Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»السجين السابق جميل السيّد لجنبلاط: الكلمة مثل الرصاصة..!

    السجين السابق جميل السيّد لجنبلاط: الكلمة مثل الرصاصة..!

    2
    بواسطة Sarah Akel on 30 يوليو 2012 غير مصنف

    وطنية – 30/7/2012 صدر عن المكتب الإعلامي للواء الركن جميل السيد البيان التالي:

    “تعليقا على التصويب الذي أصدرته مفوضية الاعلام في الحزب التقدمي الاشتراكي من أن النائب وليد جنبلاط لم يدع في مقابلته مؤخرا لإحدى الصحف الفرنسية الى قتل الرئيس بشار الاسد بل انه دعا فقط الى إسقاطه وأن إلتباسا قد وقع في تفسير إحدى الكلمات الفرنسية، فقد استغرب اللواء السيد هذا التصويب الملتوي في حين ان جنبلاط الذي يتقن الفرنسية جيدا يدرك تماما أن إستعمال تلك الكلمة تجاه الأشخاص فإنها تعني قتلهم ولا تعني إسقاطهم، وبالتالي فإن جنبلاط عبر كعادته عن نيته الحقيقية في زلة لسانه ثم خاف لاحقا مما صدر عنه فقام بتصحيحه عبر ناطق بإسم حزبه . وهذا النهج المزدوج كان قد إعتمده جنبلاط مئات المرات خلال الفترة الماضية حيث يقول الشيء ونقيضه لنشر الفتنة بينما الأجدر به أن يتوقف عن هذا التحريض على قتل العائلات وترويعها والذي يعبر عن نفسيته الإجرامية المزمنة التي دفعته في الماضي الى قتل مئات العائلات المسيحية في حرب الجبل كما دفعته في الأمس القريب الى تهديد عائلات وأولاد وأمهات الضباط الأربعة بالبكاء دما خلال فترة إعتقالهم السياسي”.

    اضاف البيان: “وفي هذا المجال بالذات أكد اللواء السيد أنها ليست هذه المرة الأولى التي يدعو فيها جنبلاط الى إغتيال الرئيس بشار الأسد بل سبق له أيضا أن صرح مؤخرا لبعض الاشخاص الذين إلتقاهم في منزله، ومنهم سفراء أجانب ،أنه لا يكفي قتل الرئيس الأسد وحده بل يجب قتل زوجته وأولاده وأشقائه وكل فرد من افراد عائلته حتى لا يبقى لهم أثر في سوريا على حد قوله” .

    وختم اللواء السيد “أن هذه الواقعة، التي تؤكد على التحريض الإجرامي الذي يقوده جنبلاط لإغتيال الرئيس بشار الأسد وكل أفراد عائلته، هي ليست من قبيل الاتهام السياسي ولا من قبيل الأقاويل والشائعات اللامسؤولة، لا بل أن شهودها موجودون ومعروفون ، وربما من واجب النائب جنبلاط ومصلحته، كمجرم ومرتكب مذابح في الشوف والجبل وبإنتظار أن تطاله العدالة يوما عساه يكون قريبا، أن يعي تماما ما يقول قبل أن يقوله، لا أن يورط نفسه في هلوسات وثرثرات خطيرة حول أمور هي أكبر منه بكثير، على غرار ما فعله يوم حرض السنة على الشيعة في العام 2008 مسببا أحداث 7 أيار المشؤومة ثم عاد وأنقلب طاعنا السنة والرئيس السابق سعد الحريري في ظهورهم ، ولعله من المفيد لجنبلاط أن يدرك بأن الكلمة كالرصاصة إن خرجت لا تعود ولا يعود ممكنا تغيير مسارها وأضرارها ونتائجها”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقميقاتي مرجعية السلفيين؟!
    التالي الشرطة الهندية: “الباسداران” الايراني وراء الهجوم على دبلوماسية اسرائيلية
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    هل يمكن لبشار الاسد السفاح أن يفكر أو يعمد إلى استخدام السلاح الكيمياوي ضد الشعب السوري؟ الجواب : نعم
    هل يمكن لبشار الاسد السفاح أن يفكر أو يعمد إلى استخدام السلاح الكيمياوي ضد الشعب السوري؟ الجواب : نعم
    13 سنوات

    السجين السابق جميل السيّد لجنبلاط: الكلمة مثل الرصاصة..!السلاح الكيماوي السوري السؤال هل تمتلك سوريا سلاحاً كيماوياً؟ والثاني هل سيستخدم النظام السوري السلاح الكيماوي كما فعل صدام من قبل مع أهل حلبجة في العراق فلم يصدق لقوم الخبر حتى عممت الصور! الجواب على السؤالين بالإيجاب؛ بل لقد تعجبت كيف لم يعمد القذافي المقذوف من استخدام آخر أسلحته قبل أن يقضي نحبه بأسوأ صورة وأشنع شكل. معنى هذا الكلام خطير جداً، ذلك أن الغازات السامة يكفي منها رأس إبرة من قطرة للقضاء على عائلة. وعرف العالم هذا اللون من الموت المريع في خنادق الحرب العالمية الأولى؛ فكان الجنود يتكئون على بعضهم في… قراءة المزيد ..

    0
    عرض الردود (1)
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz