Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»السويدي اللبناني جوزف فارس يغيّر قواعد تطوير ألعاب الفيديو

    السويدي اللبناني جوزف فارس يغيّر قواعد تطوير ألعاب الفيديو

    0
    بواسطة أ ف ب on 15 فبراير 2025 الرئيسية
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    يريد صانع ألعاب الفيديو السويدي اللبناني الأصل جوزف فارس الذي ينتقد نماذج الدفع الجزئي، تطوير ثقافة السرد في هذه الألعاب، منطلقا من خبرته كمخرج أفلام.

     

    وقال فارس الذي حققت لعبته “إت تيكس تو” نجاحا في الأسواق ولدى النقاد، لوكالة فرانس برس في ستوكهولم “المال، إذا كان حاضرا بشكل زائد (في ألعاب الفيديو)، يؤثر على الإبداع”.

    لا يحبّذ الرجل البالغ 47 عاما اهتمام قطاع ألعاب الفيديو باتجاهات مثل المعاملات الصغيرة، أي التي يتم فيها تشجيع اللاعبين على دفع مبالغ صغيرة بشكل متكرر مقابل عناصر افتراضية داخل اللعبة.

    يوفر هذا النموذج للمطورين تدفقا للإيرادات بعد الشراء الأولي للعبة، أو عندما تكون اللعبة مجانية في البداية، بما يسمح لها بتحقيق ربحية.

    ويقر فارس بأن هذا النموذج مربح للغاية في بعض الحالات، لكنه يؤكد أنه “لن يكون لدينا هذا النوع من العناصر في ألعابنا أبدا”. ويضيف “أقول إنها +هراء+ لأنني أعني ذلك حقا”.

    ويرى أن مثل هذه الآليات ستؤثر حتما على طريقة تصميم الألعاب، مضيفا “لا ينبغي أن تؤثر هذه القرارات على ألعاب الفيديو. ولا ينبغي أن يؤدي ذلك إلى التفكير بطريقة” لتغيير الألعاب بغية استيفاء المزيد من المال من اللاعبين.

    يُعرف فارس، الذي انتقل إلى السويد في سن العاشرة هربا من الحرب في لبنان، بأسلوبه المباشر في الكلام، وقد لفت الانتباه في حفل توزيع جوائز ألعاب الفيديو لعام 2017 عندما قال “اللعنة على جوائز الأوسكار!”.

    أسس فارس “هايزلايت ستوديوز” Hazelight Studios في عام 2014، بعد نجاح أول مشروع لعبة فيديو له بعنوان “براذرز: إيه تايل أوف تو سانز” (“Brothers: A Tale of Two Sons”).

    كما أن استوديو الألعاب الخاص به في ستوكهولم، والذي تعتمد ألعابه على تعاون اللاعبين، طرح لعبتين، وهو على وشك إصدار لعبة جديدة بعنوان “سبليت فيكشن” Split Fiction.

    تشتهر السويد بإبداعات استوديوهات ألعاب الفيديو الخاصة بها، مع نجاحات كبيرة مثل لعبة “ماين كرافت”.

    – الصداقة –

    وبحسب فارس، فإن مواضيع أول لعبتين له يمكن تلخيصها في كلمة واحدة لكل منهما.

    بالنسبة للأولى، أي “إيه واي أوت” (2018) التي تتطرق إلى هروب سجينين من السجن معا، يتمحور الموضوع حول “الثقة”.

    أما الجزء الثاني الذي نال استحسان النقاد، وهو بعنوان “إت تيكس تو” (2021)، فيدور كله حول “التعاون”. وتحكي اللعبة قصة زوجين يخططان للطلاق لكنهما يتحولان إلى دمى صغيرة، مما يجبرهما على العمل معا لتجنب المخاطر داخل منزلهما.

    يقول جوزف فارس إن اللعبة الجديدة “سبليت فيكشن” تدور حول “الصداقة”.

    تدور أحداث القصة حول كاتبين مبتدئين يُدعيان ميو وزوي، لديهما شخصيتان متعارضتان، يصبحان محاصرين في محاكاة لقصصهما الخاصة ويجب عليهما التغلب على اختلافاتهما للهروب.

    ويلفت فارس إلى أن اللعبة “تشبه إلى حد ما فيلما عن مجموعة أصدقاء، تكونون أنتم أبطاله بطبيعة الحال”.

    يعتقد المخرج السينمائي السابق أن صناعة ألعاب الفيديو مختلفة تماما.

    ويقول “يجب أن نفهم أننا أمام وسيطين مختلفين تماما، أحدهما تفاعلي، والآخر سلبي”.

    وفي السينما، التي يصفها بالوسيلة “السلبية”، يوضح فارس أنّ هناك وقتا أطول بكثير “لتطوير قصة”.

    في حالة الوسائط التفاعلية، حيث يختار اللاعب كيفية تطوره وزمنه، لا يتمتع المطورون بالتحكم نفسه في عناصر مختلفة بينها وتيرة اللعب أو المكان الذي يذهب إليه اللاعب.

    ويظل سرد القصص المقنعة في هذا السياق تحديا.

    ويؤكد جوزف فارس “نريد أن نشارك في التفكير حول كيفية سرد القصص في ألعاب الفيديو”.

    وقد واجهت صناعة ألعاب الفيديو عاما صعبا في 2024، إذ استغنت استوديوهات عدة عن أعداد من الموظفين. وبحسب تقرير صادر عن مؤتمر مطوري الألعاب (GDC)، تم الاستغناء عن واحد من كل عشرة مطورين خلال العام، وكانت إعادة الهيكلة وانخفاض الإيرادات من الأسباب الرئيسية المذكورة لهذه العمليات.

    ويأمل فارس خصوصا أن يركز المطورون على إنشاء الألعاب التي يريدونها، بدلا من محاولة تصميم “العمل الناجح” التالي.

    ويقول “آمل أن يتحسن الوضع، ولكنني آمل أن يتخذ الناس المزيد من القرارات بناء على ما يحبون ويريدون القيام به”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمن “دكّا” الى “لندن”.. قصص الفساد لا تنتهي
    التالي جنرالان إسرائيليان يعرضان الوضع على الحدود مع لبنان
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz