Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»الرئاسة بدعم إيراني – سعودي… وليست لبنانية

    الرئاسة بدعم إيراني – سعودي… وليست لبنانية

    0
    بواسطة علي الأمين on 16 أكتوبر 2016 منبر الشفّاف

    وصول وزير الدولة للشؤون الخارجية السعودي ثامر السبهان إلى بيروت، يكشف ان المملكة العربية السعودية لم تكن بعيدة عن المشهد الرئاسي الذي يتشكل اليوم في لبنان، وربما ستظهر هذه الزيارة ان سياسة ادارة الظهر السعودية للبنان ليست قائمة، بل ان انضاج الطبخة الرئاسية كان حصيلة طبخة اقليمية نضجت بهدوء ولكن بحدود لبنانية.. على ما تؤكد اوساط قريبة من مركز القرار في تيار المستقبل.

    الكلام الذي قيل عن اننا اليوم امام مشهد رئيس صنع في لبنان، ليس واقعيا، فلا الرئيس سعد الحريري قادر وسط المواجهة الاقليمية المحتدمة بين ايران والسعودية ان يخطو نحو تبني ترشيح الجنرال ميشال عون للرئاسة من دون غطاء سعودي او تنسيق مسبق معها، ولا حزب الله يستطيع تقبّل وصول الرئيس سعد الحريري الى رئاسة الحكومة والتفاهم بين عون والحريري من دون اذن ايراني.

    المشهد اقليمي وان تمّ تظهيره لبنانياً، وعلى رغم ان ظاهر التسوية الرئاسية هو فوز مرشح حزب الله، الا انّ مضمون التسوية ودينامياتها المفترضة تؤول الى حقيقة سياسية مفادها ان حزب الله ومن خلفه ايران أقرّا باستحالة ترجمة تفوّقه الامني والعسكري في محصلة القرار السياسي في لبنان. وتظهير الموقف السعودي من خلال زيارة “السبهان” الى لبنان جاء في لحظة ضمان انطلاق التسوية وليس قبل ذلك.

    قطبا الرحى في التسوية، مهما قيلَ في اهمية الدور الذي قام به الجنرال عون او الوزير جبران باسيل في انجاز التسوية، هما “حزب الله” و”تيار المستقبل”. وصدمة الرئيس بري من التسوية وقيامه بصبّ جام غضبه على الرئيس الحريري كشفا حقيقة وزن الرئيس بري السياسي، وحديثه عن الطعن بالظهر، وتلويحه بما سماه “الجهاد الأكبر عند تشكيل الحكومة”… كل هذا اظهر ان التسوية تمت بمعزل عنه. وظهر عدم استقلاليته، لا سيما عندما يحيّد الأخ الاكبر حزب الله. علما ان الحريري ليس حليف بري ومن يمكن ان يُلام عن تغييب الرئيس بري هو الحليف لا الخصم.

    الاوساط السياسية المتابعة في مركز قرار تيار المستقبل تتابع روايتها، فتشير الى اجواء التسوية باعتبارها مدخلاً لاعادة التوازن الى السلطة. فرئاسة الجنرال عون تفرض عليه التموضع استناداً الى دوره كرئيس للجمهورية، وصياغة التسوية مع الجنرال لم تكن بعيدة من حزب الله. وجاء حديث نصرالله عن تقديم تضحية كبيرة بقبول رئاسة الحريري للحكومة واستعداده لكشف ورقة الانتخاب لنوابه، ليشي بالتردد حيال مضمون التسوية وحدودها، والاشارة الى التضحية الكبيرة هذه انطلاقا من ان حزب الله كان اتخذ قرارا استراتيجيا منذ اسقط حكومة سعد الحريري قبل سنوات بمنع وصول الحريري الى رئاسة الحكومة.

    أما الحريري الذي قال انه وضع رصيده السياسي على المحك، ودخل في مخاطرة من خلال تبني ترشيح الجنرال عون، انطلق في خياره التسووي من ادراك عميق لديه ان الطرف المقابل لم يستطع ترجمة تفوقه العسكري والامني الى انتصار سياسي. فتفوق حزب الله هو تفوق سلبي وليس ايجابياً، لم ينجح في تشكيل قوة راجحة سياسيا، والقدرة السلبية التي يمتلكها لا تؤهله للسيطرة على البلد. من هنا تتمنى بعض اوساط “المستقبل” ان يكون موقف حزب الله من رئاسة الحريري، ناجم عن قرار جدي باعادة النظر بسياساته، بعدما وصل البلد الى مرحلة خطيرة اقتصاديا واجتماعيا، والانهيار فيما لو وقع لن يكون حزب الله وجمهوره بمنأى عنه. فالسفينة عندما تغرق ستغرق الجميع، فيما ايران عاجزة عن ان توفر البديل. ماذا لو انهارت العملة اللبنانية على سبيل المثال؟ 

    “ربط النزاع” مع حزب الله في سوريا من قبل الحريري تطور الى الحديث عن حياد لبنان تجاه الازمة السورية في التسوية مع عون، وهذا يعني ضمنا عدم التدخل في الشأن السوري. بالتأكيد لم تحل هذه القضية لكن جرى تأطيرها. وهي قضية سيجري تثبيتها في المبدأ، اي في البيان الوزاري لاحقا، وستبقى قضية خلافية لن تمنع نصرالله من تكرار اعلان بقاء مقاتليه في سوريا ولن تمنع الحريري من تكرارانتقاد حزب الله لانخراطه في القتال فيها. اما سلاح حزب الله فحكماً سيخرج من الجدل السياسي. والجنرال عون لن يمس هذا السلاح. لكن ذلك لا يمنع من العمل على ضبطه وتحييده.

    في محصلة التسوية على انتخاب عون، بحسب المستقبليين، هناك مشهد جديد يرتسم. حزب الله سلّم بعودة الحريري وما يرمز اليه اقليميا. وعون عدّل من خطابه، وموقع الرئاسة سيضعه امام وقائع غير ملتبسة ولا يمكن اهمالها محليا واقليميا ودولياً. الحريري فرض نفسه كشريك بدعم سعودي، بعدما شاع ان الرياض تخلت عنه وعن تياره، لحساب اطراف سنية اخرى.

    الحريري لم يزل في صلب المغامرة والمخاطر لن تزول بعد انتخاب عون، بل ان الاستحقاقات الجدية ستكون بعد الانتخاب. يعتقد بعض الحريريون ان الوقائع اظهرت حقيقة دامغة لا يمكن تجاوزها، وهي ان خصوم الحريري فشلوا في ايجاد بديل منه. فالالتفاف السني حول هذه الزعامة فرض خيار الحريري على الاصدقاء والخصوم، وأظهر للبنانيين ان الحريري يبقى اكثر المؤهلين للعمل على اعادة الاعتبار لدور لبنان ولامكانية الخروج من نفق الازمة التي تخنق الجميع.

    ليس صحيحا ان الحريري وحده من يعاني من ازمة مالية، بل الصحيح ان اللبنانيين عموما يتوقون الى الخروج من حالة الاستنزاف والتداعي. بهذا المعنى الحريري يدرك ان مؤيدي مشروع الدولة والنهوض الذي يقترحه ويتبناه هم الاكثرية في لبنان رغم كل العقبات والعوائق العنيدة. 

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“يوك”!: الحريري لا يرشّح عون.. والأسد يضع فيتو على ترشيح الحريري
    التالي بوب ديلان يمثّلني
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz