Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»القذافي: غانا كلمة عربية معناها الجنة والإنجليز اشتقوا منها اسم عملتهم الجنيه

    القذافي: غانا كلمة عربية معناها الجنة والإنجليز اشتقوا منها اسم عملتهم الجنيه

    0
    بواسطة Sarah Akel on 26 يونيو 2007 غير مصنف

    فى اطار مساعيه لحشد الدعم الأفريقي لمشروعه القاضي بإنشاء حكومة اتحادية في أفريقيا وإنشاء كيان موحد على غرار الولايات المتحدة، حل الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي أمس ضيفا على سيراليون في أول زيارة من نوعها له اليها. وزار القذافي حتى الآن كلا من مالي وغينيا كوناكري فى رحلته البرية إلى العاصمة الغانية أكرا لحضور قمة دول الاتحاد الأفريقي التي ستعقد مطلع الشهر المقبل وتناقش بندا واحدا يتعلق بالحكومة الاتحادية. وعبر القذافي مساء أمس الحدود البرية بين غينيا وسيراليون، حيث حظي باستقبال شعبي ورسمي لافت.

    وقال: «لهذا فإن القرار في أكرا سيكون قرار الجماهير الأفريقية التي تصوغه لقطع الطريق أمام المترددين والضعفاء». ولاحظ أن مفوضية الاتحاد الأفريقي ومجلسه التنفيذي المكون من وزراء الخارجية فقط قد فشلا، وأن البرلمان الأفريقي هو مجرد اسم بدون صلاحية، وأن المصرف المركزي وصندوق النقد الأفريقيين اللذين تقررت إقامتهما لم يقاما، وهو ما يعني أن الأدوات التي تمت إقامتها ليست نافعة. وسأل القذافي المحتشدين عن معنى اسم غانا وغينيا؟ وأجاب قائلا: «هذه كلمات عربية معناها الجنة، فكيف نترك الجنة ونذهب إلى الجحيم الذي اسمه أوروبا». ثم سألهم مجددا لماذا اطلق الإنجليز اسم «الجنيه» على عملتهم؟ وأجاب «لأنهم أخذوها من اسم الجنة.. أي غانا وغينيا».
    القاهرة: خالد محمود

    http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=4&issue=10438&article=425495

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإجماع على اعتبار تجسيد المحكمة الدولية هو الرد الوحيد المتوافر حالياً على التخريب في لبنان في ظل “صمود دينامي”
    التالي يوميات علماني قبطي 2

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.