Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»الكويت: تَجَدُّد الجدل حول “ناصر المحمد الصباح”

    الكويت: تَجَدُّد الجدل حول “ناصر المحمد الصباح”

    0
    بواسطة شفاف- خاص on 22 يناير 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    يتداول المراقبون في الكويت اسم الشيخ ناصر المحمد الصباح، رئيس الوزراء السابق، كأبرز مرشح لتعيينه من قِبَل أمير البلاد في منصب ولاية العهد. ويُتوقَّع أن يتم الإعلان عن إسمه بعد انتهاء فترة الحداد في الكويت على رحيل الأمير الشيخ نواف الأحمد الصباح، والذي يُصادِف يوم الخميس القادم.

     

     

    و”تعيين ولي العهد يأتي بقوة دستور دولة الكويت الصادر في 11 نوفمبر 1962 في المادة 4 التي تنص على أن الكويت إمارة وراثية في ذرية المغفور له الشيخ مبارك الصباح. ويعين ولي العهد خلال سنة على الأكثر من تولية الأمير، ويكون تعيينه بأمر أميري بناء على تزكية الأمير ومبايعة من مجلس الأمة تتم في جلسة خاصة، بموافقة أغلبية الأعضاء الذين يتألف منهم المجلس”.

    وفي حالة عدم التعيين على النحو السابق “يزكي الأمير لولاية العهد ثلاثة على الأقل من الذرية المذكورة فيبايع المجلس أحدهم وليا للعهد.. ويشترط في ولي العهد أن يكون رشيدا عاقلا وابنا شرعيا لأبوين مسلمين.. وينظم الدستور الأحكام الخاصة بتوارث الإمارة من خلال قانون خاص يصدر خلال سنه من تاريخ تولي أمير البلاد مقاليد الحكم”.

    وبدا جليا بروز معارضة، ولو ضمنية، من قِبَل نواب في مجلس الأمة على تعيين الشيخ ناصر المحمد في منصب ولاية العهد، مما يعكس وجود احتجاج في مجلس الأمة وفي الشارع السياسي على ذلك. فبالنظر إلى تاريخ الشيخ ناصر المحمد السياسي أثناء توليه رئاسة الوزراء، هيمن الإضطراب على علاقاته بمجلس الأمة وبالشارع السياسي، الأمر الذي جعله يقدم استقالته من الرئاسة عدة مرات، إلا أنه بعد أزمة ما يسمى “بالإيداعات المليونية” عام 2011 لم يتم تكليف الشيخ ناصر مجددا لرئاسة الوزراء.

    وكانت وكالة “رويترز” للأنباء قالت في تقرير لها آنذاك (في 6 مايو 2012) إن لجنة قضائية حققت مع الشيخ ناصر المحمد فيما يتعلق بمزاعم عن مشاركته في معاملات مالية غير مشروعة. وقال مصدر للوكالة إن لجنة محاكمة مختصة في محاسبة الوزراء السابقين والحاليين حققت معه.

    وقالت “رويترز” إنه عندما سلطت الأَضواء على هذه القضية (قضية الإيداعات المليونية) للمرة الأولى في 2011 نظم محتجون وأعضاء في مجلس الأمة من المعارضة سلسلة من المظاهرات أمام البرلمان في أحداث تصاعدت إلى أن تم اقتحام المجلس مما أجبر الحكومة في نهاية الأمر على الاستقالة وتسبب ذلك في حل المجلس.

    وراهنا، فإن بيان النائب حمد العليان، والذي أصدره قبل أيام، يعكس وجود توجه لدى بعض النواب لرفض التصويت لصالح تعيين الشيخ ناصر المحمد وليا للعهد، وإنْ كان العليان لم يذكر إسم الشيخ ناصر في بيانه.

    وكتب العليان: “لا شك أن تسمية المرشح لولاية العهد هو حق أصيل لسمو الأمير وحده، كما أن للأمة عبر ممثليها في البرلمان كامل الحق أيضاً في قبول هذا الترشيح من عدمه، دون إعتبار هذه الممارسة الدستورية تعدياً على أحد أو خروجاً عن النظام العام”.

    وأضاف العليان: “من المنتظر تسمية ولي عهد قوي أمين صاحب سمعة حسنة وسيرة عطرة، عُرف عنه صلاح العمل وسداد الرأي، يعين سمو الأمير بالمشورة الحقة والنصح الصادق”.

    ثم جاء في الفقرة الأخيرة من البيان التالي: “وعليه، وبراً بالقسم العظيم الذي أقسمناه أمام الله والشعب الكويتي العزيز بالإخلاص للوطن وللأمير، وتأدية أعمالنا بالأمانة والصدق، فإننا سنمارس كامل صلاحياتنا الدستورية وواجباتنا الوطنية والأخلاقية، بالتصويت لمن سيتم تزكيته لولاية العهد، وفقاً لمعيار القوة والأمانة والكفاءة ونظافة اليد والسمعة الحسنة ومصلحة الكويت وشعبها الوفي”.

    ويبدو جليا أن الفقرة الأخيرة فيها إشارة واضحة إلى رفض التصويت لصالح تعيين الشيخ ناصر المحمد وليا للعهد، خاصة إشارته إلى كلمات مثل “الأمانة والكفاءة ونظافة اليد والسمعة الحسنة”.

    ويأتي موقف النائب العليان متناغما مع مواقف العديد من النواب المنضوين في جناح المعارضة داخل مجلس الأمة. وكان النائب مهلهل المضف أثار قبل عامين نفس النقاط التي أثارها العليان حينما صعد إلى سطح الحياة السياسية مرض الأمير الراحل لتبرز معه مسألة من يمكن أن يكون وليا للعهد في المرحلة القادمة.

    وأثار المضف جدلا حين قال إن “الشعب الكويتي في المرحلة القادمة ومن خلال مجلس الأمة لن يقبل بولي عهد قادم له ارتباط بشبهات وملفات فساد”، مضيفا “لن نجامل أحدا على مصلحة الكويت لأن مسألة ولاية العهد لا تتعلق بأسرة الحكم بل بمصير الدولة”.

    وأضاف أن الطريق السليمة أن يجتمع الأمير بكبار الأسرة الحاكمة ويزكي مرشحا لولي العهد، وأن المرتكز الدستوري هو أن مجلس الأمة هو الذي يبايع، معتمدا على نص المادة الرابعة.

    على صعيد آخر، تحدّث بعض المراقبين عن وجود توجّه لدى السلطة لإعادة دمج منصبي ولاية العهد ورئاسة الوزراء. غير أن هذا التوقّع يبدو بعيدا عن ذهنية مراقبين آخرين، فهو لا يحظى بدعم من التيارات السياسية ولا من الشارع السياسي، لأنه يمثّل تراجعا عن رؤية سياسية/ إصلاحية تبنّتها السلطة في الماضي، وأنه لابد من التفكير في المستقبل بمنظور إصلاحي جديد لا عن طريق تكرار تجربة تجاوزها الزمن.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتحليل إخباري لماذا يرفض نتنياهو حل الدولتين؟
    التالي هل اللغة العربية مقدسة و عظيمة فعلًا وخالية من العيوب؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon’s Sunnis 2.0 21 سبتمبر 2025 Mohamad Fawaz
    • Lebanon’s Karim Souaid and Argentina’s Javier Milei: Reformers Navigating Financial Crossroads 21 سبتمبر 2025 Walid Sinno
    • The Kılıçdaroğlu–Özel rivalry: A mirror of Türkiye’s opposition struggles 21 سبتمبر 2025 Yusuf Kanli
    • In the heart of Dahieh: The daring Mossad operation that led to the assassination of Nasrallah 21 سبتمبر 2025 Ron Ben-Yishai
    • Is America entering a new era of McCarthyism? 20 سبتمبر 2025 The Financial Times
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Annexion de la Cisjordanie : l’avertissement de l’Égypte et des Émirats arabes unis 22 سبتمبر 2025 Georges Malbrunot
    • J’aimais beaucoup Charlie Kirk 13 سبتمبر 2025 Emma Becker
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فيروز جودية.. سويسرا على (بالصوت) لمناسبة وفاة “زياد” : وزير كويتي يُشَرِّح “احتقار” اليسار والليبراليين لأهل الخليج
    • إدمون الغاوي على بيت سعيد مفتوح للجميع ولم يُقفل بوجه أحد.. حتى بوجه جبران باسيل 
    • عطالله وهبي على خوفاً من “أرامكو 2”: المغزى من اتفاقية الدفاع السعودية الباكستانية
    • د. فارس سعيد على مدخل لمناقشة “اللامركزية الموسعة” في النظام اللبناني
    • عبد المجيد على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz