Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»السياسة ممنوعة في محاكمة ميشال كيلو ومحمود عيسى

    السياسة ممنوعة في محاكمة ميشال كيلو ومحمود عيسى

    0
    بواسطة Sarah Akel on 7 مايو 2007 غير مصنف

    مراسل النداء.

    صباح اليوم الاثنين 7/5/07 عقدت محكمة الجنايات الثانية في دمشق برئاسة القاضي أحمد زاهر البكري، جلستها المخصصة للدفاع في قضية معتقلي الرأي الموجودين ( ميشيل كيلو ومحمود عيسى) ، والغائبين ( سليمان الشمر وخليل حسين) الذين كانوا قد أحيلوا إلى القضاء بموجب المادة 285 من قانون العقوبات بالنسبة للسيد كيلو والمادتين 285 – 278 بالنسبة للآخرين.

    وقد عقدت الجلسة بحضور حشد كبير من الناشطين المتضامنين وعائلاتي المعتقلين وممثلي بعض السفارات الغربية بدمشق ووكالات الأنباء، وكذلك بحضور هيئة كبيرة من المحامين السوريين المتطوعين للدفاع انضم إليها وفد اللجنة الدولية لمساندة أ. كيلو وزملائه تمثل بالمحاميين المصريين مها يوسف وطاهر ابو النصر.

    في بداية الجلسة طلب أ. كيلو من رئاسة المحكمة السماح له بتقديم دفاعه وفق حقه الشخصي، فدار شيء من الجدل والتدقيق بينه وبين رئيس المحكمة حول المذكرة الأولى(1 منشورة في مكان آخر من هذا الموقع) التي استلمها مطبوعة منه ومذكرة أخرى (2 ستنشر لاحقا ) بخط اليد طالب كيلو بالسماح بتسلمها بعد طباعتها، وكذلك حول دليلين استشهدت بهما المذكرة ، وهما مقالتان سبق نشرهما له في الصحافة العربية، أولها قبل الاحتلال الأمريكي للعراق، وكانت بعنوان رسالة إلى بوش: بلدكم سيخسر الحرب، والثانية متأخرة ردا على مطالبة الرئيس الأميركي بإطلاق سراحه مع زملائه وكانت بعنوان : محظوران .ثم طالب كيلو بالسماح له بكلمة شفوية مختصرة الأمر الذي لم ييسره رئيس المحكمة في النهاية.

    وعندما طالب أ. محمود عيسى بالسماح له بتقديم دفاعه، حذره رئيس المحكمة من التطرق إلى مواضيع سياسية، وكرر ذلك مرارا بينما كان عيسى يقرأ مقدمة مذكرته، التي هزّت ضمائر الحاضرين بوصفه لطريقة اعتقاله الأخيرة قبيل ساعة الإفطار في رمضان الماضي ، تلك الطريقة الفظّة باقتحام منزله، والتي تكررت مرتين خلال العام الماضي، أمام ذهول طفله نجم البالغ من العمر 4 سنوات، وكيف رجت زوجته عناصر الأمن بالسماح له بارتداء قميصه الذي يلبسه الآن، متسائلا : أين حرمة المنازل، أين حقوق الإنسان والمواطن التي كفلها الدستور السوري وصادقت عليها سورية. ومنصدما من تناقض ذلك كله مع القوانين والحقوق التي يتابع دراستها الجامعية وهو في السجن ، وقد نجح إلى الصف الرابع فيها. ومذكراً بأنه يقف للأسف مرة بعد أخرى (نظرا لاعتقاله السابق لسنوات طويلة بتهمة الانتماء إلى حزب العمل الشيوعي) ليتهم في وطنيته التي ناضل طوال حياته من أجل رفعتها، وليس من حق أحد إصدار صكوك بملكيتها. ومختتما حديثه : بأن قضيته في إعلان بيروت/ دشق هي ببساطة قضية رأي، وأنتم تعلمون بأن الرأي قبل شجاعة الشجعان كما قال شاعرنا العربي، وهذا هو دأب أصحاب الراي في كل مكان وكل زمان (… ) وإثر تصفيق الحضور ومقاطعة رئيس المحكمة، اختصر عيسى قراءة أوراقه وتقدم بها إلى المحكمة.

    ثم تقدمت هيئة الدفاع بمذكرة بيّنت فيها الوقائع وخلفية الاعتقال وانتفاء الجرم وعدم تحقق شروط تطبيق المواد القانونية على أفعال المتهمين و طالبت ببراءة المتهمين لعدم توافر الأركان القانونية للجرم.

    كما تقدم المحامي حسن عبد العظيم بمرافعة شفوية طويلة وحارة دافع فيها عن المفكر والكاتب ميشيل كيلو المعروف بكونه من خيرة المثقفين الوطنيين مستشهداً بتاريخه ومواقفه واعتداله كمعارض ديمقراطي. وكذلك دافع عن المترجم محمود عيسى مستشهدا بتاريخه الوطني ومساهماته الثقافية في ترجمة خمسة كتب مشهودة بمضامينها المعادية للأمبريالية الأميركية. كما تناول عبد العظيم موضوع القضية: إعلان بيروت / دمشق فحلل مضمونه الذي طالب بتصويب العلاقات السورية اللبنانية، واستند إلى تاريخ العلاقة الأخوية بين الشعبين والبلدين والذي وقع عليه أكثرمن 130 مثقفا سوريا وطنيا هو نفسه بينهم، مؤكدا في النهاية أن هذه القضية المنظورة أمام محكمتكم هي قضية سياسية بامتياز، لذلك نطالب ببراءة موكلينا استنادا إلى ثقتنا بعدالة قضائنا السوري العادي واستقلاليته مقارنة بالقضاء الاستثنائي المتمثل في محكمة الدولة العليا .

    ثم تقدمت المحاميتان شيرين الخوري وسمر علوش بمذكرة دفاع خاصة عن محمود عيسى، وبعد تبادل الرأي بين رئيس المحكمة والدفاع حول اكتمال المرافعات ووثائقها، قرر ئيس المحكمة رفع جلساتها إلى الثالث عشر من الشهر الجاري \\\”للتدقيق او النطق بالحكم\\\”

    وعلى الرغم من تذكير كيلو بحقه في الكلام من أجل تقديم دفاعه الشفوي انفضت الجلسة، وسط دهشة الحضور من اختصارها وتسريع الجلسات، الأمر الذي دفع الكثيرين إلى توقع وجود قرار جاهزوقاس بدلالة الحكم الصادرمؤخراً بحق المحامي أنور البني.

    عن موقع إعلان دمشق

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمواجهات عنيفة مع أنصار الحوثي في عدد من مديريات صعده،والطيران يقصف منزل قائد الشباب المؤمن في مديرية رازح
    التالي العراق: بين غفوة الإدارة وصحوة المجتمع في الولايات المتحدة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.