وحدوا موقفكم اذا كنتم تريدون الجيش ووحدة البلد
وطنية – 5/6/2007 (سياسة) عقدالشيخ صبحي الطفيلي في دارته في عين بورضاي – بعلبك مؤتمرا صحافيا، عرض خلاله المستجدات والتطورات السياسية والامنية على الساحة اللبنانية، ودعا الى دعم الجيش اللبناني، محذرا من حرب أهلية “قد تدوم لمدة عقود من الزمن وتخلق المزيد من الموت العبثي”.
ودعا الشيخ الطفيلي اللبنانيين الى فتح “باب محاسبة الساسة العظام قبل ان يفتحوا لكل منكم قبره، فان ما جلبوه من كوارث خلال السنوات القليلة الماضية يلزمكم اعادة النظر في مواقفكم منهم”.
وقال : “ان موضوع التجديد المستهجن لرئيس الجمهورية وغير المبرر مطلقا، خلق انقساما حادا بين اللبنانيين وحمل اليكم القرار رقم 1559 مع كل تداعياته وجعل لبنان على طاولة المشرحة الدولية، واغتيال المرحوم الرئيس رفيق الحريري دفعنا الى حافة الهاوية وحمل ايضا القرار 1757 ومعه المحكمة الدولية التي يتحمل مسؤولية اقرارها تحت البند السابع كل الأطراف السياسية وليس طرفا واحدا. وحرب تموز التي حملت 15 الف جندي غربي والقرار 1701, بالاضافة الى ما خلفته من خراب وشهداء، اضافة الى التجاذب السياسي والأمني واغلاق مؤسسات النظام والمظاهرات والاعتصامات والاغتيالات والتفجيرات التي حولت العيش في لبنان الى كابوس مرعب, من دون ان يكون للشعب اللبناني أي مصلحة في كل ما حصل سواء في ما يتعلق بمصالحه الأساسية الكبرى او في ما يتعلق ببناء دولته ومستقبل بنيه”.
وذكر الشيخ الطفيلي ببداية الحرب الاهلية عام 1975 “حيث بدأت الحرب في حينها بصدامات مع بعض الفصائل الفلسطينية ثم تطورت بفعل الانقسامات السياسية اللبنانية الى حرب أهلية استمرت مفاعيلها وآثارها حتى اليوم”.
وقال: “لا يخفى ان ما يجري في الشمال على النهر البارد وفي الجنوب على تخوم عين الحلوة هو بداية حرب عبثية رغم انكار البعض لذلك، وها هي بعض الأطراف اللبنانية والفلسطينية المنقسمة على نفسها تسعى لتبادل الخدمات واستغلال نار الفتنة دون أن يفكر أي منها باخماد هذه النار, حيث بات من الواضح ان الأطراف اللبنانية المتصارعة تحاول ان تستفيد من الساحة الفلسطينية المتخمة بالخلافات وكذلك تسعى الفصائل الفلسطينية لاستثمار الخلاف اللبناني داخل المخيمات”.
وتوجه الى الفصائل الفلسطينية وطالبهم “ان يحفظوا قضيتهم وشعبهم ويتجنبوا الصراعات في ما بينهم ولا يستغلوا الخلافات اللبنانية لتحقيق مقاصد لن تحمل لهم الا الحسرة والندم”.
وأشار الى “ان الشعبين اللبناني والفلسطيني يعرفان جيدا ان الحرب الدائرة في النهر البارد هي مظهر من مظاهر الصراع بين 14 آذار و8 آذار وما المواقف التي نسمعها من الساسة اللبنانيين الا خير دليل على ذلك”.
اضاف :”اننا لا نستطيع ان نفهم كيف نضع الجيش في مواجهة جماعة شاكر العبسي ليقتل في غفلة من الليل غدرا ثم نضع خطوطا حمراء هنا وهناك ونحرمه حتى من حق الدفاع عن النفس ، فاذا كنا سنحرم الجيش حتى من حق الدفاع عن النفس علينا ان لا نرسلة في أي مهمة”.
ولفت الشيخ الطفيلي “الى ان قوة الجيش الأساسية في وحدة الموقف السياسي للطوائف حول المهام المطلوبة منه”، وتوجه الى السياسيين قائلا :”ان كنتم تريدون الجيش ووحدة البلد وحدوا موقفكم ثم كلفوا الجيش بما شئتم, والا فانتم تعبثون بمستقبل الشعب خدمة لأنانيتكم ومصالح الدول التي تستخدمكم، واذا كنتم حريصين على وأد الفتنة وتنبذون الحرب الأهلية والمذهبية واجهوا الفصائل الفلسطينية بموقف واحد وطالبوهم برتق الفتق الفلسطيني”.
الشيخ الطفيلي دعا الى دعم الجيش وحذر من حرب أهلية:
هذا الشيخ كذاب اشر فهو من قتل وجرح الجنود اللبنانيين وراجعو تاريخه عنما قال للحريري رحمه الله لعنك الله يا حاكم
الشيخ الطفيلي دعا الى دعم الجيش وحذر من حرب أهلية:
انا من بعلبك ومن اهل السنه واعلم بهذا المدعو بلشيخ الكذاب و لماذا لا يتكلم عن نفسه عندما كمن للجيش اللبناني على مفرق بريتال وقتل عدد منه واصاب عدد اخر واعرف جندي من الذين اصابهم هذا الكذاب واقول للحريري الصغير هل نسيت عندا قام بثورة الجياع وسب الشيخ رفيق الحريري رحمه الله وقال له لعنك الله يا حاكم بل لعنة الله عليه وعلى امثاله وعلى فكره يا قراء راجعو تاريخ هذا الافاق
الشيخ الطفيلي دعا الى دعم الجيش وحذر من حرب أهلية: كبير والله أنت وعاقل يا شيخ صبحي الطفيلي, لكن ماذا باستطاعتك أن تفعل وطائفتك الشيعية الموقرة مخطوفة في لبنان, ومرهونة بالمخططات الإقليمية, وبعض قادتها صبية تطاولوا على الكبار, و تعمموا بالعمائم السوداء ليشرفوا ذواتهم عن البقية, ويسيروا بكل شعب لبنان إلى الدمار والهلاك, انسياقا وراء أصحاب المخططات الخاصة , ومقيدين أنفسهم بولاية الفقيه الفارسي, الداعم لهم بالمال لخدمة مشروع لا علاقة للبنان به … أنهم أيها الشيخ الجليل لا يريدون جيشا ولا يريدون سلطة ولا يريدون بلدا مستقلا يرفرف في سمائه علم لبنان ويقلص أحجامهم, ولو سألنا أيٍ من هؤلاء… قراءة المزيد ..
الشيخ الطفيلي دعا الى دعم الجيش وحذر من حرب أهلية:
let this sheikh shut his mouth once and for all. He was the first to kill Lebanese Army officers like Captain Jean Chahine in Baalbeck. when you are an army murdered, you cannot critisize others. actually, you belong to jail. go directly to jail.