Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»العبادي «متواضع» التأثير و«المالكية» تلتهم نفوذ حكومته ومشايخ الأنبار يحذرون

    العبادي «متواضع» التأثير و«المالكية» تلتهم نفوذ حكومته ومشايخ الأنبار يحذرون

    0
    بواسطة Sarah Akel on 31 أكتوبر 2014 غير مصنف

    التوازنات التي يتحرك وسطها رئيس وزراء العراق الجديد حيدر العبادي دقيقة ومعقدة للغاية وهو يواجه «إرث المالكية» نسبة إلى سلفه نوري المالكي ليس على الصعيد الداخلي فقط بل على مستوى دول الجوار أيضا.

    عمان كانت الأسبوع الماضي المحطة العربية الوحيدة التي توقف فيها العبادي ليومين مزنرا بالهموم والملفات الصعبة وممارسا لأقصى طاقات «الود» على أمل كسب تأييد دول الجوار العربية السنية في معركته الداخلية.

    العبادي وهو يتوقف على المحطة الأردنية إشتكى لشخصيات عراقية قابلها خلف الستارة مما أسماها»المالكية» التي تتوسع في إطار المؤسسات الأمنية والمسلحة في بلاده بالرغم من غياب رمزها الدكتور نوري المالكي الذي غادر الحكم والقرار لكنه لا زال قويا.

    في عمان أيضا إستمع العبادي لتقييمات من مشايخ الأنبار وبعض رجال أعمالها عن صعوبة لا بل إستحالة مواجهة «داعش السنية العراقية» بنسخة «شيعية» من «داعش «تفرض بصماتها على الواقع وفقا لمعادلة فيزيائية تشير إلى أن تقلص حضور النسخة الشيعية من «داعش» يتزامن ويترافق حاليا مع صعود مقلق في النسخة الشيعية منها.

    عند التفاصيل تطرق مشايخ ورموز الأنبار الذين سلموا العبادي في العاصمة الأردنية مذكرة مطالب محددة للميليشيات الشيعية المسلحة في أطراف بغداد وغيرها من المدن التي تعتقل وتغتصب وتقتل على الهوية الطائفية وتمارس حتى عمليات «قطع الرؤوس».

    أحد الحضور طلب من العبادي مشاهدة عشرات اشرطة الفيديو التي تتضمن تصرفات وسلوكيات من جيش المالكي في المناطق السكانية تتضمن قطع رؤوس وتمثيل بالجثث وتعذيب بالسكاكين مع خطاب يذكر العبادي بأن السلوكيات على الأرض تختلف عن الخطاب العلني للرجل مما نتج عنه حواريا إنطلاق مقولة «المالكية».

    ألمح الحاضرون إن المالكي عمليا «لم يغادر» الحكم ولم يعترض العبادي مصرا على إظهار مساحة من التفاؤل بالمستقبل.

    مشايخ الأنبار أشاروا أيضا أن وزير الدفاع «لا يسيطر» في الواقع على العمليات العسكرية الميدانية وطالبوا بإلتزام واضح من حكومة العبادي بوقف الغارات العشوائية على مدن ومناطق أهل السنة ووقف سياسة هدم دور الأبرياء متحدثين عن «ذرائع» لا يمكن إنكارها يستخدمها المتشددون أو الإرهابيون من الجماعات السنية وبعض بقايا البعثيين.

    الأردنيون وقفوا متفرجين ويراقبون الحوار الذي ساهموا في ترتيبه بين العبادي ومجموعة مشايخ الأنبار التي تتخذ من عمان مقرا لها.

    وفي الجانب الرسمي من المباحثات تحدث رئيس وزراء الأردن الدكتور عبدالله النسور والملك عبدالله الثاني مباشرة بالقضية الأساسية التي تهم الأردن للحفاظ على الشراكة ضد الإرهاب.

    وهي وقف سياسات التهميش والإقصاء التي تتعرض لها المدن والمحافظات السنية ليس فقط على صعيد التنمية الإقتصادية إنما على صعيد الإستهداف الأمني وترك المواطن السني وحيدا في مواجهة «دولارات» الإرهابيين والإستهداف الطائفي من جانب الحكومة المركزية.

    المسؤولون في عمان تحدثوا بالموضوع بصراحة مع العبادي لكن التقييم الرسمي الأولي يشير أن الرجل- نقصد العبادي- رجل إيجابي عموما ويحضر بعقل منفتح ويدرك حجم المشكلات لكن الفارق باق بين ذهنيته وإمكاناته في الواقع.

    المؤسسة الأردنية «إبتلعت» لإنجاح زيارة العبادي وتقديرا للرجل ملاحظة «بروتوكولية» يمكن في حال تفكيكها أن تعكس منسوب هوامش المناورة أمام العبادي في المعادلة الداخلية فالرجل حضر في زيارة رسمية مع مرافقين شخصيين وبعض الموظفين من الدرجة الثانية أو الثالثة ولم يحضر معه وزراء من الوزن الثقيل.

    بروتوكوليا يمكن إعتبار غياب وزراء أساسيون عن زيارة العبادي للأردن مؤشر حيوي على «ضعف» معادلة «رئيس الوزراء» في تركيبة واقع الحكم والمشهد العراقي فالمالكي زار عمان عدة مرات وفي كل منها لم تظهر على الوفد المرافق له أي من مؤشرات هزالة التمثيل أو التواضع بالمرافقين.

    بالنسبة لعمان مهمة العبادي معقدة وليست سهلة خصوصا وانه مؤهل للإخفاق في معالجة الهدف الرئيسي في خطط إحتواء إرهاب داعش وغيرها وهو «إشراك « اهل السنة وتغيير موقف وقناعة مشايخهم وقياداتهم الحالية حتى يصبح توظيفهم ممكنا في الإتجاه المضاد ل «داعش».

    هذه المهمة تحديدا لا يوجد ما يثبت بأن العبادي قادر عليها..على الأقل هذه قناعة عمان الآن وإن كانت ستسانده بكل الأحوال.

    بسام البدارين

    القدس العربي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرغم معارضة المسيحيين: قطار التمديد انطلق..!
    التالي معارك باب التبانة ونقاش حول مظاهر احتقان داخل المؤسسات

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.