Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»السعودية تراهن على هزيمة المالكي: لن يتم تطبيع العلاقات طالما ظلّ في السلطة “

    السعودية تراهن على هزيمة المالكي: لن يتم تطبيع العلاقات طالما ظلّ في السلطة “

    2
    بواسطة Sarah Akel on 23 مارس 2010 غير مصنف

    (الملك عبدالله بن عبد العزيز استقبل إياد علاوي بحضور رئيس الإستخبارات الأمير مقرن بن عبد العزيز)

    *

    مراسل “لوموند” جيل باريس

    تتابع السعودية باهتمام شديد الفرز البطيء لأصوات المقترعين في الإنتخابات النيابية العراقية، الذي يُفترض أن ينتهي في يوم 26 مارس. وقد أعلنت اللجنة العراقية المستقلة للإنتخابات أنها رفضت طلب إعادة عدّ الأوراق الذي تقدّم به رئيس الحكومة نوري المالكي يوم الأحد الماضي,

    وكان المالكي، الذي تفوّق عليه منافسه إياد علاوي حسب النتائج غير الكاملة التي تم الإعلان عنها، قد شكّك في نزاهة عمليات الفرز. وذلك، مع أنه كان، قبل أيام فحسب، قد صرّح أن أية أعمال تزوير يمكن أن تكون قد وقعت لن تؤثر سوى في عدد محدود من الأصوات. وأياً تكن النتائج النهائية، فمن المؤكد أن تشكيل الحكومة الإئتلافية المقبلة سيستغرق بضعة أشهر.

    قريب جداً من إيران

    وفي الرياض، لا يخفي المعنيون عداءهم لشخص نوري المالكي، الذي يعتبرونه قريباً جداً من إيران. والواقع أن الطموحات الإقليمية لنظام طهران تثير قلق السعوديين منذ وقت طويل، وهذا بغض النظر عن الملفّ النووي المثير للسجال.

    وقد أكّد لي مستشار في ديوان الملك عبدالله بن عبد العزيز، طلب عدم ذكر إسمه، أن بقاء السيد المالكي في السلطة سيؤدّي إلى تأجيل تطبيع العلاقات مع بغداد، وهذا مع أن عدداً لا بأس به من العواصم العربية باتت تملك تمثيلاً ديبلوماسياً في العاصمة العراقية. ويقول مستشار الملك: “طالما ظلّ المالكي في السلطة، فلن يحدث أي تطوّر في العلاقات”.

    وكان إياد علاوي، وهو علماني وبعثي سابق، قد زار السعودية، في 7 مارس، حيث استقبله الملك عبدالله ورئيس جهاز الإستخبارات الأمير مِقرن بن عبد العزيز. واعتبر معسكر المالكي تلك الزيارة تدخّلاً سعودياً جديداً في الشؤون الداخلية العراقية. فمن المعروف أن رجال الدين السعوديين ظلوا لفترة طويلة يدعمون التمرّد السنّي في العراق، رغم الموقف الرسمي السعودي. ولكن مستشار الملك يقول أن “الملك، بكل بساطة، اجتمع مع علاوي للإستماع إلى وجهة نظره”.

    وقد شعرت السعودية بالإرتياح للإنفتاح النسبي لعلاوي إزاء السنّة العراقيين إبان حملته الإنتخابية. وذلك، بعكس المالكي، الذي يندّد منذ أشهر، بالصلات المزعومة بين البعثيين السابقين، وهم من السنّة، والجماعات الجهادية التي قامت بعدة عمليات إرهابية خلال الفترة الماضية. وكانت السلطة قد شطبت أسماء عشرات المرشّحين السنّة بسبب صلاتهم المزعومة مع حزب البعث. ولكن الرياض اعتبرت ذلك الإجراء تعبيراً عن الرغبة في تهميش السنّة العراقيين.

    والواقع أن السعوديين ليسوا الوحيدين الذين لا يشعرون بالإرتياح لرئيس الحكومة الحالي نوري المالكي. فالوضع مشابه بالنسبة لسوريا، التي قامت بتطبيع علاقاتها مع السعودية قبل فترة قصيرة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقاليهودي في ثلاث روايات عربية..!!
    التالي مقال “الديار” الذي نشره موقع رئاسة الجمهورية: سليمان يتّهم ميشال عون ولبنان “ليس بحاجة إلى عرّاب اقليمي يدير شؤونه”
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    riskability
    riskability
    15 سنوات

    السعودية تراهن على هزيمة المالكي: لن يتم تطبيع العلاقات طالما ظلّ في السلطة ” (The French complain about human rights in Somalia and then when the US do something they complain about the US , We have Superman, Batman, Spiderman; they have Pepe’LePew , They cheat in the Olympic skating and they got their way to the World Cup by cheating too , Raise your right hand if you like the French…. Raise both hands if you are French.) … riskability (Well, I don’t know if I have been here for 110 days or not, but I can assure you,… قراءة المزيد ..

    0
    وليد
    وليد
    15 سنوات

    السعودية تراهن على هزيمة المالكي: لن يتم تطبيع العلاقات طالما ظلّ في السلطة ” المهم ان يتعلم الشعب العراقي ممارسة الديمقراطية. ليس المهم هو من يفوز. لأنّ ما يحدث الآن ليس الطموح مهما كان الغالب في الأصوات. الطموح ان يتعلم العراقيون تصفية حساباتهم مع بعضهم البعض من خلال صناديق الأقتراع وليس من خلال القتل والتفجيرات الأنتحارية ضد الأبرياء أو ثقب الرأس بالدريل كما فعل صولاغ سيء الصيت في وقته .. الديمقراطية أولا وأخيرا .. أما أيران فهي في وضع كارثي. وأنفجار غضبها سينال العراق الضعيف حاليا. لذا فعلاوي أفضل بكثير. فالتدخل الأيراني الفارسي يضرب بجذورة في داخل قيادة الحكيم والمالكي.… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz