Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الزيات يُعلن حزبه اليوم و«الإخوان» يدققون برنامجهم

    الزيات يُعلن حزبه اليوم و«الإخوان» يدققون برنامجهم

    1
    بواسطة Sarah Akel on 11 أغسطس 2007 غير مصنف

    يعلن محامي الإسلاميين في مصر منتصر الزيات اليوم البيان التأسيسي لحزب «الاتحاد من أجل الحرية»، تمهيداً لعرضه على لجنة شؤون الأحزاب، فيما ينشغل مكتب إرشاد «الإخوان المسلمين» في وضع اللمسات الأخيرة على برنامج حزب تعتزم الجماعة تأسيسه. لكن مراقبين يرون أن الأمل شبه معدوم في حزب للإسلاميين، على رغم الزخم الذي يرافق إطلاق هذه المبادرات.

    وكان الزيات أرجأ إعلان حزبه «لمناقشة المواقف من قضايا مهمة مثل الأقباط والمرأة واتفاق كامب ديفيد للسلام مع إسرائيل»، كما أثارت قيادات «الإخوان» أخيراً مسألة تأسيس الحزب أكثر من مرة. وقالت مصادر في الجماعة لـ «الحياة» إنها ستعلن برنامج الحزب «خلال أيام، وما يتداول في هذا الشأن ليس مراوغة»، مشيرة إلى أن «لجنة صوغ البرنامج بصدد وضع اللمسات الأخيرة عليه كي يكون متكاملاً ولا يخل بالتعديلات الدستورية الأخيرة التي استهدفت بالأساس قطع الطريق على تأسيس حزب للجماعة، خصوصاً المادة الخامسة التي تحظر ممارسة نشاط سياسي على أساس ديني».

    وأضافت: «نحاول الموازنة بين التعديلات الدستورية وقناعاتنا الشخصية ومبادئ الجماعة»، موضحة أن «البرنامج في صورته المبدئية طرح على مكتب الإرشاد وكوادر الجماعة في المحافظات، وسيعرض على الرأي العام من خلال وسائل الإعلام وكوادرنا لاستشفاف رأي الناس فيه وكذلك الخبراء والمراقبين، وخلال أيام سيقر مكتب الإرشاد البرنامج في شكله النهائي، ونعلنه في مؤتمر صحافي لنضع الدولة أمام استحقاقاتها».

    وعلى رغم أن الزيات «متفائل إلى حد ما» بالحصول على موافقة لجنة شؤون الأحزاب على تأسيس حزبه، لم تخف مصادر «الإخوان» تشاؤمها إزاء هذه المسألة. ويستبعد الخبير في شؤون الجماعات الإسلامية ضياء رشوان حصول الإسلاميين على تراخيص لأحزابهم. ويقول: «لا مستقبل لأحزاب إسلامية في مصر. وتجارب الماضي تؤكد ذلك، فالدولة رفضت حزب الشريعة الذي قدم أوراقه المحامي ممدوح إسماعيل، ولا تزال ترفض تأسيس حزب الوسط برئاسة أبو العلا ماضي لأن جذوره إسلامية».

    ويرى رشوان أن «لا فرصة للأحزاب الإسلامية، فالأصل أن الدولة تحظر قيام الأحزاب عموماً. وإذا كان الأصل هو الحظر العام، فما بالك ان كان أصحاب الطلب من الإسلاميين. ستصبح الآمال معدومة، خصوصاً بالنسبة إلى الإخوان الذين حصلوا على 20 في المئة من مقاعد البرلمان». وأضاف: «لا يمكن أن يوافقوا لهم أبداً، وقد تستخدم المادة الخامسة في سبيل ذلك».

    وأشار إلى أن «الإخوان كحركة سياسية تظل موجودة ولا يمكن إنكارها ولا تحتاج إلى تأسيس حزب». واعتبر أن «توجههم نحو تأسيس حزب، على رغم أنهم يعلمون استحالة الأمر، هدفه إثبات حسن نيتهم، وأنهم يريدون ممارسة العمل السياسي بطريق مشروع، وأن يزيلوا الغموض حول مواقفهم من بعض القضايا مثل المرأة والأقباط والعنف، وأن يعيدوا الحوار العام حول جماعتهم، فبرنامج حزب الإخوان سيثير جدلاً كبيراً في المجتمع المصري».

    وفي هذا السياق، تقول مصادر في «الإخوان» لـ «الحياة» إن سبب طرح البرنامج رغم العراقيل، «هو أننا نريد بيان الحقائق للناس حول مواقف الجماعة وتوجهاتها، خصوصاً مع موجة الافتراءات التي نواجه بها من الدولة وتصويرنا على أننا جماعة محظورة، كما أن طرح البرنامج، والتشاور حوله، من شأنه تدريب الكوادر الإخوانية الصغيرة على الحوار السياسي، فضلاً عن تعبئة عناصر جديدة».

    (الحياة)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقاستقالة “الهمة”: الحجر الملكي الكبير وسط مستنقع السياسة الحزبية بالمغرب
    التالي تشييع قتلى مأرب وسط إستياء قَبَلي
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    HAKIM
    HAKIM
    17 سنوات

    الزيات يُعلن حزبه اليوم و«الإخوان» يدققون برنامجهم
    يجب تجفيف مصادر الارهاب مهما كانت مصادرها بقوة وحزم ونشر راية العلمانية في الشرق الاوسط وابعاد كل ما هو ديني عن مراكز القرار مهما كان نوعه ,,,,,,,الوطن للجميع وليس للجماعات التكفيرية المتخلفة .

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz