Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“الصهر” أو “الطائف”!: حكومة سلام خلال أيام و”الحزب” حائر

    “الصهر” أو “الطائف”!: حكومة سلام خلال أيام و”الحزب” حائر

    0
    بواسطة Sarah Akel on 26 يناير 2014 غير مصنف

    بعد اكثر من عشرة اشهر من تكليف تمام سلام رجّحت معلومات ان تتشكل الحكومة اللبنانية منتصف الاسبوع المقبل، بعد ان وصلت المفاوضات بشأن توزيع الحقائب على قاعدة “المداورة” الى حائط مسدود في ظل تعنت العماد عون، الرافض شكلا ومضمونا لمبدأ “المداورة”.

    المعلومات أشارت الى ان الرئيس ميشال سليمان سوف يشكل حكومة “سياسية جامعة”، من حيث انتهت التوافقات بين القوى السياسية في 8 و 14 آذار، إنطلاقا من توزيع الحقائب مثالثة، او ما يعرف بـ8-8-8، ومن دون إعطاء ثلث معطل لاي طرف سياسي واعتماد مبدأ “المداورة” في توزيع الحقائب، على ان تناقش الحكومة بيانها الوزاري بعد تأليفها.

    وتضيف ان الرئيس سليمان ضاف ذرعا بمناكفات السياسيين والاعيبهم، وهو اختار بالتوافق مع الرئيس المكلف تمام سلام السير في موضوع تأليف الحكومة تضم جميع الفرقاء، وليتحمل كل طرف مسؤوليته امام الرأي وليتحمل المجلس النيابي مسؤوليته ولتتحمل القوى السياسية مسؤوليتها في عدم إعطاء الثقة لهذه الحكومة او الاستقالة منها.

    وكانت مسألة تشكيل الحكومة تراجعت الى ما قبل المربع الاول حينما وضع الجنرال عون سقفا للتشكيلة المرتقبة، مشددا على ان تكون وزارة الطاقة بتولية صهره الوزير جبران باسيل، وان تكون وزارة الاتصالات من حصة التيار العوني، وعلى الاغلب سوف يتولاها إين شقيقته النائب آلآن عون بدلا من الوزير نقولا الصحناوي، وما دون ذلك لن يشارك في الحكومة. ورفع عون اهمية وزارة الطاقة الى بدعة أسماها “الوزارة الميثاقية”، منبها الى ان عدم تسليم جبران باسيل وزارة الطاقة يعني إختلال الصيغة الميثاقية اللبنانية. ومن يدري، ربما اصبح لبنان في حاجة الى إتفاق “طائف” جديد يكرس حصرية وزارة الطاقة للوزير جبران باسيل، لكي يقوم بتلزيم التنقيب واستخراج النفط (والعمولات!)، كما قال عمه الجنرال عون!

    الى الجنرال عون، أعاد “حزب الله” الى المفردات السياسية اللبنانية تقديس ثلاثية “جيش وشعب ومقاومة”، كبند رئيسي في بيان الحكومة المرتقبة، الامر الذي يرفضه تيار المستقبل وقوى 14 آذار جملة وتفصيلا.

    المعلومات اشارت الى ان حزب الله، يعيد النظر في موافقته على التراجعات الشكلية بشأن التشكيلة الحكومية، مضيفة ان الحزب استوعب الصدمة الاولية لانطلاق اعمال المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، ولم يشهد الشارع اللبناني السني تحديدا، اي ردات فعل على ما يسهب الادعاء في المحكمة في شرحه عن كيفية ملاحقة الرئيس الشهيد رفيق الحريري، وصولا الى إغتياله.

    والى المحكمة، فإن مؤتمر جنيف 2 إنعقد ويواصل اعماله من دون افق بامكان التوصل الى حل قريب للازمة السورية، ما يبقي الاوضاع في المنطقة على الستاتيكو الحالي. فحزب الله الذي دخل الميدان السوري بقرار من الولي الفقيه، في اعقاب زيارة لامين عام حزب الله السيد حسن نصرالله الى ايران، لا يملك ناصية قرار خروجه من الميدان السوري، وهو حاليا يقع ضحية التجاذبات بين الاجنحة الايرانية.

    والى ما سبق تشير المعلومات الى ان أي حكومة لبنانية مرتقبة لن يكون في مقدورها وقف الحرب المفتوحة بين داعش واترابها وحزب الله، وتاليا فإن الحزب لم يعد في حاجة الى اي حكومة في ظل حالة “وضع اليد الشاملة” على الحكومة الحالية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالجهاد ضد العسكر: دعوات القرضاوي لتدمير مصر من أجل إنقاذها!
    التالي حزب الله هدّد فرنسا احتجاجاً على صفقة تسليح الجيش؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.