Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“العفو” تدعو لتحقيق في الذكرى الاولى لحرب لبنان

    “العفو” تدعو لتحقيق في الذكرى الاولى لحرب لبنان

    0
    بواسطة Sarah Akel on 12 يوليو 2007 غير مصنف

    تحل اليوم الخميس الذكرى السنوية الأولى للحرب بين إسرائيل وحزب الله والتي اندلعت في صيف العام 2006.

    وبهذه المناسبة دعت منظمة العفو الدولية (أمنستي انترناشونال) الأمم المتحدة إلى التحقيق في ما وصفته بجرائم الحرب التي ارتكبها الجانبان.

    وحذرت المنظمة من إن حربا ثانية قد تندلع إذا لم يتم اجراء تحقيق شامل ومحايد يتضمن النظر في تعويض الضحايا.

    يُذكر أن أكثر من ألف مدني، أغلبيتهم من اللبنانيين، قُتلوا في الحرب التي دامت أربعة وثلاثين يوما.

    ونددت المنظمة في بيان لها “بعدم اتخاذ أية خطوات، سواء في الدولتين اللتين تأثرتا بالحرب أو على المستوى الدولي، من أجل مقاضاة المسؤولين عن جرائم الحرب وغيرها من الانتهاكات الجسيمة التي ارتُكبت خلال النزاع الذي اندلع الصيف الماضي”.

    وقال مالكوم سمارت، مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في منظمة العفو الدولية، إنه “ما لم يتم إجراء تحقيق واف ونزيه تحت إشراف الأمم المتحدة، يتضمن بنوداً بخصوص منح تعويضات للضحايا، فسوف يكون هناك خطر حقيقي يتمثل في احتمال أن يعيد التاريخ نفسه.”

    وأضاف أن “هذا الافتقار الكامل لأية إرادة سياسية لمحاسبة المسؤولين عن قتل المدنيين دون تمييز، حيث لقي ما يزيد عن ألف من المدنيين مصرعهم، يمثل استخفافاً صارخاً بالضحايا، فضلاً عن أنه يُعد بمثابة ترخيص بإراقة دماء مزيد من المدنيين في المستقبل دون خوف من العقاب”.

    وتقول منظمة العفو الدولية إنها “قامت، خلال الحرب وبعدها، بتقصي انتهاكات القانون الإنساني الدولي التي ارتكبتها القوات الإسرائيلية وقوات حزب الله، ومن بينها جرائم حرب”. “النزعة الانتقائية لمجلس الأمن”

    وقد ألقت منظمة العفو باللائمة على مجلس الأمن حيث قالت في بيانها إن “الانقسامات السياسية والنزعة الانتقائية في هيئات مثل مجلس الأمن أدت إلى ترك الضحايا اللبنانيين والإسرائيليين وغيرهم من الناحية الفعلية دون أي سبيل لتحقيق العدالة.”

    وقارنت المنظمة بين موقف مجلس الأمن من التحقيق في حرب صيف عام 2006 والتحقيق في اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري حيث قالت في بيانها إن “قرار مجلس الأمن بتشكيل محكمة لمحاكمة المتهمين بالمسؤولية عن اغتيال الحريري وغيره من الاغتيالات السياسية، يبين أنه إذا ما توفرت الإرادة السياسية يصبح بالإمكان إنشاء الآليات المعنية بالوصول إلى الحقيقة، بالرغم من معارضة بعض الأطراف المعنية.”، وذلك في إشارة إلى سورية وحلفائها في لبنان.

    وقد علقت المنظمة في بيانها على التحقيق الذي أجري في إسرائيل بعد انتهاء الحرب وقالت إن هذا التحقيق اختص فقط “بمسلك القوات الإسرائيلية خلال الحرب مقصوراً على الإستراتيجية العسكرية، ولم يبذل أية محاولة للتحقيق في انتهاكات القانون الإنساني الدولي التي ارتكبتها القوات الإسرائيلية، ومن بينها جرائم حرب، أو لإنشاء آلية لمحاسبة المسؤولين عن تلك الانتهاكات.”

    وأضافت المنظمة أنه “ينبغي على إسرائيل ولبنان، وكذلك جميع الدول الأخرى التي هي في وضع يتيح لها ذلك، أن تبادر بإجراء تحقيقات وأن تقدم المشتبه في ارتكابهم جرائم حرب إلى المحاكمة.” القنابل العنقودية

    وبالنسبة لآثار الحرب قالت منظمة العفو الدولية إنه “بالرغم من أن النزاع قد انتهى في أعقاب الاتفاق على وقف لإطلاق النار برعاية الأمم المتحدة، في 11 أغسطس/آب 2006، فما زال السكان المدنيون يكابدون تبعاته الوخيمة.”

    وذكرت في هذا السياق أنه “قد قُتل وأُصيب عشرات الأشخاص في جنوب لبنان من جراء القنابل العنقودية، التي ألقت القوات الإسرائيلية معظمها في غضون الأيام الثلاثة الأخيرة من النزاع بعد أن تم الاتفاق على وقف إطلاق النار ولكن قبل أن يبدأ سريانه” و”أن الفترة الممتدة من وقف إطلاق النار وحتى 20 يونيو/حزيران 2007 قد شهدت مصرع 32 شخصاً، بينهم 24 مدنياً وثمانية من خبراء إبطال المتفجرات، كما أُصيب 210 أشخاص في جنوب لبنان، وذلك من جراء القنابل العنقودية التي لم تنفجر.”

    وطالب مالكوم سمارت “إسرائيل بأن تسلم الخرائط التي تبين بالتفصيل المناطق التي استهدفتها القوات الإسرائيلية لإلقاء القنابل العنقودية” وقال إن “هذه الخرائط تُعد عنصراً حيوياً للمساعدة في تطهير المواقع من القنابل، وللحيلولة دون وقوع مزيد من القتلى والجرحى”.

    كما طالبت المنظمة الحكومة الإسرائيلية أن توقف استخدام جميع الأسلحة العنقودية، وأن تقدم خرائط بمواقع الألغام الأرضية التي وضعتها قواتها في جنوب لبنان خلال السنوات السابقة.

    أما بالنسبة لحزب الله فقالت المنظمة إنها مازالت تطالب “حزب الله بتقديم معلومات عن الجنديين الإسرائيليين اللذين أسرهما مقاتلو الحزب يوم 12 يوليو/تموز 2006، والسماح لهما فوراً بالاتصال باللجنة الدولية للصليب الأحمر”.

    موضوع من BBCArabic.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحال الأكراد وتركيا.. قبل الانتخابات…
    التالي “الساق على الساق” في ما بين وزير العمل اللبناني والسعودي داود الشريان من إتفاق

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.