Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“الشفاف” ينعي “العفيف الأخضر”.. مجدّداً

    “الشفاف” ينعي “العفيف الأخضر”.. مجدّداً

    0
    بواسطة Sarah Akel on 27 يوليو 2013 غير مصنف

    قبل شهر واحد، في ٢٨حزيران/يونيو، اتصل بـ”الشفاف” أقرب أصدقاء العفيف ليخبرونا بخبر “وفاته” متسرّعين، بناءً على اتصال منه قبل ساعات أبلغهم فيه نيّته الإنتحار في الليلة نفسها. وقد تسرّعنا بدورنا بنشر خبر مفارقة “العفيف”، الذي تم إنقاذه في اللحظات الأخيرة، ليتوفّى صباح اليوم.

    مرة أخرى،
    ينعي “الشفّاف” إلى قرّائه كبير “الخوارج” العرب، الصديق”العفيف الأخضر”، الذي اختار رحيله بنفسه بعد معاناة مع المرض.

    توفي التونسي”العفيف” في مستشفى باريسي بعيداً عن “بيروت” التي ظلّ يحلم بالعودة إليها، وكان بجانبه شقيقه في ساعاته الأخيرة.

    لا نعزّي فيه بالصيغة التقليدية لأنه كان “شيخ الملحدين العرب”. ولكننا نعزّي أصدقاءه الكثر، وقرّاء كتبه ومقالاته المنتشرين في كل أرجاء الدنيا. (آخر مقال للعفيف نُشِر على “الشفاف”)

    كتب “الشفاف” عنه بضعة أسطر قبل سنوات، فتبنّاها ووضعها على صفحته الشخصية، ونستعيدها هنا:

    “كلّهم يمشي رُوَيد

    “كلّهم يَطلُبُ صَيد

    “إلا عَمرُ ابن عُبَيد”.

    لا يخشى “العفيف الأخضر”، من إطلاق صفة “الخارجي” عليه، فهو كان دائماً من “خوارج” المثقّفين العرب، وكان دائماً يضع أقدامه في “صحن” الثقافة العربية السائدة التي تتغذّى من “معلّبات” الأفكار.

    بعد فترة “أحمد بن بلا” في الحكم في الستّينات، والمقاومة الفلسطينية المتمركسة في عمّان وبيروت، اختار “العفيف” الحياة في باريس التي، على حرّياتها، لم تستطع أن تعوّضه “فردوسه المفقود” وهو “بيروت”. وعلى غرار “نزار قبّاني”، فالعفيف الأخضر “لبناني” الهوى والإنتماء بعد أن سمع أحد زعمائه “الرجعيين” يعلن أن هذا البلد “هو بلد المسيحي والمسلم والملحد”!

    في باريس، يحمل “العفيف” همّين: الحداثة والعلمانية. وهو من القائلين بأن المجتمعات التي تعجز عن التغيير من الداخل يمكن أن تجد نفسها مضطرّة إلى التغيير بالفرض من الخارج.

    ولد العفيف الأخضر في عائلة فلاحين فقراء في شمال شرق تونس سنة 1934. والتحق بجامعة “الزيتونة” الدينية (“أزهر تونس”)، ثم بكلية الحقوق. ومارس مهنة المحاماة بين 1957 و1961، ثم تخلّى عن هذه المهنة وسافر إلى باريس في 1961، قبل أن يلتحق، مع يساريين آخرين، بنظام الرئيس أحمد بن بلا غداة إستقلال الجزائر. وانتقل إلى الشرق الأوسط في العام 1965، وتنقّل بين عمّان وبيروت حيث طبع أهم كتبه التي كان محورها “نقد الفكر الإسلامي التقليدي”.

    غادر العفيف الأخضر بيروت محزوناً بعد اندلاع الحرب الأهلية، وبعد أن صدم أصدقاءه اليساريين بموقفه الرافض لهذه الحرب، والرافض لكل مبرّراتها “التقدمية”. فقد هاله أن اليسار اللبناني لم يدرك أنه كان يسهم، بدون وعي، في تحطيم الحصن الوحيد للحرية في العالم العربي “الغبي والمستبدّ”.

    ويعيش “العفيف” في باريس منذ 1979، ويكتب لصحيفة عربية، ويحاضر أحياناً في القاهرة أو يشارك في نقاشات تلفزيونية في محطات فضائية عربية.

    لماذا ننشر مقالات “العفيف الأخضر”؟ لأن التاريخ يتقدّم بمنطقه الخاص، والفكر “الخارجي” يمكن أن يصبح فكر الساعة “من حيث لا تعلمون”. وليس سرّاً أن العفيف الأخضر كان أول دعاة “تجفيف منابع” الفكر الأصولي الإرهابي بعد أحداث 11 سبتمبر-أيلول 2001.

    كتب العفيف الأخضر:

    التنظيم الحديث، دار الطليعة، 1972.

    الموقف من الدين، دار الطليعة، 1973 (الذي تدخّل رئيس تنظيم ديني في لبنان لمنع طبعته الرابعة).

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلقاء سيدة الجبل: يرعاه “الراعي” ولكن .. في الأشرفية!
    التالي مشاركة ٥٢ بالمئة: برلمان كويتي أكثر شباباً وتنوّعاً.. وقد يكمّل مدته!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.