Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الطائرة الماليزية “تنقّز” أميركا: شبح “خطة بوجنكا” و”خالد شيخ محمد” مجدداً

    الطائرة الماليزية “تنقّز” أميركا: شبح “خطة بوجنكا” و”خالد شيخ محمد” مجدداً

    0
    بواسطة Sarah Akel on 15 مارس 2014 غير مصنف

    أين أصبحت الطائرة الماليزية؟ ولماذا قامت الشرطة الماليزية يوم أمس بمداهمة منزل قائد الطائرة؟

    ويأتي هذا التطوّر بعد الكشف، على مرحلتين، عن أن محركات الطائرة ظلت تعمل لمدة ساعات (٤ إلى ٧ ساعات) بعد اختفائها. وكانت جريدة “وول ستريت جورنال” الأميركية أول من كشف هذه المعلومة، ثم أكّدها البيت الأبيض لاحقاً!

    وما سرّ التصريحات الأميركية المتردّدة والمتحفّظة حول الطائرة الماليزية؟ وما هو مغزى التصريحات الأميركية بأن الطائرة الماليزية المختفية ربما حلّقت باتجاه المحيط الهندي الذي يبعد كثيراً عن مسارها الأصلي نحو الصين؟
    ولماذا هذا الغموض من جانب عدة دول، وخصوصاً من جانب الأميركيين الذين يملكون إمكانية مراقبة كونية لا تملكها دولة أخرى؟

    في حديث مع “الشفاف”، أشار الباحث الفرنسي “رولان جاكار” إلى أن الأميركيين ربما يشعرون بـ”نقزة” أو حتى بنوع من “البارانويا” في موضوع الطائرة الماليزية لسببين.

    السبب الأول، هو “كوالالمبور“، بالذات. ففي ألوف الصفحات حول عملية 11 سبتمبر 2011، هنالك مكانة خاصة لما سُمّي “اجتماع قيادات القاعدة في كوالالمبور” او “قمة كوالالمبور الإرهابية“. ويُعتَبَر “إجتماع كوالالمبور”، أو “قمة كوالالمبور”، نقطة انطلاق عملية 11 سبتمبر 2011.

    أما السبب الثاني فهو “مخطّط بوجنغا“، الذي وضعه خالد شيخ محمد، وتم التطرّق إليه في “اجتماع كوالالمبور”، ويقضي بخطف عدد كبير من الطائرات وتوجيهها ضد أهداف متعددة في الولايات المتحدة وخارجها. ويقضي المخطط بخطف طائرات تقوم برحلات طويلة على مرحلتين. فيتم وضع المتفجرات في المرحلة الأولى للرحلة، ثم تُستَخدم الطائرات لضرب أهدافها في المرحلة الثانية.

    ماذا حدث في “اجتماع كوالالمبور”؟

    انعقد الإجتماع في 5-8 يناير 2000، وكان أبرز بنوده “عملية 11 سبتمبر” و”عملية المدمرة كول” في عدن!

    حضر الإجتماع (بدءاً بالصف الأعلى، من اليسار، في الصورة المرفقة) نوّاف الحازمي، وخالد المحضار، وخالد شيخ محمد، وكذلك (الوسط) خالد بن عطاش، وعبد الرحيم الناشري، و”حنبلي”. ثم (في الأسفل) يزيد صفوت، ورمزي بن الشيبة، وأبو براء التعزي.

    وقد علمت “السي آي أي” بالإجتماع مسبقاً، وطلبت من المخابرات الماليزية مراقبة الإجتماع. وبالفعل، قام الماليزيون بمراقبة الإجتماع وقدّموا تقريراً دقيقاً جداً لـ”السي آي أي” التي أخفقت في استغلاله أو حتى في إطلاع “الإف بي أي” حول حصول أحد المشاركين فيه على “فيزا” إلى أميركا.

    ما هو “مخطط بوجنغا” (أو “بجنكة”)؟ تتألف الخطة من جزئين. في الجزء الأول، يتم تفجير متفجرات على طريق زيارة البابا يوحنا لمانيلا، مما يؤدي إلى سقوط الألوف بين الجماهير المحتشدة للترحيب به، وإلى مقتل البابا نفسه.

    في المرحلة الثانية، يقوم خمسة إرهابيين، بينهم “خالد شيخ محمد” (وهو صاحب الخطة) بركوب طائرات متوجهة إلى لوس أنجلوس وسان فرنسيسكو وهونولولو ونيويورك، ويضعون قنابل موقوتة على الطائرات خلال القسم الأول من رحلاتها الطويلة. ثم ينزلون من الطائرات عند توقفها للتزود بالوقود، ويستقلون طائرات آخرى متوجهة إلى مدن آسيوية.

    وكان مقرّراً أن يصل عدد الطائرات التي سيتم تفجيرها فوق الباسيفيك أو في مدن أميركية وآسيوية إلى ١٢ طائرة!

    ولو نجحت “خطة بوجنغا”، فإنها كانت ستؤدي إلى سقوط 4000 قتيل، وربما إلى توقف الطيران في أنحاء العالم لعدة أشهر!

    ولكن الأسوأ هو أن “قمة كوالالمبور” الإرهابية تطرّقت أيضاً “موجة ثانية من الهجمات تشمل ضرب مبانٍ في الولايات المتحدة بواسطة طائرات تجارية بعد الإنتهاء من تدريب الطيارين”. أي “مخطط 11 سبتمبر”!

    وقد وردت هذه المعلومات إلى “السي آي أي” التي لم تنجح في الحؤول دون تنفيذ هذا القسم الأخير من الخطة!

    ويقول الباحث الفرنسي “رولان جاكار”: “يكفي أن تضع كلمات “كوالالمبور” من حيث انطلقت الطائرة، وحيث انعقدت “قمة كوالالمبور” قبل ١٤ سنة، وكلمات “طائرة مخطوفة”، لكي يشعر الأميركيون بالبارانويا”! فإذا كانت الطائرة قد خُطِفت، فهل هبطت في مطار ناءٍ في جزيرة نائية؟ وهذا السؤال يستدعي سؤالا آخر لا بدّ أنه يصيب الأميركيين بالذعر: هل يجري إعداد الطائرة المخطوفة (أو حتى عدد من الطائرات) للقيام بعملية إنتحارية ضد هدفٍ ما؟”

    لكن أين؟

    الإحتمالات متعددة، ولكن المحيط الهندي يطل على إفريقيا وعلى الخليج…!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق‘العشق الممنوع’ بين أوباما وإيران
    التالي رداً على رسالة حسن عبد العظيم الى نبيل العربي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.