Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الدكتور فارس سعيد: بعد 7 أيار أصبح سلاح حزب الله سلاحاً ميليشياوياً بامتياز

    الدكتور فارس سعيد: بعد 7 أيار أصبح سلاح حزب الله سلاحاً ميليشياوياً بامتياز

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 مايو 2009 غير مصنف

    ألقى مرشّح 14 آذار في منطقة جبيل، الدكتور فارس سعيد، الخطاب التالي مساء أمس الجمعة.

    *

    ينكُر أركان فريق 8 آذار وعلى رأسِهِ حزب الله موضوع المثالثة المذهبية بديلاً عن المناصفة التي أقرّها إتفاق الطائف وأصبحت جزءاً من دستور لبنان.

    إنّ فكرة المثالثة فكرةٌ قديمة وُلِدَت خلال الحرب الأهلية وظهرت للمرّة الأولى في الإتفاق الثلاثي عام 1985 الذي وُلِدَ في دمشق تحت عنوان إنهاء الحرب الدائرة في لبنان بين الميليشيات الثلاث.

    في العام 1989 أتى إتفاق الطائف لينهي منطق الثنائيات الطائفية والمثالثة لصالح المناصفة الإسلامية – المسيحية وهذا بغض النظر عن العدد والديموغرافيا.

    بعد حرب الخليج الأولى في العام 1991، سلّم المجتمع الدولي مسؤولية تنفيذ إتفاق الطائف في لبنان إلى الجانب السوري الذي اعتمدَ صيغة “الترويكا”، أي الرؤوس الثلاثة، بينما ينصّ إتفاق الطائف على أن للدولة رأساً واحداً هو رئيس الجمهورية. كما ينصّ على الفصل بين السلطات وتعاونها. أما على الصعيد العملي فقد كانت “الترويكا” صيغة لإخراج القرار من يد السلطة اللبنانية ووضعه في يد السلطة السورية، لأنه كان ممنوعاً على الثلاثة أن يتفقوا، وبالتالي يكون القرار في يد السوري.

    ساهم هذا الترتيب السياسي في إبقاء الطوائف اللبنانية في حالة حربٍ باردة. وكان السوريون يتبرّعون بالتدخل من أجل إحلال السلام بين الطوائف الكبرى مكرّسين بذلك دورهم المفضّل : إشعال النار وإطفاؤها في آنٍ واحد.

    خلال حرب تمّوز 2006، طرح الوزير محمّد فنيش داخل مجلس الوزراء أنَّ إتفاق الطائف جاء في حينه ليعبّر عن موازين قوى في المنطقة تبدّلت بعدَ بروز إيران كقوة إقليمية وبالتالي يجب إعادة النظر بهذا الإتفاق بمّا يتناسب مع الأحجام الإقليمية الجديدة وأدوار الطوائف في لبنان بحيث أن الطائفة الشيعية التي حرّرت الأرض تستحقّ حصة الثلث في الدولة.

    واجه محمّد فنيش آنذاك الشيخ بيار الجميّل الذي استشهَدَ بعد بضعة أشهر.

    وفي إجتماعات “سان كلو” عاد فريق حزب الله إلى طرح المثالثة داخل الإجتماعات المغلقة بعد أن طرح الإيرانيون الفكرة ذاتها على السفير كوسران في اللقاءات التمهيدية للحوار في سان كلو.

    وفي الدوحة وخلافاً للدستور كرّس حزب الله مبدأ الثلث المعطّل مهدّداً بـ 7 أيـار جديد في حال عدنا إلى الطائف بعد الإنتخابات.

    أيها الأصدقاء،

    إن فريق 14 آذار لا يتجنّى على حزب الله حين يتهمه بالسعي إلى المثالثة، وهي ليست سوى “فدرالية” مقنَّعة.

    وفريق 14 آذار لا يتجنّى على العماد عون عندما يسأل عن الهدف من رفع شعار الجمهورية الثالثة.

    لماذا يريد حزب الله تكريس الثلث المعطّل داخل النظام اللبناني؟

    لأن الحزب يريد التحكّم بقرار الدولة والإحتفاظ بسلاحه غير الشرعي لخدمة مصالح إيرانية وسورية. هذا السلاح أصبح بعد 7 أيـار سلاحاً ميليشياوياً بامتياز.

    أيها الأصدقاء،

    يفصُلُنا عن موعد 7 حزيران اسابيعُ معدودة ونحن امام خيارين لا ثالث لهما.

    إمّا أن تكرِّس الغطاء المسيحي لهذا المخطط الخطير.

    وإمّا أن يساهمَ المسيحيون في تحرير قرار الدولة من إملاءات حزب الله.

    هذه المسؤولية هي مسؤولية مسيحية قبل أي شيء آخر للأسباب التالية:

    1. لا ضمانة للمسيحيين إلاّ بقيام دولة واحدة بجيشٍ واحد وبقرارٍ واحد.

    2. تقع هذه المسؤولية على المسيحيين لأن المعارك المفصلية تقع في مناطق وجودهم.

    3. لأن السلاح غير الشرعي يحظى منذ إبرام ورقة التفاهم بغطاءٍ مسيحي واضح من قبل التيار الوطني الحرّ بينما على المسيحيين تأمين الغطاء لسلاح الجيش اللبناني وحدّه.

    أيها الأصدقاء،

    هذه المعركة أتحمّلُ مسؤوليتها في منطقة جبيل.

    لن أكون وأياكُم شهودَ زورٍ على المشاريع المعطّلة للدولة.

    في لبنان مناصفة وليس مثالثة.

    رفضنا منذ الثمانينات الإتفاق الثلاثي وطالبنا باتفاق ثنائي.

    رفضنا الترويكا في عهد الوصاية السورية.

    واليوم نرفُض الثلث المعطّل.

    ونستمر بهذه المعركة حتى بلوغ الإستقرار الكامل من خلال العبور إلى دولةٍ كاملة.

    نحن هنا لنقول “لا” لهذا الثلث المعطّل، وسوف نسقطه في 7 حزيران، حتى لو بقينا وحدنا.. لأننا أقوياء بإرادة الناس وبقوة العيش المشترك في هذه المنطقة التي ترفض الوصاية بعد أن كانت في طليعة إنتفاضة الإستقلال.

    أيها الأصدقاء،

    جبيل مدعوة اليوم لأن تجدّد الإنتفاضة وتبقى في طليعتها، وموعدُنا 7 حزيران.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقاهالي قضاء البترون يردون على مزاعم الوزير جبران باسيل
    التالي مزامير النبي داوود… وأحزان آل مُبارك

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Scoop: U.S. asks Israel to scale down Lebanon strikes after decision to disarm Hezbollah 21 أغسطس 2025 Axios
    • Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state 20 أغسطس 2025 The Financial Times
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Iبوا ايث العراقي على الرئيس ترامب: الكويت يجب أن تكون التالية!
    • الهيرب على «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان!
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.