Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»العبادي يقترب من العرب وطهران ترد بـ”رسائل أمنية”

    العبادي يقترب من العرب وطهران ترد بـ”رسائل أمنية”

    0
    بواسطة حسين عبد الحسين on 25 يناير 2016 الرئيسية

    طهران توجه رسائل أمنية مفادها أن الأرض ما زالت بيدها

    واشنطن – من حسين عبدالحسين 

    أصابع الاتهام أشارت إلى «عصائب أهل الحق» في خطف الأميركيين الثلاثةيعتقد المتابعون الاميركيون ان الجمهورية الاسلامية في ايران غالبا ما تمنح حكومات الدول الصديقة التي تهيمن عليها طهران هامشا للحركة سياسيا. لكن ايران لا تسمح لهذه الحكومات، مثل في لبنان او العراق وربما قريبا في سورية، ان تتحول الى حكومات ندية. وحتى تقوض ايران مقدرة هذه الحكومات على اتخاذ القرار المستقل، غالبا ما تدعم «الاهالي» لانشاء ميليشيات مسلحة تتفوّق في قوتها على قوة حكوماتها وتكون الميليشيات، وتاليا ايران، صاحبة الكلمة العليا في معظم الامور، خصوصا الامنية منها والمتعلقة بشؤون السياسة الخارجية.

    ويبدو ان طهران، حسب مصادر اميركية، قررت ان تضع حدا لرئيس حكومة العراق حيدر العبادي بعد قيامه بسلسلة من الخطوات، مثل موافقته على بيان الجامعة العربية الذي دان اعتداءات ايرانيين على سفارة السعودية في طهران وقنصليتها في مشهد واستبعاده قوات «الحشد الشعبي» الشيعية عن معارك الرمادي.

    هكذا، شهد الاسبوعان الماضيان سلسلة من الاحداث الامنية في العراق التي حملت بصمات ايرانية.

    في بلدة المقدادية، شمال بغداد، وقعت اعتداءات على السكان واحراق مساجد للطائفة السنية، وهو ما أشعل غضب السياسيين السنة في بغداد، ودفع نوابهم الى مطالبة الحكومة بمحاسبة الفاعلين.

    المرتكبون، والذين يجمع العراقيون انهم من ميليشيات «الحشد الشعبي» الذي صار يحمل اسم «الحشد الشعبي المقدس» (ربما تيمنا بحرب ايران «المقدسة» ضد العراق في الثمانينات)، حاولوا تبرير عنفهم بالقول انهم كانوا يطاردون عناصر تابعة او مؤيدة لتنظيم «الدولة الاسلامية» (داعش).

    لكن العبادي، الذي زار المقدادية مرتين في اسبوع وقام بجولات ميدانية والتقى سكانها، رد بقسوة على الميليشيات الشيعية التابعة لايران، من دون ان يسميها، بالقول ان «كل (عراقي) سيحمل السلاح خارج اطار الدولة سنعتبره داعشيا».

    والحزم الذي يبديه العبادي في وجه ميليشيات «الحشد الشعبي» ليس مستجدا، فهو كان استبعدها عن معارك الرمادي، واستبدلها بقوات «الحشد العشائري» السنية.

    وتعقتد المصادر الاميركية انه حتى تقوم ايران بتشتيت قدرات القوات العراقية، افتعلت القوات الموالية لها مواجهات أمنية في البصرة وبابل، ما اضطر القوات الحكومية الى ارسال تعزيزات الى هاتين المدينتين الجنوبيتين وشن حملات امنية فيهما. هذا في الأمن الداخلي.

    اما في العلاقات الخارجية، يبدو ان طهران ارادت ارسال رسالة الى واشنطن، والعالم، مفادها انه عند التعامل مع العراق، ستبقى هي صاحبة الكلمة الاخيرة. اذا، في اليوم التالي لافراج ايران عن معتقلين اميركيين لديها بموجبة صفقة تبادل سجناء مع الولايات المتحدة، قامت خمس سيارات ذات دفع رباعي سوداء باختطاف 3 مواطنين عراقيين يحملون الجنسية الاميركية من حي الدورة جنوب بغداد، وقالت الاستخبارات العراقية ان الخاطفين اصطحبوا المخطوفين الى مدينة الصدر الشيعية.

    في واشنطن، اشارت كل اصابع الاتهام باتجاه «عصائب اهل الحق»، الميليشيا العراقية الاكثر قربا من ايران. ويبدو ان طهران تود ابلاغ العبادي والاميركيين انها مازالت هي التي تمسك بالوضع الامني في العراق، وان السفارة الاميركية وديبلوماسييها والمستشارين العسكريين، الذين يناهز عددهم 3 الاف ويساهمون في قيادة معارك القوات الحكومية ضد «داعش»، كل هؤلاء الاميركيين في العراق هم في ضيافة ايران وميليشياتها، ولا يمكن للعبادي ان يضمن امنهم.

    وزير الداخلية العراقي قام بمناقلات لـ 14 من قادة الفرق في وزارته، فيما تستعد وزارة الدفاع لتقديم اسم رئيس اركان الجيش ومساعديه للبرلمان للموافقة عليها. في نفس الاثناء، وصل وزير الدفاع العراقي الى القاهرة ووصل زميله وزير الرياضة الى عمان حاملا رسالة من العبادي الى ملك لاردن.

    خطوات العبادي تشي بتقارب بينه وبين جيرانه العرب في المنطقة، ما يبدو انه اثار حفيظة ايران وميليشياتها، فبدأت حرب بين الطرفين كان ابرز ما قيل فيها تهديد رئيس الحكومة العراقي بأن يعامل كل القوات غير الحكومية كـ «دواعش».

    في الصراع الدائر، حالياً، بين العرب ونظام الملالي في طهران، نحن مع السعودية ودول الخليج، من غير أن نصبح معادين لشعب إيران الصديق.

    الرأي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحقائق وروايات: دفاعاً عن العلاقة بين الولايات المتحدة والسعودية
    التالي هذه أسباب جعجع في تبرير “الخيار الجديد”
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz