Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الخليج لا يحتاج إلى «قرضاوي» آخر

    الخليج لا يحتاج إلى «قرضاوي» آخر

    1
    بواسطة Sarah Akel on 26 أبريل 2014 غير مصنف

    طالعتنا جريدة الشـــــرق الأوسط في عددها الصادر يوم 18 أبريل 2014 بمقالة للأستاذ رضوان السيّد تحت عنوان “الحملة على الإسلام.. والحملة على العرب”، يهاجم فيها كوكبة من المفكرين العرب، وهم الأساتذة جورج طرابيشي و عزيز العظمة وعبد المجيد الشرفي والمرحوم محمد أركون.

    ورغم عدم التمـــاسك الداخلـــي للمقالة، وهــــي سمة مشتركة لأكثر كتّاب المقـــالة اليوميّة، فإنّ الاتهامات الّتي وردت فيها ضدّ هؤلاء المفكرين كانت صـادمة بسبب فبركتهـــا لوقائع مجافية للواقع. وهذا ما أدهش القرّاء الّذين كانوا يأخذون مقالات المناضل السياسي رضوان السيّد على مأخذ الجدّ.

    ولنتنــاول هذه التّهم الّتـــي ساقها من هذا المقـــال دون أن يكلف نفسه عنـــاء الإتيان بقرينة واحدة للبرهنة على حدوثها وإثبات صحّتها تهمة تهمة، حتّى لا نقول فرية فرية.

    يتهم الكاتب الصحفي رضـــــــوان السيّد هؤلاء المفكـــرين بأنّهم جندوا أنفسهم لهدم الإسلام السنّي التكفيريّ لمصلحة الإسلام الشيعي والانتصار للإيرانيّين وحلفائهم وتنظيماتهم المسلحة فــــي كل من العراق وسوريــا واليمن والبحرين. إنّ إطلاق هذه التّهم في حقيقتها جريمة قذف وتشهير مكتملة الأركان من الناحية الجنائية. أمّا من الناحية الفكرية فهي تدل، بافتراض حسن النّوايا، إمّا علــى عدم القدرة على فهم ما كتبه هؤلاء، أو تدلّ على محاولة ليّ عنق الحقيقة لمصلحة عاجلة، القصد منها التقرب إلى هيكل العجل الذهبي للسيـاسة بقرابينِ أسماءٍ فذّة امتنعت عن أن تشرك بوحدانية الحقيقة من أجل مغريات الأباطيل.

    أمّا من الناحية الواقعية، فإنّني أتحدّى الكاتب، وعلـى رؤوس الأشهاد، أن يثبت ما يقوله عن “عزيز العظمة” و“جـورج طرابيشي” و“عبد المجيد الشرفـــي”، من أنّهم انتصروا لأي طائفة ضدّ طائفة أخرى أو كتبوا أو حاضروا فـي تمجيد الطوائف سواء أكـانت شيعيّة أم سنيّة أم خارجيّة، أو حتّــى أدلوا بحديث صحفي أو مقابلة تلفزيونية يُشتمّ منها ولوغهم في مثل هذه الفعلة.

    أمّا اتهام الرّاحل الكبير “محمد أركون” بأنّه سخّر قلمه لتحطيم الإسلام السنّي فهذا ما لم يستطع قوله حتّى القرضــــاوي. وإنّ قراءة محمد أركــــون تحتاج إلــــى جدّ وصبر لا يمكن أن يتحققا بمجرد الاطــلاع على عناوين فصول كتبه خلال فترات الاستراحة القصيرة للمؤتمرات.

    إنّ محمد أركــــــون كان يريد تفكيك التراث، لا تحطيمه، من أجل إســــلام أجمل ومن أجل مسلمين متصالحين مع عصرهم ومع تاريخهم. إنّه كـــان ينادي بالخروج عن الوثنية المتمثلة في عبادة الأسلاف، وبالرجوع إلى النّص القرآني وينابيعه الصافية لاستنطاقه وتأويله حتّى يكون لدينا فقه عصري جديد ينقذ المسلم من وضعيته التعيسة الّتي يعيش فيها، بحيث يُدرَّس فقه الفقهــاء العمالقة الأوّلين باعتباره تاريخا للفقه، لا باعتباره “الفقه” بألف ولام التعريف كما يحدث الآن.

    إنّ سوريا اليوم ولبنان معرضتان للتشظي والانقسام إلى دويلات طائفية بسبب عدم القدرة على ولوج الحداثة وعلى نبذ الطائفية الّتي يغذّيها الفقه القديم فـــي كلّ المذاهب. إنّ أركون قد رأى كلّ ذلك تنبؤاً. أمّا صاحب المقال فلا يرى ذلك الواقع رغم أنّه يعايشه.

    ثمّ يقول الكاتب: “خرج علينــا قبل الثورات وبعدها فريقٌ تنويري يريد اجتراح إصلاح ديني، يشبه تماما ما فعله الأوروبيون مــع تراثهم الدينــي في القرنين الثــامن عشر والتاسع عشر. ولذلك انصرف عشراتٌ من هؤلاء لاصطناع قــراءات تنويرية وتحريرية للقرآن والســـنة، والتيارات الفكرية والدينية السلفية والأشعرية، والخروج، بعد كتبٍ ممتدةٍ، إلى أنهم تمكنوا من تحطيم الإسلام السني. وكــــانوا، في زمن العسكريين والأمنيين الطويل، يحصلون على جوائز منهم بسبب العقــــلانية التي اشتهر بها حافظ الأسد و بشــــار الأسد ومعمر القذافي. وهم يجدون اليوم وسط المخاضـــات الفظيعة التــــي دخل فيها الجهـــاديون الحزبيون فُرَصا جمةً للإشادة من جديد بالتنويــــر الذي عليه الأسد وصدّام قبله، وإيرانيو الخميني ونصر الله من بعد”.

    إنّني آسف لكاتب في حجم رضــوان السيّد كيف يطلق كلاما على عواهنه بهذه الخفّة المرسلة. فهذه الفقرة من مقاله لا تصلح حتّى أن تكون جزءا من تقرير لمخبر نزق تدفعه الغيرة أو الكراهية إلى الوشاية أملا في أن يرى رأس غريمه يتدحرج من منصة مقصلة.

    إنّني أرد على الكـــاتب بمجموعة من الأسئلة يجب أن يجيب عنها بالوقائع والبراهين الدامغة حتّى يدافع عمّا تبقى من مصداقيته :

    1- متى ذهب أيٌ من هؤلاء المفكرين إلى إيران ومتى اجتمعوا بالمرشد الأعلى؟

    2- متى التقى أحد هؤلاء المفكّرين بمعمّر القذافي أو ببشّار الأسد أو صدام حسين أو حافظ الأسد؟

    3- متى حصل أيّ من هؤلاء على جوائز من أولئك الحكّام؟ وأين؟ وفي أيّ تـــــــــاريخ؟

    4- في أيّ مطبوعة قرأت أنّ هؤلاء المفكرين أشادوا بحسن نصر الله أو حزب الله، حتى عندما كان في أعلى درجات شعبيته، وعندما كنتم تطلقون عليه لقب “سيد المقاومة”؟

    5- متى وأين قرأت أن أحد هؤلاء الكتّاب أيّد مذابح بشّار في سوريا أو مدح فظائع نظامه؟

    أمّا قولك إنّ هؤلاء المفكّرين قد كوّنوا فريقاً يهدف إلى اجتراح إصلاح دينيّ كالذي حدث في أوروبّا، فهو صحيح ولك كلّ الحقّ في أن تنتقد هذا المسلك ما دمت ترى أنّه ليس في الامكان أبدع مما كان، أي أبدع من الفكر التكفيري الّذي تدافع عنه في مقالك باعتباره جوهر العقيدة السنّية والأس الأساس للنهضة في العالميـن العربي والاسلامي، وما دمت ترى أنّ التراث الموروث من العصر الوسيط يحمل في أضابيره كافة الحلول الناجعة لإكراهــــات الحياة المعاصرة ومشاكلها.

    إنّ المفكرين التنويريين الّذين قلت فيهم كل هذه الشتائم ودبّجت في حقّهم بقلمك كلّ هذه الأباطيل هم أكبر من أن ينخرطوا في حرب طائفية مقرفة لن تكون لها غير نهاية مدمرة للأوطان والمجتمعات. من حقّك أن تكون أحد الفرسان المغاوير في هذه الحرب، ولكن ليس من حقّك جرجرة الآخرين إلى خوض غمارهــا.

    ويبقى سؤال قلق يحوم حول هذا الكمّ الهائل من الادعاءات الباطلة والأخبار الكاذبة ويبحث عن إجابة :

    لماذا هذا الهجوم الشّرس على مفكرين يعرفهم الكـــــــاتب حقّ المعرفة، ويعرف أنّهم لم ولن يقوموا بما اتّهمهم به، ويعرف أنّهم ما كانوا في يوم من الأيّام أبواقا لأحد، ولم يبذلوا ما بذلوه من جهد خوفا من وعيد أو طمعا في وعد؛ وحتّى عندما تغيّرت آراؤهم ومواقفهم من الايديولوجيــــــــــات المختلفة كان ذلك بفعل نقد ذاتي استعملوا فيه العقول لا البطون؟

    إنّ هؤلاء المفكرين ومن على شاكلتهم قد نَأَوْا بأنفسهم عن دوامة الحقد والكراهية، واعتبروا أنّ مسؤولياتهم التــــــــاريخية الجسيمة تحتّم عليهم تضميد الجراح ورسم خارطة طريق للمستقبل بعد أن تضع هذه الحروب الطائفية أوزارها ، فأمعنوا في نقد البنى الفكريّة والاجتماعيّة السّائدة من أجل بناء أوطان للأجيال القادمة الّتـــي لن تعرف دولة الإنسان المؤمن بل دولة الإنسان المواطن، وذلك إذا ما كتب لهذه الأوطان البقاء.

    إنّ الفكر التكفيـري الّذي تدافع عنه هو المؤسس والمبرر العقدي للإرهاب. وإنّ التكفيريين السّنة لا يقتلون أهل الأديان والنحل والملل والمــــــــذاهب الأخرى فقط ، بل هم طائفة داخل الطائفة السّنية يقتلـــون السّنة الصوفية والسّنة الشعبية، وكلّ من اعتبروه فاسقا أو ملحدا أو كافرا.

    فهنيأ لك أنت والقرضاوي بهذه الصحبة الجديدة الّتي تخلط بين الدّين والسياسة، وبين الدولة والطائفة ، وبين فكرة دولة المواطنة ودولة الإيمان.

    وعندما قرأت المقال للمرّة الثانية استوقفتني كلماته الاستهلالية وأنقلها حرفيا : “لا يكاد يمر أسبوع إلاّ ونشهد أحد احتفالين أو الاحتفاليـــــن معا : احتفال بالحملة على الإســــلام المتشدد والتكفيري والإرهابـي، واحتفالٌ آخر بمفكر «تنويري» عربي ما ترك على جسد الإسلام الظلامي والتكفيري لحما ولا شحمــا”.

    إذا علم القارئ أنّه، في يوم 5 من هذا الشهر ومن هذه السّنة، أقيم بتونس حفل تكريمــــي للمفكر العربــي جورج طرابيشي، بطُل العجب دون حاجة إلى استدعاء رجب كشهر أو رجب أردوغان.

    إنّ هذا الحفل الّذي أقامه عدد من المثقفين من مختلف الأقطار العربيّة احتفـاء بجــــورج طرابيشـــي وعرفانا له لما بذله من جهد فكري وثقافي كتابة وترجمة ونقدا فـي تاريخ العرب الحديث، كان هو القادح على هذه الحملة. فربّما اعتملت الغيرة في صدر صاحبنا، فأخذ يخبط خبط عشواء، وطاشت أسهم حنقه غيظا، فأصابت الأحياء والأموات. وإلاّ فبم نفسّر كلّ هذا الهراء؟

    إنّ رابطة العقلانيين العرب كرّمت جورج طرابيشي لا فقط لأنّه يحــارب الاسلام السّلفـي التكّفيري وله الفخر في ذلك، بل لأنّ له تاريخا في البحث والنقد والترجمة والتأليف يمتدّ على نحو مائتي كتاب. وكان من حقّك يا رضوان أن تهاجمنا لو أنّنا قمنا بتكريمه لأنّه حضر ألــــف مؤتمر أو أضاع عمره في المشافهة والنجومية الكاذبة أو انتفخت جيوبه و امتلأت حســــاباته من المقاصد الشيعية أو المسيحية أو السنيّة أو غير ذلك.

    وأخيرا، نناشدك، إذا كانت لا تزال لديك مساحة للتّفكير لم يستغرقها التّكفير، أن تبتعد بحمولتك الطّائفيّة التّكفيريّة عن دول الخليج وعلى الأخصّ دولة الإمارات العربيّة المتّحدة التي أراك كثيرا ما تتردّد عليها، بعد أن أوشكتم على تدمير أرض الشّام، وساهمتم مع الأصوليّات الطّائفيّة الأخرى في تشظّيها. لسنا في حاجة إلى قرضاوي آخر يثير الفتن، ويحقّق وحدة الحقد والكراهية للأمّة السّنّيّة.

    * كاتب ليبي

    *نسخة كاملة من المقال الذي نشرته صحيفة الشرق الأوسط بتاريخ 25/04/2014

    الشرق الأوسط

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقاستسلام مسيحي…
    التالي الإنتخابات السورية… والمهمة الأخيرة للنظام

    تعليق واحد

    1. عبد الله on 26 أبريل 2014 18 h 27 min

      الخليج لا يحتاج إلى «قرضاوي» آخر
      ولكن على مايبدو ان ليبيا قد تحتاج ( قذافي ) آخر !
      وهذه المرة من أجل تغيير لون كتابه الاخضر الى الاسود ؟
      فما هي علاقة القرضاوي بالخليج بما كتبه رضوان السيد ؟
      وهل فوّضك اركون قبل مماته بالدفاع عنه بعد ان اخبرك بمكنونات نفسه وبما يقصده في كتاباته ؟ ام انك تتصرف كما يتصرف الفضولي ؟ وهنا كيف لنا ان نعيد اركون لنسأله ان كان يوافقك على ماتقول ؟ لأن صحة تصرف الفضولي تتقف على اجازة من تصرف لصالحه .
      وانت اخترت لنفسك لقب كاتب والكاتب ياعزيزي هو من يعرف كيف يصل الاحرف مع بعضها لتشكيل الكلمات ، ولكن على ما يبدو هنا قد خانك القلم وحجز عنك الابداع بتركيب الكلمات ذات الدلالات المفيدة ، لأنك لم تميز بين الحداثة ( Modernisme) والتي هي مذهب فكري له اصول ومرتكزات يقوم عليها في بنائه لآرائه وأفكاره ، وبين التحديث ( Modernite ) والذي يراد منه تطويع الادوات لتلائم العصر وتتناغم معه .
      واركون أورد مصطلحات من الفكر الغربي وحاول تقديمها على انها ادوات منهجية لنقد العقل الديني والاسلامي ، واعادة قراءة القرآن الكريم وتاريخ الاسلام وتراثه ، ومن هذه المصطلحات : الابستمولوجيا – الانثربولوجيا – البنيوية – الميتافزيقيا – التاريخية ، وغيرها من المصطلحات وذلك من اجل ايهام العوام على انها البديل المخلص من التقليد والجمود ، وهو كان يعمل بكل جهده للتشكيك في القرآن الكريم رغم ادعائه بأنه يريد دراسته علمياً ، فهو يسمي القرآن ب ( الاساطير ) وهذا يذكرنا بكفار قريش عندما عجزوا عن مجابهة حجج القرآن فقالوا عنه ( اساطير الاولين ) وقد تبنى اركون هذه العبارة بعد ان اعطاها معنى ( الخرافة ) وعندما هاجمه المسلمون الذين يغارون على دينهم أخذ برمي المسؤولية على د . عادل العوا الذي ترجم كتابه ( الفكر العربي ) وهذا مازعمه في محاضرة بدمشق في نشاط ( ايام الفرنكوفية ) ووقع بينه وبين مترجم كتابه مخاصمة بسبب الترجمة لأن اركون كان يصر على ترجمة ( كتاب اسطوري ) بعبارة ( كتاب قصصي ) والكتور العوا لم يضع شيئاً من عنده انما ترجم كلمة ( un mythique) والتي لايكمن ان تعني الا
      ( الاسطورة )
      وهذا هو اركون الذي انتج ( مفتي حلب ) محمود عكام ؟
      كيف يستطيع مفتي حلب الذي مكث سنتين في باريس ان يكتب اطروحة للدكتوراة عن مشكلة مذهبية ( باللغة الفرنسية ) ويدافع عنها ( باللغة الفرنسية ) وتطبع ( باللغة الفرنسية ) وكيف لايستطيع مؤلفها ( الذي هو محمود عكام مفتي حلب ) ان يترجمها الى ( اللغة العربية ) ؟؟؟؟؟؟؟
      واليك ماقاله جورج طرابيشي عن اركون :
      ( ان محمد اركون ، بعد نحو عشرة كتب وربع قرن من النشاط الكتابي ، قد فشل في المهمة الاساسية التي نذر نفسه لها كوسيط بين الفكر الاسلامي والفكر الاوروبي ، فاركون لم يعجز فقط عن تغيير نظرة الغرب الثابتة واللامتناهيةالى الاسلام وهي نظرة من فوق ” وذات طابع احتقاري ” بل هو عجز حتى عن تغيير نظرة الغربيين اليه هو نفسه كمثقف مسلم ! مضى الى ابعد مدى يمكن المضي اليه بالنسبة الى من هو في وضعه من المثقفين المسلمين في تبني المنهجية العلمية الغربية وفي تطبيقاتها على التراث الاسلامي ، يقول اركون ( على الرغم من اني احد الباحثين المعتنقين للمنهج العلمي والنقد الراديكالي للظاهرة الدينية إلا انهم – اى الفرنسيين – يستمرون في النظر إليّ وكأني مسلم تقليدي ! فالمسلم في نظرهم – اى مسلم – شخص مرفوض ومرمي في دائرة عقائده الغريبة ودينه الخالص وجهاده المقدس وقمعه للمرأة وجهله بحقوق الانسان وقيم الديمقراطية ومعارضته الأزلية والجوهرية للعلمنة …. هذا هو المسلم ولا يمكنه ان يكون الا هكذا !! والمثقف المسلم يشار اليه بضمير الغائب : فهو الاجنبي المزعج الذي لايمكن تمثله او هضمه في المجتمعات الاوروبية لأنه يستعصي على كل تحديث أو حداثة )
      وماذا بعد …. ياهوني ؟ أم ان اركون قد شرح لك وبين ماكان يقصد في كلامه هذا ؟ هل ننتظر منك توضيحا ودفاعاً عنه …. واختم بما ختمت به انت .. اليست ليبيا بحاجة الى قذافييون اخرون .

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter