Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»الدالاي لاما: ألمانيا لا يمكنها أن تصبح دولة عربية!

    الدالاي لاما: ألمانيا لا يمكنها أن تصبح دولة عربية!

    0
    بواسطة وكالات on 1 يونيو 2016 منبر الشفّاف

    أعرب الزعيم الروحي للتبت الحائز على جائزة نوبل للسلام، الدالاي لاما، عن رأيه في أزمة اللجوء في أوروبا معتبرا أن على ألمانيا مساعدة اللاجئين، لكن لا يمكنها أيضا أن “تصبح دولة عربية”.

    Europe and US increase humanitarian aid as support grows for new Iraqi PM

    قال الزعيم الروحي للتبت في حوار مع صحيفة “فرانكفورتر ألغماينه تسايتونغ” الألمانية في عددها الصادر اليوم (الأربعاء الأول من يونيو/ حزيران 2016)، “إن الإنسان الذي يتمتع بحالة أفضل بعض الشيء تقع على عاتقه مسؤولية مساعدة اللاجئين، ومن ناحية أخرى فإنهم (اللاجئون) كثيرون للغاية حاليا”. وتابع قائلا في المنفى الذي يعيش به في مدينة دارامسالا شمالي الهند: “إن أوروبا وعلى سبيل المثال ألمانيا، لا يمكن أن تصبح دولة عربية. فإن ألمانيا هي ألمانيا“، وأشار إلى أن الكثير من اللاجئين وصلوا إلى ألمانيا حاليا لدرجة أن الوضع أصبح صعبا من الناحية العملية. وأضاف الدالاي لاما 80/ عاما/ قائلا: “أرى من الناحية الأخلاقية أيضا أنه يجب ألا يتم استقبال اللاجئين سوى لفترة مؤقتة“.

    وأكد بقوله: “يجب أن يكون الهدف هو أن يعودوا ويساعدوا في إعادة بناء بلدانهم”. وردا على سؤال عن تزايد الأجواء المعادية للإسلام في أوروبا حذر الزعيم الروحي البوذي من وضع جميع المسلمين في قالب واحد، وأوضح أن بعض الأفراد المسلمين ومجموعات صغيرة فحسب هي التي تقتل بعضها البعض في بلدانها. وأكد الدالاي لاما قائلا: “إن الحب يمثل الرسالة الأساسية في كل الديانات، وكذلك في الإسلام. وهناك أشخاص أشرار بين البوذيين أيضا والمسيحيين واليهود والهندوس. ويتعين علينا عدم إدانة العالم الإسلامي بأسره فقط بسبب بعض الأحداث المحزنة التي تصدر من عدد محدود من المسلمين”.

    دويتشه فيله

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقد. فارس سعيد: كيف تقيّم الإنتخابات البلدية؟
    التالي هل أوقف العبادي الهجوم على الفلوجة “لحماية المدنيين”؟
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz