Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»الفصل الأخير من نزاع ناغورنو-كاراباخ

    الفصل الأخير من نزاع ناغورنو-كاراباخ

    0
    بواسطة مايكل يونغ on 4 أكتوبر 2023 الرئيسية

    يناقش توماس دي فال، في مقابلة معه، تشابك المصالح والمخاطر في سياق المعارك الأخيرة في الإقليم المُتنازع عليه.

     

    توماس دي فال باحث أول في مركز كارنيغي-أوروبا، مختصّص بشؤون أوروبا الشرقية والقوقاز. هو مؤلّف كتب عدّة حول المنطقة، من بينها The Caucasus: An Introduction (مقدّمة عن القوقاز) (منشورات جامعة أكسفورد)؛ وGreat Catastrophe: Armenians and Turks in the Shadow of Genocide (الكارثة الكبرى: الأرمن والأتراك في ظل الإبادة الجماعية) (منشورات جامعة أكسفورد، 2015)؛ وحول نزاع ناغورنو-كاراباخ، Black Garden: Armenia and Azerbaijan Through Peace and War (الحديقة السوداء: أرمينيا وأذربيجان بين السلم والحرب) (منشورات جامعة نيويورك، الإصدار الثاني 2013). شارك مع كارلوتا غال في تأليف كتاب بعنوان Chechnya: Calamity in the Caucasus (الشيشان: مأساة في القوقاز) (منشورات جامعة نيويورك، 1997)، الذي فازا عنه بجائزة جايمس كاميرون للتقارير المتميزة.

    أجرت “ديوان” مقابلة مع دي فال في أواخر أيلول/سبتمبر لمناقشة انتصار أذربيجان في إقليم ناغورنو-كاراباخ، وتداعيات ذلك على المنطقة الأوسع.

     

    مايكل يونغ: راقب كثر في العالم العربي وإيران عن كثب التطورات التي شهدها إقليم ناغورنو-كاراباخ. ما سبب ذلك برأيك؟ وبعبارة أخرى، من أي نواحٍ تُعتبر أحداث القوقاز امتدادًا لسياسات الشرق الأوسط؟

    توماس دي فال: كنا في السابق ننظر إلى النزاع بين أرمينيا وأذربيجان ضمن سياق أوروبي. فقد كانت منظمة الأمن والتعاون في أوروبا الوسيط الأساسي، وكانت لروسيا والدول الغربية مصالح على جانبَي النزاع. أما تركيا، فقد دعمت أذربيجان، لكنها أرادت في الوقت نفسه التوصل إلى حلّ دبلوماسي للنزاع. وكانت لإيران مصالح أيضًا، إنما هامشية للغاية. لكن حرب العام 2020 غيّرت جميع هذه المعادلات. فقد قدّمت تركيا دعمها العسكري الكامل لأذربيجان، ما شكّل خطوة حاسمة في تحقيق الانتصار على الأرمن. ونشرت روسيا قوات حفظ السلام في الإقليم، وانهارت الصيغة التي اقترحتها منظمة الأمن والتعاون في أوروبا وتم تهميش الغرب.

    في هذا السياق، اختلط حابل النزاع بنابل الديناميكيات الأوسع في الشرق الأوسط.

    فبدأت إيران بدعم أرمينيا بشكل أكبر، بسبب قلقها من إمكانية بسط أذربيجان وتركيا سيطرتهما الكاملة على حدودها الشمالية. أما إسرائيل فتدعم راهنًا أذربيجان، ربما بسبب العامل الإيراني. يُضاف إلى ذلك أن باكستان تزوّد أذربيجان بالأسلحة، في حين أن الهند تزوّد أرمينيا.

     

    يونغ: تحدّث مراقبون عن واقع أن روسيا سمحت للقوات الأذرية بالتقدّم في ناغورنو-كاراباخ، معتبرين في ذلك إشارة إلى أن الكفة في موسكو تميل لصالح باكو. هل توافقهم الرأي، وما هي التداعيات الجيوسياسية الأوسع إذا كانت روسيا قد وقفت بالفعل، وبصورة ضمنية، إلى جانب أذربيجان؟

    دي فال: لطالما كانت أذربيجان ماهرة في لعبة التفاعل بين روسيا والغرب، مقنعةً كل طرف بأنه شريك مفيد، لأسباب مختلفة بالطبع. فخلال الأسبوع الفائت، ظهر على نحو سافر كيف عمد الرئيس الأذري إلهام علييف إلى تقديم تطمينات إلى شركائه الغربيين، بمن فيهم وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن ورئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل، بأنه لن يلجأ إلى استخدام القوة، لكنه ما لبث أن فعل عكس ما قال. من الواضح أن ثمة صفقة جانبية مع موسكو، إذ إن قوات حفظ السلام الروسية لم تُحرّك ساكنًا ولم تقم موسكو بإدانة الهجوم، وسرعان ما سيطرت أذربيجان على ناغورنو-كاراباخ. بعدئذٍ، تدخّل الروس للتفاوض بشأن وقف إطلاق نار كان في الواقع بمثابة استسلام كامل للطرف الأرميني في الإقليم. وشكّل ذلك انتصارًا ساحقًا للأذريين، لكن سيتعيّن عليهم تحمّل عواقب هذا التحوّل القوي نحو روسيا، وبعيدًا عن الغرب.

    أما المسألة الثانية فتتعلّق بجمهورية أرمينيا، إذ يطالب الروس علنًا بإقالة رئيس وزرائها نيكول باشينيان من منصبه نظرًا إلى انحيازه الكبير إلى الغرب. ويبدو أن لدى باكو وموسكو وأنقرة أجندة مشتركة لإرغام يريفان على القبول بشروطها لشق طريق بري وفتح خط سكة حديد عبر الأراضي الأرمينية إلى إقليم ناخيتشيفان الأذري، على ألا يتمتع الطرف الأرميني سوى بحدٍّ أدنى من السيطرة وأن يتولّى حرس الحدود الروس مهمة الحراسة. وسيتم توجيه تهديدات مُبطّنة باستخدام القوة إن لم تقبل أرمينيا بذلك. يُحتمل أن هذه هي الجبهة المقبلة للنزاع التي ستضطر الحكومات الغربية إلى التعامل معها. فجأةً، بات على الغرب الاضطلاع بدور المدافع الأخير عن أرمينيا، فيما أصبحت إيران لسخرية القدر في مقعد الاحتياط.

    يونغ: ثمة في الولايات المتحدة وإسرائيل من يدعمون أذربيجان لأنهم يرون في ذلك وسيلة لزعزعة استقرار إيران، التي تقطنها شريحة كبيرة من الأذريين الذين عبّروا في الماضي عن مشاعر مؤيدة للحكم الذاتي. هل هذه الحسابات واقعية؟ وكيف يمكن أن تؤثر نجاحات أذربيجان، المدعومة من تركيا، على الوضع في إيران؟

    دي فال: هذا صحيح. ينظر كثر جدًّا إلى المنطقة من منظور روسيا أو إيران. كان جون بولتون من ضمن هذه المجموعة لفترة من الزمن، حين كان يشغل منصب مستشار الأمن القومي للرئيس دونالد ترامب، وقد حاول أن يجعل جهود الوساطة في النزاع تتمحور حول إيران. واستخدم الأذريون ذلك لمصلحتهم، فتمكّنوا من استمالة الكثير من المحافظين الجدد. لكنني أرى أن ثمة أشخاصًا من ذوي الآراء المتّزنة في باكو الذين يدركون أن زعزعة الاستقرار في إيران قد تنطوي على مخاطر، وأن الإيرانيين لديهم أيضًا أوراق ضغط قادرة على زعزعة الاستقرار في أذربيجان، مثل رجال الدين الشيعة أو بعض أفراد أقلية التاليش.

    يونغ: تتعرّض الحكومة الأرمينية إلى انتقادات لاذعة محليًا لعدم بذلها ما يكفي من الجهود لمساعدة الأرمن في إقليم ناغورنو-كاراباخ. ما الدروس التي يمكن أن تستقيها أرمينيا من الكارثة الأخيرة في المنطقة؟

    دي فال: ستعيش أرمينيا حالة من الاضطرابات لفترة طويلة. فخسارة ناغورنو-كاراباخ تشكّل أكبر هزيمة وصدمة للأرمن منذ سقوط مدينة كارس في أيدي الأتراك في العام 1920. والأمر أكبر من ذلك حتى على الأرجح. وكما ذكرت سابقًا، سيحاول كثر التخلّص من باشينيان، لكنني آمل أن تكون هذه لحظة التضامن والوقوف في صف واحد، بدلًا من تراشق الاتهامات والاقتتال بين أبناء الوطن الواحد.

    ديوان كارنيغي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقماليزيا .. شعبية أنور إبراهيم في خطر
    التالي صفقة القرن القادمة
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    • بسام ياسر الشيخ على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    • عماد غانم على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz