Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الركض وراء الرئاسة: مسيحيو الحكومة نحو “إتفاق قاهرة” جديد؟!

    الركض وراء الرئاسة: مسيحيو الحكومة نحو “إتفاق قاهرة” جديد؟!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 25 فبراير 2014 غير مصنف

    أمس، قام الطيران الإسرائيلي بشن غارات ضد مواقع في الأراضي اللبنانية. وحتى الآن، لم يصدر عن قيادة الجيش اللبناني، وعن حكومة لبنان (حكومتيه)، وعن رئاسة الجمهورية، أي بيان يؤكّد أو ينفي الخبر، ويشرح للمواطنين أسباب الغارة، وما ألحقته من خسائر!

    الدولة اللبنانية، وجيشها، “نأيا بأنفسهما” عن ضربة عسكرية وجّهتها إسرائيل داخل الأراضي اللبنانية! وكأن الدولة اللبنانية “تنازلت” عن “سيادتها” في “السلسلة الشرقية” الفاصلة بين لبنان وسوريا لحزب الله وإيران ونظام بشّار الأسد! فإذا أراد “فيلق القدس” أن “يهرّب” بضعة صواريخ لتابعه في لبنان، فهذا شأن “يمر فوق رؤوس اللبنانيين” الذين “يُفتَرَض بهم” أن يندّوا بـ”العدوان الإسرائيلي الغاشم”، حتى لو كان ردّاً على احتلال إيراني “أغشم”!

    وهذا كله يذكّر بـ”اتفاق القاهرة” الشهير الذي وقّعه قائد للجيش كان يطمح لرئاسة الجمهورية. فخسر “السيادة” ولم يربح “الكرسي”!

    *

    رغم الاجواء الايجابية التي رافقت تشكيل الحكومة اللبنانية الاخيرة، إلا أن البيان الوزاري ما زال متعثرا في ظل تمسك قوى 8 و 14 آذار، بمواقفهما المعلنة بشأن ما سيتضمنه. قوى 14 آذار تصرّ على عدم تضمين البيان ثلاثية “الشعب والجيش والمقاومة”، وعلى إقرار “إعلان بعبدا” في صلب البيان الوزاري، في حين تطالب قوى 8 آذار بالتغاضي عن “إعلان بعبدا” والحفاظ على “الثلاثية”.

    وفي ظل تعثر صدور البيان الى الآن، يسعى الوزير وائل ابو فاعور الى إجتراح صيغ بيانات على الطريقة اللبنانية، في ما يعرف بـ”تدوير الزوايا”، إلا أن محاولاته باءت بالفشل حتى الآن.

    وتشير معلومات ان من بين الصيغ المتداولة، إستبدال ثلاثية “حزب الله”، بـ”حق لبنان واللبنانيين” في مقاومة الاحتلال الاسرائيلي، واستعادة الاراضي اللبنانية المحتلة في مزارع شبعا وقرية الغجر، وتلال كفرشوبا، على ان يتضمن البيان أيضا إقرار الحكومة لجميع بنود “طاولة الحوار” ومن بينها الجلسة التي أقرت إعلان بعبدا، من دون ان يتم التطرق الى الإعلان صراحة!

    وتضيف ان هذه الصيغة لم ترضِ “حزب الله” لانها تسمح لاي طرف لبناني باقتناء السلاح، تحت بند مقاومة إسرائيل وتحرير الاراضي اللبنانية، كما انها تلزم الحزب الالهي بمقررات جلسات طاولة الحوار، تلك التي تم الاتفاق عليها، تحديدا، لجهة سحب السلاح الفلسطيني خارج المخيمات، وصولا الى إعلان بعبدا.

    مصادر في قوى 14 آذار تخوفت من تنازلات يقدم عليها الاطراف المسيحية المشاركة في الحكومة، مشيرة الى ان ثلاثة أطراف مسيحية تشارك في حكومة سلام، هي حزب الكتائب اللبنانية، والتيار العوني، والمسيحيين المستقلون. والاطراف الثلاثة تسعى للوصول الى منصب رئاسة الجمهورية! وهذه الاطراف سوف تسعى من خلال مشاركتها في الحكومة الى استرضاء الفرقاء الآخرين،و تحديدا “حزب الله”، من اجل تعزيز فرص الفوز بالانتخابات الرئاسية.

    وهذا ما انعكس سلبا على إصدار البيان الوزاري، بحيث امعنت هذه الاطراف في تنازلاتها، الامر الذي دفع الرئيس سليمان الى التشدد والمطالبة بإدراج إعلان بعبدا في متن البيان الوزاري، ما أعاد النقاش في صيغة البيان الى المربع الاول.

    وشبهت المصادر في قوى 14 آذار التنازلات التي أبدت الاطراف المسيحية استعدادها لتقديمها بأنها تشبه “إتفاق القاهرة” السيء السمعة الذي شرّع السلاح الفلسطيني في لبنان وأدخل البلاد في أتون حرب اهلية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالحرب على الارهاب تبدأ من “إعلان بعبدا”
    التالي الامم المتحدة: السوريون سيحلون محل الأفغان كأكبر عدد من اللاجئين في العالم

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors 25 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Why It’s Impossible to Fight Lebanon’s Cash Economy and Rebuild a Healthy Banking Sector Under Current Policies 22 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Erhürman landslide in Northern Cyprus 19 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    • The Autumn of the Ayatollahs: What Kind of Change Is Coming to Iran? 18 أكتوبر 2025 karim Sadjadpour
    • Ballot for identity: Northern Cyprus and the politics of recognition 15 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • مصطفى على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • farouk itani على بعد 19 سنة إعادة نشرـ إليكَ “لبنان” أَعتَذِر: من جندي سوري إلى كل اللبنانيين!
    • طه احمد السيد على العابرون للمسيحية: أقلية “ليست جديدة” على هامش الحياة فى مصر
    • بيار عقل على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    • محمود كرم على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.