Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الصادق العظم والعميد النشمي

    الصادق العظم والعميد النشمي

    6
    بواسطة Sarah Akel on 3 فبراير 2008 غير مصنف

    أدلى المفكر السوري “صادق العظم” بحوار للراية القطرية وردت فيه أفكار جديرة بالنقاش. قبل التطرق للبعض منها يجب أن نذكر بأن السيد العظم قد كتب قبل 40 عاما كتاب “نقد الفكر الديني”، والذي كان له دور كبير في حينها في تشكيل وعينا الحاضر.

    يعتبر العظم من الفلاسفة العرب القلة وهو مخضرم ومثير للجدل في كل ما يقول ويكتب. ودفاعه عن “سلمان رشدي” وقبله عن محنة إبليس مرورا بنقد مختلف الغيبيات من ظهور العذراء على الكنائس وتفاسير الأحلام والسخرية من أزماتنا السياسية وحروبنا الخاسرة ووصولاً لأوضاعنا الخربة الحالية وما نتج عنها من وقوعنا رهينة في أيدي وأحضان رجال الدين، والمتطرفين منهم بالذات، الأمر الذي جر الأمة بأكملها للجوء لخيار “التمذهب” والتقوقع المناطقي، وغير ذلك الكثير، كانت جميعها محل ردود من الكثيرين الذين اختلفوا معه، ولكن بالرغم من كل ذلك لم يملكوا غير نقد آراءه باحترام يليق بمكانته!!

    ولد “صادق جلال العظم” في دمشق قبل 74 عاما، ودرس الفلسفة في الجامعة الأمريكية ببيروت، وعاد إليها أستاذاً عام 1963 وأكمل تعليمه في جامعة “يال” الأمريكية. وتقلد مختلف المناصب العلمية في أمريكا وألمانيا ودمشق وبيروت وعمان.
    يقول السيد العظم في مقابلته: “إن في الفترة بين عامي 1969 و 1970 كانت هناك محاولة من قبل المفكرين الإسلاميين للتعامل مع قضايا ومسائل العلم الحديث. وكانوا يميلون إلي الاحتكام للنقاش والجدل إلي العقل والواقع وإلي مجري الأحداث. أما الآن فأنا أجد أن الفكر الديني الناشئ حول الإسلام في حالة أعمق من البؤس، بمعني أننا الآن وصلنا إلي قضايا مثل فتوى إرضاع الكبير، علماً أنها ليست صادرة عن شيخ عادي وإنما عن رئيس قسم الحديث في جامعة الأزهر أو مرشد الأزهر. في الفترة التي كتبت فيها كتاب نقد الفكر الديني وناقشت الفكرة كان يصعب أن نجد مثل هذه الفتاوى. من هنا يمكن القول بأن هناك انحداراً كبيراًَ وابتعاداً عن الاحتكام إلي أي شيء عقلاني.

    أشبه ذلك مثلاً بما يصدر أيضاً عن أوساط الأزهر من قبيل التبرك ببول النبي مثلاً، أو ما تردد عن حديث الذبابة.. وشيوع هذا الجانب أو المنحي الخرافي في الفضاء الإسلامي. أعتقد أن هذا يمثل انحداراً عن البؤس الذي تحدثت عنه بين عامي 1969 و 1970 عندما تكلمت في تلك الفترة عن بؤس الفكر الديني”.

    ويستطرد السيد العظم في القول “..ناقشت بعض الإسلاميين ورجال الدين مثل نديم الجسر مفتي طرابلس، وموسي الصدر وغيرهما.. في تلك الفترة لاحظت أنهم يريدون أن يتعاملوا مع العلم الحديث والثورة العلمية والتطبيقات العلمية لكنهم كانوا للأسف يجهلون أي شيء عن معني العلم؟ وما هي مناهج البحث العلمي؟. وربما لم تكن لديهم، منذ أن تركوا “الابتدائية”، فكرة عن الفيزياء أو الكيمياء أو التشريح إلا من خلال ما يقرؤونه في الصحف. كانوا يريدون أن يتصدوا للأثر الاجتماعي الذي تتركه التطورات العلمية أو الفتوح التكنولوجية وهم عملياً في حالة جهل شبه كامل بها.

    إذاً أنا أجد أن هذا قد تعمق الآن. هناك جهل أكبر، وهناك مواقف، خاصة في الإسلام الأصولي، ترفض العلم الحديث رفضاً قاطعاً، ترفض الغرب وكل ما أنتج. وإذا دفعت تفكيرهم إلي النتيجة المنطقية يصبحون طالبان في هذه المسألة. هم يمسكون بقضايا في منتهي السطحية.

    قرأت بعض فتاوي الإمام الخميني، والتي يطرح في أحدها صعود المسلم في كبسولة الفضاء ويناقش كيف سيقيم الصلاة ويتعرف علي اتجاه القبلة في الفضاء الخارجي؟. وفي الفضاء طبعاً لا يوجد شمال ولا جنوب، والكبسولة تدور بسرعة هائلة في مدار معين في الفضاء، أيضاً المسلم عندما صعد إلي الفضاء صعد بكبسولة روسية أو أمريكية لأن الكبسولة العربية أو الإسلامية غير موجودة أصلاً. المشكلة أن الخميني لم يرَ شيئاً من إنجازات وفتوحات وعلوم ومعارف وتكنولوجيا الفضاء، كل ما خطر في باله كيف يركع المسلم ويصلي، وإذا ما جلس لفترة طويلة كيف يصوم؟!. بعد هذا النقاش توصل الخميني إلي نتيجة أجاز فيها للمسلم بأن يصلي بالاتجاهات الأربعة. طبعاً هذا المنحي في التفكير ينم عن جهل بالاتجاهات فهي مسألة عرفية، ولا يوجد اتجاهات أربعة في الطبيعة. الاتجاهات هي مسألة تعارفنا عليها شمال وجنوب شرق وغرب. مع ذلك هو اعتبر مع الأسف أننا إذا خرجنا من علي سطح الكرة الأرضية ما زال هناك اتجاهات.

    هم يتصدون لقضايا مثل أطفال الأنابيب أو ما يحدث مثلاً علي مستوي الحمض النووي “DNA” والاستنساخ.. وغيرها من الفتوح والاكتشافات العلمية. ليس لديهم أية معرفة بطبيعة هذه العلوم وكيف توصل إليها العلماء؟ وما هي التجارب التي سبقتها؟ لا يوجد لديهم ثقافة علمية، وهم راديكاليون في ذلك.

    ويقول السيد العظم أن ما ورد في كتاب أحد كبار رجال الدين السنة في العام 1985 عن رفض كلي لفكرة كروية الأرض، ليس بالكارثة ولكن الكارثة الكبرى أن أحداً لم يتجرأ لا من علماء الدين ولا من مؤسسات العالم الإسلامي من مشرقه إلي مغربه، من الأزهر والزيتونة إلي القرضاوي والترابي وكفتارو وكليات الشريعة… لا أحد تجرأ علي القول بأن هذا غير صحيح، والكارثة الأكبر أننا لا نستطيع مجرد الرد.

    وقال أن المؤسسات الدينية الرسمية، وعلي رأسها الأزهر وكليات الشريعة ودور الإفتاء، وغيرها.. هي اليوم في حالة عقم فكري كامل. لا يخرج منها شيء سوي بضاعة من قبيل إرضاع الكبير، وحديث الذبابة والتبرك بالبول وجلد الصحفيين.. الساحة متروكة تقريباً للفكر الأصولي الجهادي، وهو الوحيد الذي يطرح أفكاراً جديرة بأن تناقش وترفض، وذلك بسبب عقم المؤسسات الرسمية الأساسية التي تعتبر قدوة، ليس فيها سوي التكرار والاجترار والتحجر والعودة إلي الماضي وحماية المصالح والإبقاء علي الوضع القائم والخضوع للسلطات الحاكمة. عندما تكون سياسة الدولة اشتراكية يصبح مفتي الإسلام اشتراكياً، وعندما يكون الحكام في حالة حرب يصبحون مع الحرب، وإذا جنحوا للسلم يسيرون وراءهم… هذا جزء من عقم هذه المؤسسات، وهو فراغ واضح في الفكر الديني، يملؤه أحفاد وأتباع سيد قطب مثلاً وهذا النوع من الإسلام الأصولي العنيف.” النهاية.

    المقابلة أطول من ذلك بكثير ووردت فيها أقوال عدة جديرة بالذكر في مقالات أخرى والنص متوفر لدينا لمن يود الاطلاع عليه.

    ملاحظة: اصدر رجل الدين الكويتي السيد “عجيل النشمي” فتوى قال فيها بأن تولي المرأة لمنصب الوزير ليس من الولاية العامة. عاد بعد 24 ساعة وخالف رأيه السابق!! للعلم، السيد النشمي عميد سابق لكلية الشريعة ومدرس وأستاذ دين!!

    tasamou7@yahoo.com

    * كاتب كويتي

    حوار صادق جلال العظم مع “الراية” القطرية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحوار صادق جلال العظم مع الراية القطرية
    التالي عدنان مكية المعتقل 13 من المجلس الوطني لإعلان دمشق
    6 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    إبراهيم
    إبراهيم
    17 سنوات

    الصادق العظم والعميد النشمي
    الأخ أحمد العازمي

    مع احترامي لك
    إلا أن ابن باز لم يقل هذا
    ولا أدري هل أنت واهم أم غير ذلك

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    الصادق العظم والعميد النشمي
    الى الاخ وليد انت لا تصلح لا تنوري ولا علماني لان نقدك يستخدم العنف والارهاب ولا يليق بانسان مثقف والافضل عدم الرد على جاهليتك مثال في تعليقك (ان يخرسوا ويحترموا حالهم )

    0
    احمد العازمي
    احمد العازمي
    17 سنوات

    شكرا للصراف
    أشكر الكاتب أحمد الصراف على إالقاء الضوء على المفكر الكبير صادق العظم وأود أن أوضح للقراء من هو عالم الدين الذي رفض حقيقة كروية الأرض. إنه الشيخ بن باز ولقد نشره رايه في كتاب (للأسف لا أذكر اسمه) وساق العديد من الآيات والأحاديث لإثبات رأيه. ونلتمس العذر للكاتب الصراف عن عدم نشر أسم هذا العالم الديني وذلك لأن مجرد نقد بن باز يعتبر خط أحمر في الجزيرة العربية

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    الصادق العظم والعميد النشميle philosophe syrien al Azm c’est une pensée très profonde et très reflexive . Al Azm en est justement une categorie d’une philosophie rare dans le soi-disant monde islamique , sa pensée c’est une remarquable évidente et indiscutiblle . Pour moi , je le considére un grand marxiste avec ‘un grand talent aussi rare dans le marxisme du soi-disant monde arabe .Le rarisme de Alazm réside dans l’intuition historique et philosophique . il avait decouvert le mystère de la structure sociale dans le monde arabe et dés sa découverte intuistive . il a pris sur lui même… قراءة المزيد ..

    0
    وليد
    وليد
    17 سنوات

    الصادق العظم والعميد النشمياولا الصرّاف ليس اقلّ سجالية من العظم. ومقال كهذا يجدر بكاتبة ان لا يقع في اخطاء الكتاب الذين يكتبون لانفسهم او اصدقائهم. واغلب كتابنا يظنون ان القاري مطّلع على المصطلحات الدينية كأطلاعهم عليها. وجدير بكاتب كالصراف ان يعبأ بقارئه ويراعي مستواه واطلاعة. فالمقال يختم ب (الولاية العامة) ولا نعرف ما الولاية العامة وهو مصطلح فقهي ديني لا يعرفة غير المتخصص بموضوعه. ثم لم الغموض وعدم ذكر الاسماء ما دام الكاتب يتحدث عن حقائق. فالصراف والعظم يكتبان (ويقول السيد العظم أن ما ورد في كتاب أحد كبار رجال الدين السنة في العام 1985 عن رفض كلي لفكرة كروية… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    الصادق العظم والعميد النشمياولا هناك تجني على قسم من علماء المسلمين التنويرين الذين كانوا يؤمننو بكروية الارض منهم : 1-العالم ابو الاعلى المودودي صاحب كتاب الخلافة والملك-الاسس الاخلاقية للحركة الاسلامية وايضا المصطلحات الاربعة 2- د. محمد اقبال- 3- الاديب علي الطنطاوي 4- د. امين المصري 5-وان ناصرر الدين الالباني ايضا لا يمانع من كشف الوجه واليدين وايضا قيادة المراة للسيارة م.. امااحمد كفتارة مفتي حزب البعث المخابراتي المافياوي الكل يعلمه انه حكواتي يصلح للقهوة وليس لديه اي قواعد علميه وهو تاجر افتائي وغطى جهله بالدين واصوله بانشاء مداس لتحفقيظ القران والتمجيد به وتلاميذه عموما يقولون قال شيخي وليس قال رسول… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz