Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»القرار 1701… المرفوض من الحزب!

    القرار 1701… المرفوض من الحزب!

    0
    بواسطة خيرالله خيرالله on 7 سبتمبر 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    لنفترض أنّ ما يسمّى كبار المسؤولين اللبنانيين يريدون بالفعل تنفيذ قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الرقم 1701 الصادر في 11 آب 2006. عندئذ، يصير لزاماً على هؤلاء قراءة نصّ القرار. مثل هذه القراءة ضرورية كي يتأكّد هؤلاء أنّه يستحيل عليهم اتّخاذ أيّ خطوة في هذا المجال، ما دام لبنان لا يمتلك قراره… وما دام الحزب يرفضه رفضاً كاملاً.

     

    مَن بين كبار المسؤولين يستطيع التعاطي مع هذا الواقع بدل الهرب منه معتقداً أنّ الألاعيب التي يمارسها لبنان يمكن تمريرها على دول المنطقة العربيّة وغير العربيّة وعلى العالم؟ الجواب أنّه لا يوجد، بين المسؤولين، من هو مستعدّ للتعاطي مع الواقع. هذا ما جعل الهرب من هذا الواقع بمنزلة هواية لدى هؤلاء المسؤولين اللبنانيين من أكبرهم إلى أصغرهم.بين ما ورد في نصّ القرار 1701، “تأكيد أهمّية بسط سيطرة حكومة لبنان على جميع الأراضي اللبنانيّة وفق أحكام القرار 1559 (2004) والقرار 1680 (2006) والأحكام ذات الصلة من اتفاق الطائف، وأن تمارس (الحكومة) كامل سيادتها حتى لا تكون هناك أيّ أسلحة دون موافقة حكومة لبنان ولا سلطة غير سلطة حكومة لبنان”.استحالة تنفيذ الـ1701لماذا إضاعة الوقت في الأخذ والردّ. لا يستطيع لبنان بأيّ شكل تنفيذ ما ورد في القرار 1701. المقطع أعلاه نموذج عن مقاطع أخرى، وردت في القرار الذي وافق عليه مجلس الأمن بإجماع أعضائه. يعني القرار، بين ما يعنيه، أن تكون في لبنان حكومة قادرة على تحمّل مسؤوليّاتها والتزام القانون الدولي. هذا ما يعترض عليه الحزب الذي يرى في سلاحه غير الشرعي علّة وجوده وفي الدولة اللبنانية ذات القرار المستقلّ رفضاً للرضوخ لما تطلبه “الجمهوريّة الإسلاميّة” في إيران.بعيداً عن اللفّ والدوران، يتحدّث القرار 1701 صراحة عن أنّ حرب صيف عام 2006 افتعلها الحزب. يقول في هذا الصدد: “يعرب (مجلس الأمن) عن بالغ قلقه إزاء هجوم الحزب على إسرائيل في 12 تموز 2006″، مشيراً إلى “ما تسبّب به هذا الهجوم من وقوع لمئات القتلى والجرحى من كلا الجانبين”.

    الأكيد أنّ إسرائيل ليست بريئة، وهي على استعداد لاستغلال أيّ فرصة لإلحاق الأذى بلبنان. يؤكّد ذلك ردّها الوحشي على فتح الحزب جبهة جنوب لبنان في الثامن من تشرين الأول  الماضي بناء على طلب إيراني ولا شيء آخر غير ذلك. ما الذي جناه لبنان من فتح جبهة الجنوب باستثناء الخراب والدمار اللذين حلّا بقرى وبلدات عدّة وتهجير ما يزيد على مئة ألف مواطن.

    القرار 1701

    يعمل لبنان 24 ساعة في الـ24 ساعة ضدّ نفسه. كان لبنان في الماضي لا يوفّر فرصة، على الصعيد الإقليمي، إلّا ويستغلّها من أجل أن يكون المكان الذي يقصده العرب وغير العرب لقضاء عطلاتهم. تحوّل البلد إلى مجرّد قرية نائية لا كهرباء فيها ولا خدمات بعدما كان مصرف العرب وجامعتهم ومستشفاهم ومكتبتهم، بين أمور أخرى يصعب تعدادها.

    جعجع والغياب السنّي

    صدر عن الدكتور سمير جعجع قائد حزب القوات اللبنانيّة يوم الأحد الماضي كلام جدّي عندما تحدّث عن الحرب التي افتعلها الحزب انطلاقاً من جنوب لبنان، خصوصاً لدى تطرّقه إلى حقيقة أنّ قرار الحرب لم يحظَ بأيّ غطاء شرعي لبناني. المؤسف أنّ مثل هذا الكلام يظلّ كلاماً في غياب زعامات سنّية تدعمه في مجال المطالبة بتنفيذ القرار 1701 تنفيذاً حقيقياً وليس من أجل المزايدات. أين صار السنّة في لبنان، هم الذين رفعوا شعار “لبنان أوّلاً” في أعقاب اغتيال رفيق الحريري في 14 شباط 2005؟ هل انتهى الوجود السنّيّ الوازن مع خروج سعد الحريري من لبنان، وذلك بغضّ النظر عن الخلاف القائم بينه وبين سمير جعجع؟

    لا يعاني لبنان فقط من العقم السياسي الذي يعاني منه معظم زعمائه، خصوصاً أولئك الذين في السلطة، أو شبه السلطة. يعاني لبنان أيضاً من الطريقة التي يتطرّق بها المسؤولون فيه إلى الكارثة الحقيقية التي تسبّبت بها إيران عندما فتحت جبهة جنوب لبنان. على من يتحدّث عن تنفيذ القرار 1701 أن يبدأ بقراءة نصّ القرار والتمعّن جيّداً بكلّ بند من بنوده، بل بكلّ كلمة وردت فيه بدل توجيه الاتّهامات لإسرائيل بسبب خرقها المستمرّ للقرار.

    نعم، خرقت إسرائيل القرار وما زالت تخرقه يوميّاً. لكنّ ثمّة حقيقتين لا يمكن تجاهلهما. الحقيقة الأولى أنّ الحزب رفض منذ اللحظة الأولى القرار لأنّه يخرج سلاحه ومسلّحيه من منطقة عمليات القوة الدولية والجيش اللبناني في جنوب لبنان. الحقيقة الثانية أنّ الحزب بادر، في اليوم التالي لشنّ “حماس” هجوم “طوفان الأقصى” انطلاقاً من غزّة، إلى فتح حرب مع إسرائيل. هذه حرب يدفع ثمنها اللبنانيون، خصوصاً أهل الجنوب الذين تركتهم الدولة اللبنانية لمصيرهم عندما وقّعت اتفاق القاهرة في خريف عام 1969. من يستفيد من تلك الحرب؟ من يستفيد من خرق لبنان للقرار 1701؟ المؤسف وجود حسابات إيرانيّة على الصعيد الإقليمي، فيما لا وجود لأيّ حسابات لبنانيّة تراعي مصلحة البلد ومواطنيه.

    في غياب القدرة لدى الحكومة اللبنانيّة على لجم الحزب وإقناعه بأنّ تنفيذ القرار 1701 سيكون مطلوباً في يوم من الأيام، بطريقة أو بأخرى، ليس ما يمنع أن يباشر كلّ مسؤول لبناني قراءة نصّ القرار 1701. سيساعده ذلك في فهم لماذا تقف “الجمهوريّة الإسلاميّة” و الحزب في وجه القرار وفي وجه كلّ ما يمكن أن يحول دون أن يكون لبنان مجرّد “ساحة” لا أكثر!

    أساس

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكتلة نيابية لبنانية جديدة و”خوري و”حِتّي” الاوفر حظا لخلافة ميشال عون
    التالي إبتلاء اليمنيين بلعنة “السيد” الخارق!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.