن يدافعوا عن سمعة الكنيسة المارونية لأنها (وهذا ما يهمنا خصوصاً في هذا الموقع العلماني) أحد ركائز الإستقلال اللبناني، وأحد ركائز الدولة اللبنانية التي يسعى حزب إيران لهدمها! ومن هذه الزاوية، كان “الشفاف” قد فتح سابقاً ملف “الفساد” في “دار الإفتاء”، وللصدفة فإن جريدة “الأخبار” اختارت عدد اليوم أيضاً للدفاع عن المفتي السابق!!

    مرة أخرى، لم يسبق أن “تبهدلت” البطريركية “اللبنانية” إلى هذا الحد!

    في ما يلي مقال “الأخبار”.

    الشفاف

    *

    «قصر غياض»: الشغل ماشي

    غسان سعود

    بعد إيحائه، بداية، بأن صورة القصر تحرجه وتشوّه صورته كخادم أمين لكنيسته، انتقل المسؤول الإعلامي في الصرح البطريركي وليد غياض إلى إضاءة القصر ليلاً، ليكون حصرماً في عين العائبين على البطريركية المارونية تقديمها لواحد دون سواه من أبنائها أرضاً يبني عليها قصراً من تبرعات المحسنين المرشحين إلى رئاسة الجمهورية

    كثرت التوقعات بعد نشر «الأخبار» (20 تشرين الثاني الفائت) تقريراً عن قصر يشيده الموظف في البطريركية المارونية وليد غياض في أراضي البطريركية على أطراف محمية حريصا: توقع البعض أن يرفع واحد من المطارنة يده في اجتماع مجلس المطارنة ليطلب إضافة بند خاص بـ»قصر غياض» على جدول الأعمال. وتوقع آخرون أن تتلاقى الهيئات الشعبية المارونية من رابطة مارونية ومؤسسة انتشار ومجلس ماروني وغيره مع القوى السياسية المسيحية لتسائل السلطة الكنسية، دفاعاً عن حقوق من يمثلونهم. ولم تخلُ الأمنيات من تخيل البطريرك بشارة الراعي يبادر بنفسه لوضع حد لـ»المهزلة» عبر تحويل القصر إلى مقر لجمعية خيرية أو غيره.

    في الوقت عينه، سعت وسائل إعلامية إلى الإفادة من «كسر التابو» للإضاءة على ملفات فساد أخرى في بعض الأديرة، وفتحت ملف المحاكم الروحية.

    في موازاة محاولة بعض الشبان الكسروانيين تنظيم تحرك رمزي باتجاه البطريركية المارونية لعرض أوضاعهم ومطالبتها بإعطائهم أرضاً مماثلة لأرض غياض، وسعي أصحاب العقارات المحيطة بالصرح البطريركي إلى تسليط الأضواء على قضيتهم عبر اتهامهم علانية «أحد الموظفين في الصرح البطريركي» بطلب 300 ألف دولار لحل مشاكلهم.

    إلا أن التوقعات الإيجابية بقيت بعيدة عن الواقع. لم يغامر مطران واحد بمطالبة البطريرك بوضع حد لنفوذ آل غياض في الصرح، خصوصاً أن السؤال عن مشاع بكركي سيفتح باب مساءلة بعضهم عن مشاع أبرشياتهم و»وليد غياض» الخاص بهم. ويكفي رؤية نوع السيارات التي يفد فيها الرهبان إلى اجتماعهم الشهري وموديلاتها حتى يتأكد المشككون من أن توقعاتهم لم تكن في محلها. أما الرابطة المارونية (التي تتالت إنجازاتها في العامين الماضيين) فأصدرت بياناً رأت فيه أن الإضاءة على استفادة أحد الموظفين في البطريركية من مشاعها لتشييد قصر خاص به هو «حملة مشبوهة تطاول مقام البطريرك بهدف التشويش على مواقفه المبدئية في الدفاع عن القيم التي قام عليها لبنان»،

    فيما يبدو واضحاً أن التغيير والإصلاح السكني والتربوي والصحي والاجتماعي في المؤسسات الكنسية غير مدرج على جدول أعمال الأحزاب المسيحية. أما البطريرك فوضع التقرير الذي ترجم إلى عدة لغات (ودخل في مسابقتين دوليتين تعنيان بالتحقيقات الاستقصائية) في سياق «حملة دولية على بكركي»، مؤكداً أن هناك من «امتهن لغة الكذب والتجني لقاء حفنة من المال».

    عملياً، عمد غياض في المرحلة الأولى التي تلت نشر «وليد غياض يفوز بقصر بطريركي» إلى التمسكن، مسوقاً أخباراً عن رفض أبنائه الذهاب إلى المدرسة حتى لا يهانوا أمام أصدقائه، وعن تدهور حالة والده الصحية وربط زوجته مستقبلهما الزوجي بإنجازه قصر الأحلام. وهو عاتب رجال الأعمال الذين لم يحافظوا على سرّية هداياهم له. إضافة إلى إقناعه نفسه وآخرين بأن الحديث عن مخالفة تخصه إنما هو حملة على الموارنة في لبنان والخارج عموماً والبطريركية المارونية خصوصاً. وهو فاز هنا بعطف عدة رجال أعمال تضامنوا معه في هذا «الظرف العصيب».

    لكن ما كاد غياض يتأكد من لامبالاة البطريرك والمطارنة بما نشر حتى انتقل إلى المرحلة الثانية التي بدأها بلقاءات مع كتّاب ومحللين وأصحاب مواقع إلكترونية لإيقاف اندفاعة بعض المحررين في الإضاءة على بعض ملفات الفساد، زارعاً في رؤوس هؤلاء السؤال العبقري نفسه عما يدفع وسائل الإعلام إلى الإضاءة على شؤون طائفة دون غيرها، كأن التقرير عن قصره يجب أن يكون مرفقاً بـ18 تقريراً عن قصور المسؤولين الإعلاميين في كل من المجلس الشيعي الأعلى ودار الإفتاء ومشيخة العقل ومجالس الروم الكاثوليك والأرثوذكس و… وصولاً إلى الأقباط والاسماعيليين واليهود، حتى يكون مقبولاً. وفي الوقت نفسه، كثف غياض اتصالاته بأحد رجال الأعمال المقربين من مرشح رئاسي لتسريع تملكه الأرض الجبيلية النائية التي لا يتجاوز ثمنها في تقدير أحد الخبراء مئتي ألف دولار بهدف مقايضتها بالأرض الكسروانية التي يشيد قصره فيها ويتجاوز ثمنها في تقدير الخبراء ثلاثة ملايين دولار.

    وتجدر الإشارة هنا إلى تداعي عدة رجال وسيدات أعمال ومطارنة إلى اجتماع مع البطريرك عرضوا فيه شراء منزل مميز لغياض، قانوني مئة في المئة ويضع حداً لأحاديث الصالونات عن «قصر غياض»، إلا أن مساعيهم باءت بالفشل. وبناءً عليه، انتقل غياض إلى المرحلة الثالثة: الهجوم. كرر القول لزوار الصرح إنه أجرى اتصالات سياسية لإسكات «الأخبار» وإن عدة رجال أعمال تكفلوا بـ»إطعام» كاتب التقرير. في وقت تضاعف فيه عدد العمال في القصر وحوله، وزين لاستقبال الأعياد قبل أن يسكنه أهله المفترضون، وأضيء ليراه كل المشككين بقدرة غياض على الذهاب في هذه الفضيحة حتى النهاية. وثمة من يتندّر بالقول إن التأخير في انتخاب رئيس للجمهورية سيدفع الطموحين إلى الفوز بهذا الكرسي إلى مضاعفة هداياهم، كمّاً ونوعاً، ليتمكن صاحب القصر، العام المقبل، من الاحتفال بالعيد في منزله الجديد واستقبال المهنئين به. عملياً، يبقى أمام مشروع غياض عقبة واحدة، هي الموافقة الفاتيكانية على مقايضة أرضه الجبيلية بالأرض الكسروانية. فتبعاً للقرارات الكنسية، يمكن البطريركية تأجير أراضيها بحرية مطلقة، أما بيع أوقافها أو مقايضتها فيتطلب ثلاثة تواقيع فاتيكانية في ثلاث دوائر مختلفة.

    ويراهن غياض في هذا السياق على عدم التفات الدوائر الفاتيكانية إلى القيمة العقارية للأرض الكسروانية التي تتجاوز عشرة أضعاف قيمة الأرض الجبيلية، التي انتقلت ملكيتها إليه من بنك المدينة مروراً بمصرف لبنان، مفترضاً أن الفاتيكان سيقارن مساحة الأرضين ويوافق على المقايضة لأن أرض جبيل (في قعر أحد الوديان) أكبر من أرض كسروان (المطلة على خليج جونية والمحاطة بمحمية حريصا). كأنه لا يعلم أن الفاتيكان في عهد البابا فرنسيس يدقق بتفاصيل التفاصيل في كل الملفات دون استثناء، ويسعى إلى توجيه ضربات موجعة لمظاهر الفساد الكنسية في مختلف أصقاع العالم. فالبابا الذي يبيع هداياه، بما في ذلك السيارات والساعات والقبعات، ليتبرع بثمنها للفقراء لن يتردد بتحويل القصر البطريركي إلى مأوى للعجزة أو مسكن للطلاب أو مستوصف أو غيره. ويذكر ختاماً أن الرشى التي كانت عبارة عن هدايا عقارية وخدمات جنسية كانت أساس فضيحة «المرتل النيجيري» التي هزت الفاتيكان قبل خمس سنوات.

    “الاخبار”

    إقرأ أيضاً:

    المؤامرة!: “تمويل عربي-فارسي” و”يساري” ضد “الراعي”!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحكاية الدولة الاسلامية من الداخل
    التالي لا تؤسلموا القضية!
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    الياس بجاني/ناشط اغترابي
    الياس بجاني/ناشط اغترابي
    10 سنوات

    “المؤامرة الكونية” مستمرة!: “قصر غياض” الشغل ماشي!سيدنا الراعي والمواقف الإرتجالية الياس بجاني/29.2.14 لم نستغرب زيارات سيدنا الراعي المتكررة لبتدعي لأسباب معروفة لمن يريد أن يعرف، ولا فاجئنا قراره بعدم المشاركة في مراسيم دفن والدة الرئيس ميشال سليمان، في حين ترأس الصلاة في جنازة الفنانه الكبيرة صباح والعملاق سعيد عقل، كما أننا لم نأخذ على محمل من الجدية تحيته الفولكلورية أمس لما يسمى زوراً وعدواناً مقاومة، كما أيضاً لم نعد نعير أي أهمية لموشحات وزجليات ثقافة المؤامرة التي يلجأ إليها بغضب ونبرة عالية في وجه كل انتقاد بناء لمواقفه ولطرق تعاطيه مع ما يثار من ملفات عقارية من أملاك الوقف الماروني… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz