السفن الروسية تفرغ الذخائر ببيروت والجيش “والحزب” يواكبها حتى “المصنع” و”الدبوسية”

3

لاخذ العلم حمولات ذخيرة تفرغ في ميناء بيروت، من البواخر الروسية وتنقل في برادات ليلا وبشكل يومي الى معابر المصنع، والدبوسية بمواكبة وحراسة مشددة من الجيش اللبناني ومرافقة من عناصرحزب اللات، بسيارات جيب بدون أرقام.

وبنفس الطريقة، ايضا يتم نقل المازوت بصهاريج مغطاة بشوادر، ووضع اخشاب فوقها للتمويه.

كلنا شركاء -بيروت

3 تعليقات
Newest
Oldest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
Che
Che
11 سنوات

السفن الروسية تفرغ الذخائر ببيروت والجيش “والحزب” يواكبها حتى “المصنع” و”الدبوسية”
أين تكمن المشكلة؟ عندما يستبيح “جرذان الجيش الكرّ” بمعيّة السلفيين والوهابيين شمال لبنان ويقيم فيه معسكرات “تخريب” فيعتدي على دولة جار بالسلاح – ما فعلوها ضد إسرائيل رغم إتاحة الفرصة لأكثر من ٣٠ عم – يصمت الخرّاصون ويعتبرونها طبيعية. أما عندما تحصل دولة ذات كيان وسيادة بموجب اتفاقيات مبرمة مع دولة كبرى على السلاح – ولا تستخدمه ضدّ اللبنانيين – تستفيق الدودة تحت مؤخرات أهل العمالة والفتنة; فيطالبون بالنأي بالنفس! ولا أدري هل المعني ناي(بلا همزة) بالنفَس(بفتح الفاء) : أعطني الناي بالنفس وحلّ عنّي.
أو نأي بالنفس(بسكون الفاء)!؟

ضيف
ضيف
11 سنوات

السفن الروسية تفرغ الذخائر ببيروت والجيش “والحزب” يواكبها حتى “المصنع” و”الدبوسية”
ماذا جرى لسياسة النأي بالنفس حتى ولو بالتقية!!!!!!!!!!!

ضيف
ضيف
11 سنوات

السفن الروسية تفرغ الذخائر ببيروت والجيش “والحزب” يواكبها حتى “المصنع” و”الدبوسية”
I mentioned this in previous comments on this corner.
Now that No supervision from the
Authorities, actually never had been. With the Head of Terrorists in Beirut. Those Shipments would go smoothly and Silently. But for how long, the Revolutionaries in Syria would detect them and destroy them, as they did to the Diesel Trucks before. Then they would say that the Free Syrian Army is assaulting Lebanese Territories, and Hezbollah has the right to defend the Sovereignty and National Security of the Country, which it never respected.

khaled-stormydemocracy

Share.

اكتشاف المزيد من Middle East Transparent

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading