Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الشيخ صبحي طفيلي: على حزب الله إبعاد العناصر من تسميهم القرارات الإتهامية

    الشيخ صبحي طفيلي: على حزب الله إبعاد العناصر من تسميهم القرارات الإتهامية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 يناير 2011 غير مصنف

    وطنية – بعلبك – 23/1/2011 دعا الأمين العام السابق لحزب الله، الشيخ صبحي الطفيلي، خلال مؤتمر صحافي عقده في مكتبه في عين بورضاي- بعلبك، إلى “التفتيش عن حل توافقي وطرح أسماء للحكومة يمكن أن تتعايش مع الأزمة، ويقبل بها الفريق الآخر”. كما دعا “حزب الله” إلى “إبعاد من تسميهم القرارات الإتهامية لتجنيب المقاومة وشيعة لبنان مسؤولية الجريمة بنظر المجتمع الدولي ومؤسساته”.

    ووجه الطفيلي في مستهل مؤتمره الصحافي “التحية والتبريك” إلى الشعب التونسي على “الانتصار الكبير”، وأمل “ان يكون هذا الانجاز مدرسة لشعوب المنطقة يتعلمون فيها ان سلطان الطواغيت أوهن من ان يصمد امام غضبة صادقة، وموعظة لحكام المنطقة علهم يعودون عن غيهم وفسادهم”.

    وقال: “منذ اغتيال المرحوم الرئيس رفيق الحريري والأزمة تأكل أعصاب الناس وعقولهم وتفتك بالاقتصاد والادارة والأمن، والمواطن ينتظر الفرج والأمل بدولة ومستقبل، وإن كان في الواقع هو لا يزال ينتظر ذلك الفرج منذ بداية حرب الطوائف في القرن الماضي. والظاهر اننا لن ننعم بحق العيش في ظل دولة وانظمة وقوانين كغيرنا من الشعوب ما لم نخرج من جاهلية التعصب والحقد والانقياد الى غايات الدول الكبرى النافذة”.

    أضاف: “من حقنا ان نصرخ ونحتج على فالج السياسة اللبنانية، ومن حقنا ان نرفض الجاهلية بكل لبوسها وألوانها المقيتة، ومن حقنا ان ندعو اطراف النزاع الى التعقل والقبول بالمستطاع والممكن من الحلول. وفي ظل ما تشهده الأمة من تصعيد مرعب نقترح ما يلي:

    أولا: مع الانقسام الحاد في البلاد لا يستطيع اي رئيس حكومة من فريق 14 اذار ان يشكل حكومته حتى ولو كان لديه اغلبية برلمانية، لن تعيش حكومته تلك ولن تعمل في ظل هذا الانقسام وقدرة الفريق الآخر على شل البلد وتعطيل الحياة العامة.

    ثانيا: بالنسبة الى المحكمة، انا أسأل فريق 8 اذار هل الضغوط على آل الحريري نافعة بشأن المحكمة؟ ثم أليس ما يطلبونه منهم أعظم من قتل ابيهم؟ فهم لا يقدرون على إغضاب السعودية وأميركا، وان فعلوا، لن يبقى منهم ولهم شيئا. ثم هل إلغاء التعاون مع المحكمة وحجب التمويل وسحب القضاة يغير من واقع الأمر شيئا؟ كلنا يعلم ان هذه الأمور ليس لها تأثير، ثم هل توتير الوضع المذهبي والتهويل بحرب مذهبية يلجم المحكمة، وهل السيطرة الفعلية على لبنان الدولة والأرض مفيد في هذا السياق؟”.

    وسأل: “ألا تعتقد معي القيادة الايرانية ومعها قيادة حزب الله ان الصراع المذهبي مشروع اميركي، تسعى أميركا لنشره في لبنان والمنطقة؟ وانه قد يكون من مصلحة اميركا دفع حزب الله نحو التصعيد، حتى بلوغ السيطرة على البلد لتبرير الحماية الاميركية للمسلمين السنة في العالم العربي من الخطر الشيعي الموهوم، ولعله بهذا الدافع عطلت اميركا التفاهم بين 8 و 14 اذار. واذا كان هذا الاعتقاد صحيحا، وهو كذلك، ألستم بذلك تخدمون المشروع الأميركي من حيث لا تعلمون؟”.

    تابع: “ثم على فرض أنكم شكلتم حكومة وقطعتم الصلة بالمحكمة، وتعامل المجتمع الدولي مع لبنان كسفينة مخطوفة. هل ستتمكنون من مواجهة ذلك؟ وهل طبيعة الشعب اللبناني تسمح لكم بذلك، وتمكنكم من الصمود؟ لعلكم تدركون معي ان ذلك غير ممكن. لهذا كله اعتقد ان من مصلحتكم التفاهم مع الفريق الآخر على حكومة تحقق لكم بعض اهدافكم وتسمح باستقرار البلد وتعمل على تأسيس دولة كريمة ونظيفة. هذا هو الحل الوحيد والمفيد والممكن لموضوع المحكمة، لكنه يحتاج الى بعض التضحية والشجاعة الحقيقية وتغليب المصلحة العامة ومصلحة المقاومة على بعض المصالح الخاصة، وأتوجه بتذكيري هذا الى القيادة الايرانية وقيادة حزب الله وقيادة حركة امل، لكي يمعنوا النظر به جيدا قبل رفضه. ومختصر وجهة نظري، ان يصار الى ابعاد من تسميهم القرارات الاتهامية عن حزب الله لعلنا نجنب المقاومة وشيعة لبنان مسؤولية الجريمة بنظر المجتمع الدولي ومؤسساته، ولا أقصد بكلامي هذا جر النار الى قرص احد، وخطوة كهذه منكم، لا يمكن ان تسجل الا في حيز اعظم الجهاد وصادق النبل والتضحية، والا تحولت المقاومة ومعها الشيعة في لبنان وجمهور المتعاطفين، الى مجموعة من القتلة تلاحقهم القرارت الدولية وتطاردهم تهمة الجريمة”.

    ختم: “آمل مجددا من القيادة الايرانية وأبنائي في قيادة حزب الله ان يفكروا في هذا الحل المتاح، وانا أقدر حجم البلاء ومظلومية المقاومة والمخاض العسير، لكن اغلب القرارت المفيدة تلك القرارت الصعبة، وآمل أن يكون هذا منها”.

    وردا على سؤال عما إذا كان اقتراحه بإبعاد من تسميهم القرارات الإتهامية عن “حزب الله” يشكل اعترافا بالجريمة، قال الطفيلي: “إن حزب الله وسلاحه مقصودان سواء كان بالمحكمة الدولية أو ببعض القرارات الدولية أو بالحروب، وعلى المقاومة وقيادتها أن تسعى إلى التخلص من كل الأشراك التي تنصب لها وللمشروع الإسلامي عموما. وليس في ذهن أي إنسان أنه عندما يقوم حزب الله بإبعاد من تسميه القرارات الإتهامية، وكأنه أقر بالتهمة المنسوبة إليه أو إلى بعض عناصره، وإنما من العقل أن نحصر المشكل بدائرة ضيقة جدا، فبذلك نبعد جسم المقاومة وهذه الشريحة ولبنان عن هذه الأزمة ونستطيع تجاوز هذه العقبات”.

    وعما إذا كان اقتراحه يضع حدا لخطوات مستقبلية أخرى من قبل المحكمة، خصوصا أنه يعتبر أن المحكمة الدولية تستهدف حزب الله والمقاومة وسلاحها، اجاب: “منذ زمن بعيد والأمة تصارع وتحاول أن تبقى واقفة، والآخرون يسعون لضربها بصيغ ومواقع وأساليب، من جملتها هذا الأسلوب (المحكمة)، لذا علينا أن نتجاوز ما يحيكه الآخرون. لا يعني ذلك إننا إذا أقدمنا على هذه الخطوة سننهي كل شيء، لكن سنجهض خطوة، وعلينا انتظار خطوات أخرى”.

    وعن رأيه بالمواقف الأخيرة للنائب وليد جنبلاط، قال: “وليد جنبلاط في كثير من الأحيان يوضح خطواته ومواقفه، وبتقديري يتبع ما يعتقد أنه يحقق مصالح طائفته”.

    ورأى ردا على سؤال “أن الرئيس سليمان قد يتعرض لضغوط، فالكل تحت الضغط، والكل يضغط عليه”.

    واعتبر “أن لبنان يدفع نحو المزيد من التأزيم، فلبنان جزء من المنطقة، والمنطقة كلها تدفع إلى التأزيم. الذين يتابعون الأحداث في باكستان والعراق واليمن وغيرها يرون أن هناك سياسة لوضع المنطقة في مناخ مضطرب، ولبنان من المناطق الحساسة يمكن استكمال المشاريع الغربية فيه بشكل حيوي”.

    كما اعتبر “أن لبنان يتجه إلى المزيد من التوتير، ولا يوجد أفق حل أو أفق دولة”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأوراق يمنية غير صالحة للقراءة (3)
    التالي دور المجتمع المدني ومعطيات جديدة في الحدث التونسي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.