Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»العراق مشاعر جريحة وجارحة

    العراق مشاعر جريحة وجارحة

    0
    بواسطة هاني فحص on 26 أغسطس 2010 غير مصنف

    يعرف كثير من أصدقائي وقرائي أن حساسيتي في الأساس أدبية، أي منفعلة أكثر مما هي فاعلة، وكان علي أن أرضى بها، لولا أن النفس أمارة بالسوء، كما هي أمارة بالسوء نفوس كثيرين ممن يتصدون للشأن السياسي أو الإداري، ولكن قدراتهم ومواهبهم تكاد أن تكون محصورة في اللعب السياسي… أو غيره مما يستقبح التصريح به من طمع أو جشع أو حب الجاه (السلطة) والمال الذي «ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء البقل» أي بشكل تلقائي، كما هو في المأثور عن رسول الله (ص). غير أن الضرر الذي يترتب على عدم رضاي بالأدب شأناً خاصاً قد يحقق لي فرادتي، وتعاطي للشأن السياسي أو كتابتي في السياسة بمعناها العام واليومي، هو أقل بكثير من الضرر الذي يترتب على تعاطي العاجزين أو المدخولين سياسياً في نواياهم وأهدافهم، لأن ضرري هو عليّ أولاً وعلى بعض من يتبعونني من دون ملكة نقدية… بينما الآخرون ضررهم عام على الوطن والمواطن، على الماضي والحاضر والمستقبل، لأنهم يعيقون الدولة التي هي وظيفتهم، ويخلون بعقد الإجارة مع الشعب الذي منحهم ثقته في التنفيذ، أو صوته في التشريع والمراقبة، على أساس دستوري يجعل مجلس النواب حاكماً على الحكومة لا محكوماً لها، ويجعله أمامها لا وراءها، ويجعله صاحب القول الفصل في تأليفها واسقاطها على أساس المساءلة والمحاسبة، وبالأرقام لا بالخطابة. وعليه فإنه يمثل الشعب والأمة، لا طائفته او عرقه او حزبه أو الإنشقاق الحاصل أو الذي سوف يحصل في حزبه، القديم أو الجديد… وهو أيضاً ممثل الشعب لا الزعيم ويمكنه أن يمثل الزعيم (نصف الإله) في مجالات أخرى.

    عوداً على بدء، اعترف بأنني والحمد لله، لم أستطع أن أكون كاتباً سياسياً صحافياً محترفاً، وظلت حساسيتي الأدبية واللغوية تتسلل وتجعلني أمزج بين الذاتي والموضوعي وبين السردية والتقريرية، ما جلب لي اعتراضات كثيرة وثناء كثيراً.

    مع بداية شهر رمضان قررت أن أبدأ بوضع حد لتصحري وجفافي الروحي، فقررت أن أكتب مشاعري، لا أسئلتي السياسية ولا أسئلة الآخرين لأنها لا جواب عنها، خصوصاً في العراق الذي أحبه، وعليه فكأني على موعد مع التوبة والغفران فماذا أصنع وماذا أكتب؟

    للحديث بقية

    * السيّد هاني فحص، رجل دين وكاتب لبناني

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأيها اللبنانيون تظاهروا!
    التالي المعارضة السورية والنقاب و… ماركس

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.