Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئاسة المارونية “رئاسة الأول بين متساوين”

    الرئاسة المارونية “رئاسة الأول بين متساوين”

    2
    بواسطة Pierre Akel on 24 نوفمبر 2007 غير مصنف

    **

    في بداية “عملية إجتياح السراي” التي خطّط لها حزب الله بالتنسيق مع مخابرات سوريا وإيران، تباحث قياديون في 14 آذار حول إمكانية أن ينسحب الرئيس السنيورة من “السراي الكبير” إذا اشتدّت الضغوط والأخطار وتعرّضت حياته للخطر. وكان جوابه أنه قرّر “أن يموت على هذا المكتب”. وصمد “السنيورة”، وحفظ للبنان حكومته الشرعية ومقّر الحكومي الشرعي. صمد السنيورة مع أن الجنرال عون كان قد بشّره، في تصريح شهير، بأنه “لن يكون لديه وقت لكي يضبّ أوراقه” قبل الفرار من السراي.

    ثقتنا كاملة بالرئيس فؤاد السنيورة، وتقديرنا كبير لوطنيّته وشجاعته. نحن مع “السنيورة” ضد “الإنقلابيين، ونحتفظ بحرّيتنا الكاملة لانتقاد ما لا يعجبنا من سياساته، أو للمطالبة باستقالة حكومته كلها. فهذه هي الديمقراطية.

    للذين يزعمون الدفاع عن حقوق الطائفة المارونية نقول أن تولّي الموارنة رئاسة الجمهورية لم يكن إطلاقاً، وفي أي لحظة من تاريخ لبنان، تعبيراً عن “غَلَبة”، سواء عسكرية أو سياسية أو عددية.

    الرئاسة المارونية كانت “توافقاً” بين السنّة والشيعة والدروز والمسيحيين، وبمنطق “الأول بين متساوين”. الطوائف اللبنانية “اختارت” هذه الصيغة، قانعة وغير مرغمة. ولأن هذه الرئاسة كانت رئاسة “توافقية” وليست رئاسة “غَلَبة”، فالدستور اللبناني، والقوانين اللبنانية، تنصّ على المساواة التامّة بين المواطنين اللبنانيين من أية طائفة كانوا. (قد تكون الكويت هي النموذج الأقرب للصيغة اللبنانية. فعائلات الكويت تذكّر دائماً بأنها هي التي “اختارت” آل الصباح لحكم البلاد بإرادتها الحرّة.)

    سيأتي اليوم الذي يتّفق فيه اللبنانيون على أن مخاوفهم تجاه بعضهم البعض لم تعد مبرّرة، وكالعادة سيكون الموارنة في طليعة المنادين بالعلمانية الكاملة.

    بيان سعد الحريري، الذي نشرناه كاملاً، بيان تاريخي يجدّد العهد للميثاق الوطني “الطوعي” بين اللبنانيين. وقد نقل الرئيس السينورة نفس هذا الكلام للبطريرك الماروني اليوم. ونحن نثق بكلام الحريري، وبكلمة السنيورة.

    “الميثاق الوطني”، ميثاق 1943، كان أيضاً “كلمة” بين قادة الإستقلال.

    المسيحيون في خطر، صحيح. والشيعة أيضا، والدروز، والسنّة، والأرمن. وكذلك العلمانيون، والملحدون. لأن الجمهورية الديمقراطية والتعدّدية الوحيدة في بلاد العرب في خطر.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسعد الحريري: سيكون لنا ولكل اللبنانيين رئيس ينتخبه المجلس النيابي
    التالي “آسيان” تعبد الطريق نحو اتحاد أقطارها
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    the fox
    the fox
    17 سنوات

    الرئاسة المارونية “رئاسة الأول بين متساوين”
    Excuse me Mr. Akl, Although we respect your writings, and look forward to read each article, but i think you need to think TWICE before saying that you trust Hariri kid. In all 2 years as majority leader, we have seen only LIES. Goddamn BIG FAT LIAR. All hariri boy did was to take as much as he can from the people, then leave them behind. How can hariri boy build a democracy if neither he or his daddy never practiced it?

    0
    Georges al Hurr
    Georges al Hurr
    17 سنوات

    الرئاسة المارونية “رئاسة الأول بين متساوين”Lebanon should be secular before being called a democracy,it is rather a democracy of the sects and sectarian groups. The sectarianism, embedded in Lebanon constitution, does not make Lebanon a “great” Democracy..rather a fake one; Name me one leader in Lebanon that he/or she is not politically sectarian. There are great Democrats in Lebanon, but they are not part of the political arena that is now occupied by sectarian leaders… It is a shame to call Lebanon democracy a democracy… Democracy is not a democracy if it is not based on individual rights and freedom… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz