Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الشيخ حسن مشيمش: من قيادي في حزب الله إلى «عميل»

    الشيخ حسن مشيمش: من قيادي في حزب الله إلى «عميل»

    1
    بواسطة Sarah Akel on 27 ديسمبر 2011 غير مصنف

    مرة أخرى، الشيخ حسن مشيمش كان، حتى إطلاق سراحه، أحد “المخطوفين اللبنانيين في سوريا”، وأعدادهم ما زالت بالمئات. بعضهم خطفته أحزاب “لبنانية” وسلّمته للمخابرات السورية وما زال “أسيراً” في سجون الطاغية الأسدي منذ السبعينات والثمانينات (تماماً كما فعل حزب الله حينما أوعز للسلطات السورية باعتقال الشيخ مشيمش). أما الشيخ حسن مشيمش، فقد قضى 14 شهراً (فقط) مخطوفاً بصورة غير قانونية في سجون آل الأسد إلى أن برّاته الأجهزة القضائية السورية نفسها.

    يعني ذلك أن “فرع المعلومات” تسلّم “لبنانياً مخطوفاً من دولة أجنبية”، بدون أن يسأل “الدولة الخاطفة” عن مبرّرات خطف مواطن لبناني، ثم قام بدوره باعتقاله فوراً (بدون إعادته إلى أهله) وأحاله إلى التحقيق فالمحاكمة!

    والسؤال هو: هل أصبحت المخابرات السورية “ضابطة قضائية” معتمدة من الأجهزة اللبنانية ومن القضاء اللبناني؟ وهل اعتمد “فرع المعلومات” على ملفات حزب الله؟ وهل أخذ بالإعتبار “فيديو الإعترافات” تحت التعذيب الذي يمتلكه الشيخ نبيل قاووق؟ وهل تشكل ملفات الحزب والمخابرات السورية “مستندات قضائية لبنانية؟

    وهل تشكّل طريقة الإعتقال “غير القانونية” مبرّراً للطعن في محاكمة الشيخ حسن مشيمش من أساسها؟

    وأخيراً، هل بات لبنان “فرعاً” لـ”جمهورية البعث وولاية الفقيه المتحدة”؟

    “الشفاف”

    *

    صدر عن عائلة الشيخ حسن مشيمش البيان التالي:

    تعقيباً على اللغط الذي تثيره في أوساط الرأي العام اللبناني عامة، والشيعي خاصة، التطورات القضائية المستجدة في قضية الشيخ حسن مشيمش، فضلاً عن بعض المقالات المغرضة المنشورة هنا وهناك، يهم عائلة الشيخ مشيمش أن تضع بين أيدي الرأي العام اللبناني، بكل فئاته، الحقائق والمعطيات التالية:

    على ما كتب الشيخ حسن مشيمش بقلمه في حاشية مقالة تحت عنوان «الولاية للفقيه واجتهاده أم لله وفقهه؟» نشرها في العدد 21، (حزيران 2010)، من مجلة ضفاف فلقد «وقع الطلاق البائن بيني وبين حزب ولاية الفقيه سنة 1998 لعدم إيماني بنظرية ولاية الفقيه، كما أنني لا أؤمن بأية سلطة تحكم بدعوى أنها تملك تفويضاً من الله وأن مصدر شرعيتها منه سبحانه. إن شرعية السلطة والسلطة الشرعية تولد من العقد بينها وبين البالغين العاقلين الراشدين في المجتمع بواسطة الانتخاب الحر لأجل محدد معين وبصلاحيات محدودة ومحددة ومعيّنة لأن السلطة المطلقة بالصلاحيات والأجل هي مفسدة مطلقة ولو كان على رأسها متقدّس ما دام ليس رسولاً نبياً ولا إماماً وصياً مختاراً بوحي الله سبحانه المسموع والمرئي المباشر، وليس بالرواية الملتبسة والغامضة والضبابية والمجملة في سندها ودلالتها». ولمن يريد الاستزادة عن المسؤوليات التي شغلها الشيخ حسن مشيمش في إطار حزب الله، وتحديداً في أمانته العامة، أن يتوجه بالسؤال إلى الأمين العام الحالي السيد حسن نصرالله، وإلى الأمين العام السابق الشيخ صبحي الطفيلي، ومن دونهما من مسؤولين دينيين ومدنيين.

    لقد بلغت الإساءة إلى الشيخ حسن شخصياً، وإلينا جميعاً، نحن عائلة الشيخ مشيمش وأقرباءها، حداً بات لا بد معه من تسمية الأشياء بأسمائها، وفي ما يلي بعض هذه الأشياء بأسمائها الصريحة:

    • يوم عاد الشيخ حسن مشيمش من ألمانيا في العام 2005، ونتيجة توجسه شراً من بعض من التقى بهم هناك، وتحرزاً من أية انعكاسات سلبية ممكنة، بادر إلى الاتصال بزميله (السابق) الشيخ علي دعموش، حالياً مسؤول العلاقات الخارجية في حزب الله، ووضعه في صورة مخاوفه وسلمه وثيقة خطية تسترجع تفاصيل رحلته تلك وما تخللها من لقاءات. وبترتيب من الشيخ دعموش نفسه، قام أفراد من أمن حزب الله باستجواب الشيخ حسن مرات عدة طُلب منه في أعقابها عدم السفر من لبنان دون إشعار أجهزة حزب الله مسبقاً بذلك.

    • إن الشيخ حسن مشيمش الذي ارتضى أن يُخضع نفسه، فور عودته من ألمانيا، للاستجواب على يد حزب الله وأمنه كان أول العارفين بأن حركاته وسكناته مرصودة وتحت المجهر وبناء عليه، وعلى سوى ذلك من معطيات نحتفظ لأنفسنا بإخراجها إلى العلن في الوقت المناسب، فمن الثابت لدينا أن اختطاف الشيخ حسن على الجانب السوري من الحدود اللبنانية السورية يوم السابع من تموز 2010، وأن التحقيقات التي خضع لها في سوريا، تمّا بتنسيق كامل بين المخابرات السورية وبين أمن حزب الله.

    • طوال فترة احتجاز الأجهزة السورية للشيخ حسن مشيمش واكب حزب الله هذا الموضوع بدليل تواصله المستمر، المباشر وغير المباشر، مع العائلة، وبدليل أن مسؤولين في حزب الله هم من تولّوا، تحت ضغط العائلة وعدد من الوسطاء النافذين، ترتيب أول لقاء بين الشيخ حسن وبين بعض أفراد عائلته. ولعل سائلاً أن يسأل: أين الدولة اللبنانية من كل هذا؟ للأسف أن الدولة غيبت نفسها إرادياً بنفسها، وعن هذا التغييب/ الاستقالة فليُسأل معالي الوزراء زياد بارود وإبراهيم نجار.

    • إن تدخل حزب الله لم يقتصر على ترتيب ذلك اللقاء. فعلى أواخر نيسان الماضي، نظم حزب الله، في أحد مقارّه الأمنية، برعاية الشيخ نبيل قاووق، (حالياً نائب رئيس المجلس التنفيذي)، لقاء حضره عدد من أفراد عائلة الشيخ ومن أبناء بلدته، عرض خلاله شريط فيديو، مُثْخن بالتقطيع، يتضمن مقتطفات من اعترافات مزعومة للشيخ حسن مشيمش، أو قل لما أبقاه التعذيب من الشيخ حسن، تم تسجيلها في سوريا…

    ليس ما تقدم سوى غيض من فيض ما مرّ به الشيخ حسن خلال الفترة الماضية، وما مرت به العائلة. اليوم، على مطالع الـ 2012، يقف اليوم الشيخ حسن مشيمش بين يدي القضاء العسكري اللبناني منتظراً حكمه. ليس لدينا ما نتوجه به إلى هذا القضاء سوى ما كتبه يوماً رئيس محكمة التمييز وعضو المجلس الدستوري سابقاً، القاضي سليم العازار: «وحدهم القضاة الأبطال والأنقياء يصنعون المعجزة». أما حزب الله، الشريك المضارب في قضية الشيخ حسن مشيمش، فنذكره بقول أمير المؤمنين علي بن أبي طالب: «يومُ المظلوم على الظالم أشد من يومِ الظالم على المظلوم».

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقوالآن ما العمل؟
    التالي أهالي حمص للمراقيين العرب: “وين العالم؟”
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Anonyme
    Anonyme
    13 سنوات

    الشيخ حسن مشيمش: من قيادي في حزب الله إلى «عميل»
    كل ذلك لأجل ان الشيخ لم يعترف بسلطة ولاية الفقيه دبروا له قضية عماله. لا اعرف الى متى ستستمر ايران في اقصاء الشيعة الوطنيين العرب ولا اعرف الى متى يستمر السكوت على ذلك في بلد يدعي الديمقراطية والحرية ام ان الامور ليست في يد الا ايران ووكيلها بالشام.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz