Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الكذّابون الثلاثة والمطران كبوجي في جنيف 2

    الكذّابون الثلاثة والمطران كبوجي في جنيف 2

    1
    بواسطة Sarah Akel on 24 يناير 2014 غير مصنف

    تركّزت كلمة وزير خارجية بشار الأسد ورئيس وفده إلى جنيف 2 لإقناع الحضور الدولي اعتماداً على قدرة نوعية في الفبركة، بأن مايقوم به نظامه من قتل وقصف وتدمير وتشريد وتهجير، ليس قمعاً لحراك شعبي ضد عصابة قامعة مستبدة، أو مافيا نهّابة فاسدة ومفسدة، بل هو حرب على الإرهاب وحماية للأقليات المهدّدة، ومحافظة على الآثار.

    فالمعلم الذي يريد أن يقنع العالم بحرب عصابته على الإرهاب، هو نفسه الذي عرض في مؤتمر صحفي له بتاريخ 28 تشرين الثاني/أكتوبر 2011 يوتوبات، ليثبت فيها إرهاب الحراك الشعبي السوري وممارسته للجريمة. ولكن ماعرضه من الإفك كان فضيحة فورية من الطراز الأول بعد أن فضحت قنوات لبنانية حقيقة ماعرضه من كذب وافتراء، حيث كشفت بالدليل القاطع أن المشاهد التي عرضها المعلم لم تكن غير صور لمشاهد من أحداث لبنانية مختلفة، وأهمها ماكان في بلدة كترمايا، التي قَتل فيها سكانها متهماً مصرياً بجريمة اغتصاب عام 2010. وهو مايعني بداهة أن المعلم ومعلّميه كانوا عاجزين عن تقديم أدلة تثبت دعواهم، وهو مايعني بداهة أن ثورة السوريين حتى ذلك التاريخ كانت سلمية، وإلا فما ضرورة الإفك والفبركة فيما عرضوه.

    ومن المعلم إلى بثينة شعبان عضو الوفد، فإنها هي نفسها التي زعمت بكذبٍ لها من العيار الثقيل جداً في مقابلة مع سكاي نيوز الانجليزية بتاريخ 5 سبتمبر/أيلول 2013 أن من ارتكب مجزرة غوطة دمشق الكيمياوية بتاريخ 21 آب/أغسطس، التي راح ضحيتها قرابة ألف وخمسمائة سوري، هم عناصر من تنظيم القاعدة الذين قاموا باختطاف أطفال اللاذقية من القرى المؤيدة وتم نقلهم الى الغوطة بريف دمشق ليتم اطلاق غاز السارين عليهم حتى يموتوا ويتم تصويرهم.

    وأمّا عن حماية الأقليات، فما قاله بشار الجعفري مندوب النظام من كذب صريح في أعلى مؤسسات المجتمع الدولي في اجتماع رسمي للأمم المتحدة في 20 نيسان/ابريل 2013 منوّهاً: بأن فضائية العربية قبيل حديثه المشار إليه بيومين، استضافت إرهابياً سورياً في أحد برامجها، وسألته عن مصير الأقليات والأشخاص من ذوي الأديان غير الإسلامية، فقال بأنهم سيُخيّرون ما بين إعلان الإسلام أو دفع الجزية أو قتلهم بالسيف، رغم أن حقيقة ماقاله قائد لواء التوحيد في الجيش السوري الحر عبدالقادر صالح وهو المقصود في كلام الجعفري في برنامج العربية نقطة نظام رداً على السؤال الصحفي المشار إليه أعلاه: إننا متأكدون بأن الأقليات ستعيش حياة طيبة أكثر بكثير من الحياة التي عاشتها تحت الحكم الحالي، وإننا نحترم حقوقهم، وإلى الآن لم يظهر ولن يظهر أي تصرُّف يُهين الأقليات أو ينتقص من حقوقهم.

    وجود الثلاثة معاً في الوفد إلى جنيف 2 وقد اشتهر كل منهم بالكذب من الخبر مما بلغ به آفاق الأرض؛ أمر ليس غريباً لأنه يؤكد طبيعة حكمٍ يدفع دون تردد بالكذبة الكبيرة بالغاً مابلغت دون ذرةٍ من حياء، أو وَجَل من يوتوب أو حساب لانترنت، أو خوف من فيس بوك أو تويتر، ومن دون أن يرفّ له جفن أو يرتجف له قلب، أو يتلكلك له لسان، يناطح بها ويواقح حتى في المناسبات الدولية، بل ويريد أن يعتمد بمثابة كلام طابو. وإنما جديد الأمر وغريبه التحافهم برجل دين مسيحي تجاوز التسعين من العمر، مسخّرين تاريخه وانتماءه في رسائل متعددة الاتجاهات أحدها زعمهم بحماية الأقليات رغم أن إرهاب النظام الأسدي يطال الجميع مسلمين ومسيحيين، ولايوفّر أحداً منهم، يتاجر بأمنهم وأمانهم ويعتبرها أوراقاً للاستمرار في السلطة.

    ولكن لاشك بأن من أشار باصطحاب المطران كبوشي وحضوره معهم في المؤتمر كان يتطلع إلى تغطية السماوات بالقبوات كما يقال، مستخدماً رجل الدين، ولكنه أساء يقيناً إلى مقامه، فرمزية مرافقته وجلوسه في مؤتمر بهذا المستوى الدولي عضواً في مجموعة تمثل عصابة إرهابية مجرمة قتلت مئات الألوف من السوريين أطفالاً ونساءً وبرآء، وشرّدت الملايين منهم وهجّرتهم، ثم تزعم فيما تزعم حماية الأقليات وهو معهم يسمع كلاماً لا أدل على كذبه من محاولتهم هم أنفسهم، وتخطيطهم لتفجير موكب البطرك بشارة الراعي مع كل رمزيته الدينية في الشرق العربي لدى زياته لمنطقة عكار بهدف إشعال فتنة مسيحية سنية قبل خمسة عشر شهراً، ولكن الله أحبط كيدهم ولطف بلبنان وأهله؛ فعجّل بكشف كيدهم ومكرهم بالقبض على العناصر والمواد والأدوات. فعندما تم القبض على ميشيل سماحة في آب/أغسطس 2012 قبيل تنفيذ جريمته، وهو من هو، لم ينس أن يقول لمعتقليه ومحققيه: أشكر ربي وأشكركم أنكم كشفتم القضية قبل أن تحصل التفجيرات، لكي لا أحمل وزر دمٍ لضحايا أبرياء. وقد شملت محاضر التحقيق بعض مكالمات هاتفية أجراها سماحة مع بثينة شعبان، تثبت انها كانت على علم بالتفجيرات. كما ضُمّ إلى التحقيق ملف بالصوت والصورة، وفيه يتكلم سماحة مع من يريد تكليفه بمهمات التفجير المرادة والمخطط لها وقد استكبر الهدف ورأى عظم الجريمة فيه بقوله: بشار بدو هيك.

    غسيل الأموال وتبيضها فعل قبيح، وأقبح منه غسل أنظمةٍ قميئة، وأما الأشد قبحاً فأن يكون المغسِّل رجلَ دينٍ على أبواب الآخرة، لأنه يجعل من مفاهيم الدين ومعطياته أفيوناً تتعاطاه رعيته وجماهيره للإبقاء عليهم في خدمة الطغاة والمجرمين. وعليه، فإن جلوس نيافة المطران مع هذه المجموعة وخصوصاً منهم التي تعلم بأمر ما كان يخطط له من التفجيرات، ينال من مقامه بطريقة يظهر فيها أمام الله والناس وكأنه شاهد زور على جرائم عصابة وشبّيحة في قتلهم لآلاف الأطفال وانتهاك الأعراض والكرامات، وتبيضاً لصفحتهم من تخطيطهم لقتل البطريرك، بما لايرضى عنه المسيح عليه السلام ولا المسيحية السمحاء ولا المسيحييون الشرفاء.

    كذّابون ثلاثة بالمستندات التي أسلفنا أمرهم معروف ومشتهِر، وإنما أن يصطف خلفهم ومعهم رجل دين باعتبارهم حماة أقليته وهم المتآمرون لقتل أكبر رمز ديني مسيحي في المنطقة بما هو ثابت، فهل يمكن أن نضيفه لحزمتهم أو يُدعى إلى مراجعة إيمانية عميقة، يغادر فيها صف المجرمين ومجالسهم، ويكون في صف المستضعفين من المظلومين والمعتّرين والمشردين من ضحايا نظام عتيد في الإجرام والقتل، ممن لو جاء المسيح لما كان إلا بينهم ومعهم ..!!

    cbc@hotmailme.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلكن، هل يريد حزب الله حكومة؟: عون “يُبَرعِط” وتمايز بين المستقبل والقوات
    التالي من “القاضي بأمر الله” إلى “كرسي عتيج”
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    نزار المالكي
    نزار المالكي
    11 سنوات

    الكذّابون الثلاثة والمطران كبوجي في جنيف 2
    ما الغريب في انضمام المطران كبوشي الى هذه الطغمة الافاكة ؟ لقد اشتهر عنه في الماضي انه هرّب الاسلحة لمنظمة التحرير الفلسطينية ولكن هذا لم يكن ” لله وللوطن” وانما لقاء مبالغ محترمة من المال تلقاها عدا ونقدا ليواصل حياة البذخ التي اعتاد عليها والاهم من ذلك لقاء سكوت المنظمة عن مغامراته النسائية التي اشتهر بها رغم ما في ذلك من مخالفة لدينه ولكونه من رجال الاكليروس الكاثوليك الأمر الذي يحرم عليه قطعا اي علاقة جنسية . ما أصدق القول: ” اذا لم تستح فاصنع ما شئت”.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz