Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“القوات” لا تشارك بـ”الحوار”: “١١ عاماُ في السجن ولم نتخلَّ عن مبادئنا”!

    “القوات” لا تشارك بـ”الحوار”: “١١ عاماُ في السجن ولم نتخلَّ عن مبادئنا”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 7 يونيو 2012 غير مصنف

    بهذه العبارة لخص مسؤول في حزب القوات اللبنانية موقف الحزب من دعوة رئيس الجمهورية ميشال سليمان لانعقاد طاولة الحوار في الحادي عشر من الجاري في القصر الرئاسي في بعبدا.

    المسؤول القواتي أضاف ان الحزب لن يشارك في الحوار المزمع عقده، مشيرا الى ان هذا الموقف “نهائي ولا رجوع عنه”، مشيرا الى ان خيار عدم المشاركة لا يفسد في الود قضية مع الحلفاء.

    وقال إن القوات على تنسيق وتشاور دائمين مع الحلفاء في قوى 14 آذار بشأن دعوة الرئيس سليمان، وان المذكرة التي يرتقب ان ترفعها ١٤ آذار الى الرئيس سليمان قبل انعقاد الطاولة، والتي تتضمن مطالب هذه القوى، تعبر أيضا عن موقف القوات اللبنانية من الحوار، أي أن موقف القوات سيصل الى القصر الرئاسي والى قوى 8 آذار.

    المسرول القواتي أبدى تحفظه على على مبدأ المشاركة في الحوار، خصوصا ان الجميع يعلم ان الحوار لن يصل الى نتيجة، وأن الجلسة المرتقبة ستشكل فرصة للتراجع عن مواقف كانت ١٤ آذار حريصة على تظهيرها بشكل شبه يومي في أدبياتها السياسية، فضلا عن الموقف من الحكومة. وأشار الى ان الجلسة سوف تعطي شرعية للحكومة الحالية التي طالبت قوى ١٤ آذار بإسقاطها قبل الحوار، كما أن الحوار يعطي شرعية لمقولة “الجيش والشعب والمقاومة” التي لطالما اعتبرت ١٤ آذار أنها تصادر مقومات الدولة لصالح سلاح الحزب الالهي، خصوصا من خلال طريقة طرح بند السلاح على طاولة الحوار.

    سلاح “الزواريب” مقابل سلاح “أمل” و”المخيّمات”!

    ويسهب المسؤول القواتي شارحا، إن ما سيحصل على طاولة الحوار هو تأكيد سحب السلاح الفلسطيني من المخيمات وخارجها، والسبب هو أن هذا السلاح أصبح مصدر قلق للحزب الالهي، بعد التحولات الكبرى في مجرى الثورة السورية. بحيث تحولت وجهة هذا السلاح من آداة في يد ما كان يسمى “محور الممانعة والمقاومة”، الى مؤيد للثورة.

    ويضيف ان ما سيتم طرحه على الطاولة ايضا هو مقايضة سلاح ما يسمى بـ”الزواريب” مقابل سلاح المسلحين “حركة أمل”! بالتالي، لا مجال للبحث في سلاح الحزب الإلهي ولا في تحديد هويته ووجهة إستعماله ولا كيفية السيطرة عليه ولا كيفية ضبط تفلته من عقاله لاسباب محلية او إقليمية بما يشكل إستمرار التهديد للسلم الأهلي الداخلي اولا وللوضع الإقليمي، ثانيا. خصوصا أن مسؤولين إيرانيين أعلنوا مؤخرا، وبصراحة فجة، أن لديهم آلاف الصوريخ في لبنان جاهزة للإطلاق نحو إسرائيل.

    وفي حال تمت مجاراة الحزب في هذا الاستدراج الى تفصيل بنود السلاح وليس طرحها بالجملة، فإن ما سيحصل هو تأبيد وجود السلاح الالهي الى ما لا نهاية.

    المسؤول القواتي أكد من جهة ثانية ان عدم المشاركة في الحوار ليس موجها ضد الرئيس سليمان “الذي نقدر مواقفه الوطنية وحياديته”، مشيرا الى ان الرئيس بدأ يدفع ثمن مواقفه الوطنية، خصوصا لجهة رده على السفير السوري في الامم المتحدة بشار الجعفري. وقال أن أول الغيث كانت اليوم في إقرار مجلس الوزراء سلف خزينة بأكثر من عشرة ألآف مليار ليرة لبنانية لتسيير عمل الحكومة من دون المرور بالاصول القانونية المتمثلة بإقرار موازنة الدولة. إضافة الى قرار قوى 8 آذار باعتماد التصويت في مجلس الوزراء، ما يعني عمليا إقرار التعيينات الكيدية.

    ويعود المسؤول القواتي ليؤكد ضرورة جعل إسقاط الحكومة الحالية أولوية- بدلا من إعطائها جرعة أوكسيجين تعيد اليها الحياة- لحرمان القوى التي تمثّلها من الاستيلاء على مفاصل الحكم للأعوام الثلاثين المقبلة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأمير الكويت: قانون إعدام المسيء مخالف للدستور ويميّز بين المسلم وغير المسلم
    التالي سوريو “الضاحية” خطر داهم: “تهشيل” السوريين لمنع تحولهم الى قوة في الصراع الداخلي!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.