Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الخليج: التغيير أقوى من المال والأمن

    الخليج: التغيير أقوى من المال والأمن

    3
    بواسطة Sarah Akel on 5 أكتوبر 2011 غير مصنف

    أي متتبع موضوعي لايقاع الربيع العربي كان يدرك ان موجة الاحتجاجات والثورات ستنتقل من بلد عربي الى آخر. وهي، وان اتخذت وجوها واشكالا مختلفة، إلا أنّها تتقاطع عند هذا التطلع العام لدى الشعوب العربية نحو انتفاضة الكرامة الوطنية والفردية، انتفاضة هدفها تحرير المواطن من تغول السلطة واستنقاذ الدولة من الذين اعتبروها ملكاً لهم، وإعادة اعتبارها طرفاً محايداً يخص الشعب بقدر ما يخص السلطات، وليست بأيّ حال من الأحوال ملكاً لمن يحكم البلد.

    هذه الحقيقة، التي لا يستطيع اي نظام عربي ان يعتبر نفسه بمنأى عنها، قد ينجح نظام ما في تأجيل الإنتفاضة برشوة من هنا او هناك، او بكبتها بالقوة الامنية او العسكرية، ولكنه سلوك لن يوفر النظام من مواجهة استحقاق الاصلاح السياسي الجدي، او ترقب الثورة التي لم تعد حلما بعيدا للبعض او خطرا محتملا للبعض الآخر.

    ربيع العرب ليس حكرا على الجمهوريات الوراثية، ولا الأنظمة الملكية محصنة ضده. انه السؤال العربي الحقيقي الذي تطرحه هذه الشعوب او فئات منها منذ عقود على سلوك النظام العربي الواحد اتجاه المجتمع والدولة والكرامة الوطنية.

    منذ ايام وقعت مواجهات بين مواطنين شيعة وقوى الامن في اقليم الاحساء بالمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية، وفي القطيف تحديدا. اللافت ان المحتجين استخدموا اسلحة نارية، بحسب البيان الرسمي السعودي، اثناء تصديهم لرجال الشرطة الذين جاؤوا لتفريقهم، واصابوا 11 شرطياً.

    السلطات السعودية اتهمت ايران، دون ان تسميها، بالوقوف خلف الاحتجاجات في القطيف، وبالتحريض على اعمال العنف. وفي معزل عن صدقية هذا الاتهام من عدمه، او صحة ما ورد عن استخدام المحتجين السلاح في ظل غياب اي مصدر للمعلومات غير البيان الرسمي، لا بد من التذكير بان القيادة السعودية حاولت، وفي خطوة وقائية من عدوى ربيع العرب، باعتماد خطوة مالية عبر منح ما يفوق الـ90 مليار دولار، وتقديم اعفاءات واسعة من قروض للدولة، ومن الناحية السياسية السماح للمرأة في المشاركة بالانتخابات البلدية في الدورة القادمة. هاتان الخطوتان لا تعكسان حجم التحديات المطروحة على القيادة السعودية، وهما لن تحولا دون تنامي الاحتجاجات في المرحلة المقبلة على اكثر من صعيد سياسي واجتماعي.

    اتهام الخارج، وايران تحديدا، باحتجاجات القطيف، هروب الى الامام

    من هنا يبدو اتهام الخارج، وايران تحديدا، منطويا على عملية هروب الى الامام. فالأزمة القديمة المتجددة، على صعيد المواطنين الشيعة في المنطقة الشرقية، هي أزمة فشلت القيادة السعودية في معالجتها حتى الآن، وهو ما فتح الابواب ويشرعها ليس على التدخل الايراني، بل على تدخلات غربية اثارت، ولا تزال، الخلل المتصل في العلاقة بين هذه الفئة السعودية والحكم. فمن المعلوم ان المحتجين يطالبون، بالاضافة الى اصلاحات سياسية يسعى اليها غيرهم من المواطنين، بمطالب خاصة وشرعية، مثل رفع ممارسات التمييز ضدهم في الوظائف العليا بالدولة، خصوصا في الجيش والامن والسلك الدبلوماسي والحقائب الوزارية، بما يتلاءم مع تعدادهم السكاني.

    السلطات السعودية قامت في بيانها الاتهامي لايران بتخيير مواطنيها الشيعة بين الولاء لوطنهم او الولاء لايران ومرجعيتها الدينية. والحقت هذا التهديد بالقول، حسبما جاء في بيان وزارة الداخلية السعودية، انها ستضرب بيد من حديد كل من تسوّل له نفسه القيام بذلك، اي الولاء لايران.

    هذا الموقف السعودي لن يغير في واقع الحال اذا لم يترافق مع خطوات سياسية قادرة على لجم الاستعانة بالخارج. ذلك ان اغلاق الافق امام اي استجابة جدية لمطالب مشروعة سيزيد من قوة الاصوات التي تستقوي بالخارج. وبهذا المعنى فإنّها، كما لن تؤدي المعالجة الامنية والعسكرية في البحرين الى تجاوز الازمة، بل عمقت جذورها، فإن المقاربة السعودية لاحداث المنطقة الشرقية قد تنجح في قمع الاحتجاجات ولكنها لن تنجح في انهاء الازمة التي تتجاوز ازمة مواطنين شيعة يعانون من التمييز الى مهمة ملحة هي احداث نقلة نوعية على مستوى الاصلاح السياسي تطال المملكة.

    مواطنو الخليج لن يرضوا بالمثال البحريني، والتغيير آت لا محالة.

    alyalamine@gmail.com

    كاتب لبناني

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“لقاء سيدة الجبل”: دور المسيحيين في تظهير صورة “الربيع العربي”
    التالي صور تتضامن مع ثورة سوريا، والأمين: الحرية والكرامة الإنسانية هي المحك

    3 تعليقات

    1. غير معروف on 12 أكتوبر 2011 10 h 38 min

      الخليج: التغيير أقوى من المال والأمن
      رداعلى عابرالسبيل اقول اننا امة اعزنالله بالاسلام وهودليلنا الى النصر في الدنياوالجنةفي الاخرةوتعليقاعلى المقال اقول لايستطيع كاتب المقال ان يكون دقيقافي تحليلةوتوقعةاكثردقناممالواختل الوضع في بلادنا سيفقدالسلطان والحكم.وعليةيجب ان يعلم الجميع ان الدولةقدعالجت كل انواع التمييزبل ان لشيعي موجودفي جميع الدوائرالحكوميةوالاعمال التجاريةمثله مثل اي مواطن وهذا مالاينكرةعقلاءالشيعةلانه ليس من صالح احدان تفقدولاءالمواطن الشيعي صاحب الارض من مئات السنين وتجيره لصالح الاعداءبل يجب ان تجعله يفكرملياعندمايغيرولائه انه سيفقدرغدالعيش والاستقرارالذي ينشده العقلاءفقط واقول ان هذه هي المعادلةعندنافي بلادالحرمين حرسهاالله من كيدالكائدين

    2. غير معروف on 7 أكتوبر 2011 20 h 06 min

      الخليج: التغيير أقوى من المال والأمن
      لا يمكن اصلاح ما كان أصله فاسدا
      آل سعود من الأساس غير صالحين بمعنى أنهم لا يملكون القدرة على الإصلاح لسبب بسيط لأن الإصلاح يمر بالضرورة عبر انتهاك سلطتهم المطلقة وهم كحال إخوانهم لايرضون عن السلطة بديلا وإلا لما حدث للقذافي ومبارك و الأسد ما حدث لبن علي
      أنا أشبههم بفرعون شاهد كل آية وما آمن لأن ايمانه يساوي فقدان سلطته لكن سيغرق آل سعود كما غرق من قبلهم وكما سيغرق من بعدهم لا فكاك وما من مجال للإعتبار
      أخطر ما في الموضوع أن الوهابيين مشهود لهم بقطع الرؤس وهذا مؤشر خطير على المجازر التي ستشهدها نجد والحجاز
      خاصة وأننا نلاحظ استخدام البعد الطائفي في الموضوع وربط الإحتجاج بأجندة شيعية مدعومة من إيران على غرار ما كان في الإنتفاضة البحرينية وسيكون لهذا مبرر لإستخدام القوة بقضها وقضيضها

    3. عابر سبيل on 6 أكتوبر 2011 4 h 51 min

      الخليج: التغيير أقوى من المال والأمن
      سنفرح حتى الموت ان سقطت عروش الأعراب ؛سنفرح ان أحرقت كل كتب الدجل والنفاق؛سنفرح حين تهدم كل منابرهم؛سنفرح حين ترمى كل أوراقهم الزائفة في غور البحر؛سنفرح حين تهدم أركان أصنامهم البائدة ،وحين نلعن فيهم صنم أمة الشيطان ؛سنرقص وسط الجحيم الملعون ،ونشرب من بريق العيون خمرا لذة للسائلين ؛ سنحكي للعصافير عن سنابلنا،وكرمنا المثمر والمسكر والغامر بنشوة الحرية ؛ سنغني لحن جحيم اخضوضرت سيقانه ،وانطفأت نيرانه ،وتبخرت نتانته ،وتلاشت زبانيته؛ها نحن أبناءالأرض عدنا بموتنا نحمل أحلامنا في مقلة العين ؛فلا موت الا لمن يرتضي الذل ،ولا حياة الا لمن يصنع الحرية .قريبا سنوقظ الأموات البريئة ؛لنلعن معا دجل قريش وتابعيهم ومن لفّ لفّهم من حوش ووبش .نعم ألتغيير آت لا محالة في المنطقة،وهذه المرة ليس بتقطيع الأطراف والرقاب البشرية فحسب؛انما بتقطيع أوصال الشعوب التي ظلت ترضخ تحت نير الظلم والذل والقهر والاستعباد،والمشوار الى الاستقرار في المنطقة الأعرابية الاسلامية والقومجية لن يكون سهلا، والولادة لن تكون سهلة الا تحت مبضع الجراح المتخصص بفنون التقطيع والترقيع؛ فعمتم باللعنة يا أمة ضحكت لجهلها الأمم.(عابر سبيل)6/10/2011

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter