Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“اللقيس”: الأخير في قائمة إسرائيل أم “منشقّ” ومعارض لحرب سوريا؟

    “اللقيس”: الأخير في قائمة إسرائيل أم “منشقّ” ومعارض لحرب سوريا؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 ديسمبر 2013 غير مصنف

    تعددت الاسباب والنتيجة واحدة، فقد شكل اغتيال القيادي في حزب الله حسان اللقيس، صدمة في صفوف الحزب الالهي،اولاً، وثانيا لدى عموم اللبنانيين، الذين فوجئوا بقيادي على هذا القدر من الاهمية، وصف بأنه عماد مغنية التكنولوجيا، يقيم في منزل (آمن) في منطقة “الحدث السان تيريز”، يدخل اليه ليلا من دون مرافقين.

    المعلومات تشير الى ان إسرائيل على الارجح هي من اغتال “اللقيس”، الذي كانت تعتبره مع ثلاثة آخرين من اخطر الخلايا التي تعمل على ضرب اهداف اسرائيلية. وهم القيادي في حركة حماس “المبحوح” الذي اغتالته إسرائيل في دبي، والجنرال الايراني “حسن طهراني مقدم”، الذي قتل في انفجار سيارة ملغومة في احد شوارع طهران، والعميد السوري “محمد سليمان”، الذي قُتل برصاصة قناص في منتجع سياحي سوري، في طرطوس، و”حسان اللقيس”.

    وباغتيال “اللقيس” تكون اكتملت الحلقة التي تحدث عنها مائير داغان وتم التخلص من اخطر خلية.

    وتضيف المعلومات ان “اللقيس” المسؤول عما يسمى “جهاز الطيران” في حزب الله، هو الذي يقف وراء إختراق الطائرة من دون طيار (ايوب) الى عمق 400 كلم داخل اسرائيل، وهذا لا يمر من دون ردة فعل إسرائيلية.

    وتشير المعلومات الى ان إغتيال “اللقيس” اليوم، ليس وليد صدفة، بل هو على الاغلب حصل بتواطوء مع عارفيه، وفي مرحلة تُحرج حزب الله المكبل اليدين بالحرب السورية.

    فالحزب الذي دفع بمقاتليه على الجبهات السورية، ومن بينهم فرق النخبة، أعجز من ان يقوم برد فعل على اغتيال احد قيادييه، ما خلا تفجير على غرار باص بلغاريا، وهذا يضر بالحزب ولا يرهب الاسرائيليين، خصوصا ان حزب الله أثبت انه غير قادر على الوصول الى اي مسؤول إسرائيلي.

    من جهة أخرى، أثّر اغتيال اللواء وسام الحسن، رئيس جهاز فرع المعلومات، سلبا على حزب الله،
    المخترق حتى العظم بالعملاء، والذين كان الحسن يعمل على تفكيك شبكاتهم تباعا، بالتنسيق مع اللواء أشرف ريفي. ولم يعد اللبنانيون يستفيقون بوتيرة أسبوعية على تفكيك شبكة عملاء لاسرائيل، منذ اغتيال اللواء الحسن، وهذا ما يضع حزب الله في دائرة الانكشاف الامني، في ظل عجز اجهزته الامنية، التي ضخّم الحزب قدراتها لترهيب اللبنانيين، عن مجاراة او حتى مواكبة فرع المعلومات. فقدات أجهزة الحزب تنحصر في تعقب اللبنانيين داخل “المربع الامني” للحزب، وبعض خارجه.

    ثالثا إن تنفيذ الاغتيال في حق قيادي بحجم اللقيس، يضع نصرالله وحزبه في مواجهة ما يسمى “جمهور المقاومة”. فالحزب الذي غيـّر بوصلته من مقاتلة إسرائيل الى مقاتلة الشعب السوري، عرضة لاستهداف اسرائيل، فما الذي سيقوله نصرالله لجمهوره؟.

    “اللقيس” كان ضد المشاركة بحرب سوريا!

    من جهة ثانية تشير معلومات غير مؤكدة ان “اللقيس” كان من معارضي المشاركة في القتال في سوريا، وهو كان يرفع الصوت عاليا في وجه امين عام الحزب رافضا الاستمرار في الزج بمقاتلي الحزب في آتون بشار الاسد. وتنقل معلومات غير مؤكدة ايضا عزمه على الانشقاق عن الحزب احتجاجا على الاستمرار في القتال في سوريا.

    وفي سياق متصل، أشارت معلومات أخرى الى ان “اللقيس” منتم الى الحرس الثوري الايراني منذ الثمانينات، وتاليا هو من الموالين لمبدأ “ولاية الفقيه”. وإذا كان اغتياله على أيدي “جناح سوري في الحزب” يريد الاستمرار في القتال في سوريا، فهذا يضع امين عام الحزب أيضا، مباشرة امام مسؤولياته! فإن كان يعرف بعملية اغتيال “اللقيس” فتلك مصيبة، وإن كان لا يعرف، فالمصيبة أعظم. أي أن الانكشاف الامني للحزب قد يطال نصرالله شخصيا، وسائر القيادات المستترة.

    المعلومات تشير الى ان ما قبل إغتيال اللقيس لا يشبه ما بعده، فعملية الاغتيال حصلت في لبنان، وعلى الارض اللبنانية، وليس في سوريا، ولا في دبي، ولا في احد شوارع طهران.

    فما الذي سيقوله امين عام حزب الله؟ وهل سيقلل من طلاته التلفزيونية ويعيد بث الروح الى النائب محمد رعد ونائبه الشيخ نعيم قاسم؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجيل جديد من المسؤولين؟: “بريسترويكا” جزائرية تطوي صفحة “الشرعية الثورية”؟
    التالي روايتان للإغتيال يجمع بينهما خيط “إختراق أمني” لحزب الله

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.