Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الحوثيون يسلمون ثلاث مديريات للجيش ويساعدونه في إجلاء آلياته المدمرة

    الحوثيون يسلمون ثلاث مديريات للجيش ويساعدونه في إجلاء آلياته المدمرة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 4 يوليو 2007 غير مصنف

    صعدة – الاشتراكي نت:— أفادت مصادر محلية مطلعة في صعدة الأربعاء أن أتباع الحوثي أخلوا جميع النقاط التي كانوا أقاموها في عدد من مديريات المحافظة وسلموا لقوات الجيش معظم المناطق في ثلاث مديريات ومركزاً للشرطة في مدينة ضحيان التي طردوا منها قوات الأمن قبل أكثر من أربعة أشهر.
    وقالت المصادر لـ”الاشتراكي نت” إن الحوثيين فتحوا كافة الطرق التي كانوا يسيطرون عليها وعاد بعض النازحين إلى منازلهم التي دمرتها الحرب .
    وأوضحت أن الحوثيين سلموا كافة المناطق في مديرية سحار تقريباً (بني معاذ ، الطلح، ولد مسعود، الجعملة) ومعظم المناطق في مديريتي ساقين والصفراء وبدأوا النزول من الجبال التي يتحصنون بها.
    وأضافت المصادر أن أفراداً من الجيش وعناصر حوثية شوهدوا وهم يحملون آليات مدمرة تابعة للجيش على قاطرات ستعيدها إلى مواقع القوات المسلحة بعد أن سلمها الحوثيون.

    ومن المتوقع أن يسلم الحوثيون مزيداً من الأسلحة المتوسطة والثقيلة في الساعات المقبلة وفقاً لبنود المصالحة التي أرستها دولة قطر بينهم وبين الحكومة اليمنية في 16 حزيران (يونيو) الماضي.

    وفيما يختص بتسليم الأسلحة، أشارت مصادر مطلعة على خطوات تنفيذ الاتفاق إلى أن الحوثيين طلبوا إلى السلطات إشعارهم بالأسلحة التي تريد منهم تسليمها ووعدوا بالتنفيذ.

    وأفاد مصدر مطلع أن أعضاء اللجنة القطرية في صعدة ومعظمهم ضباط وأعضاء في اللجنة اليمنية نفذوا يوم الثلاثاء مسحاً ميدانياً من مدينة صعدة مروراً بمديرية مجز حتى مديرية قطابر الواقعة إلى الشمال الغربي من المحافظة للتأكد من تنفيذ الاتفاق.

    وقالت المصدر إن أنصار الحوثي رحبوا باللجنة واستقبلوها في بعض المناطق باهتمام، مشيراً إلى أن انطباعاً إيجابياً تشكل لدى أعضاء اللجنتين عن تنفيذ الحوثيين لبنود الاتفاق.

    وأضافت مصادر مقربة من لجنة تنفيذ الاتفاق أن اللجنة لا تضع ضمن أولوياتها تحديد يوم الخميس موعداً نهائياً لاستكمال تسليم الحوثيين أسلحتهم وذكرت أن الجانب الفني هو الذي يحدد المهلة ويتحكم في زمنها.

    وبالمقابل، مازال كثير من منازل المواطنين والقرى السكنية تحت سيطرة القبائل المتطوعة التي ساندت الجيش في القتال كما أن وحدات الجيش مازالت متمركزة في التجمعات السكانية التي اتخذتها ثكنات ومواقع قتال أثناء الحرب.
    وإضافة إلى ذلك، لم تنجز السلطات المعنية إجراءات لحل مشكلة النازحين وهو مايعني للحوثيين أن تطبيق الاتفاق يجري في اتجاه واحد. ويحذر متابعون من أن ذلك قد يفشل تنفيذ بقية بنود الاتفاق ويطيح بما تم إنجازه.

    ويأتي هذا التطور بعد تشكيكات واسعة نشرها الإعلام الحكومي والموالي في قبول الحوثيين تسليم أسلحتهم وطرحهم شروطاً إضافية إلى البنود العشرة التي تضمنها اتفاق الهدنة.

    من جهة ثانية، قال نازحون عادوا إلى منازلهم في مدينة ضحيان التي تلقت أعنف قصف في الحرب إن المنازل التي كان يتحصن فيها المقاتلون الحوثيون، وجدت سليمة والمملوكات بداخلها وافية فيما تعرضت نظيراتها حيث تحصن أفراد القبائل المساندة للجيش للسلب والعبث.

    وقد شهدت محافظة صعدة الحدودية على مدى خمسة أشهر (يناير – يونيو 2007) حرباً طاحنة بين القوات الحكومية وأتباع الزعيم الديني الراحل حسين الحوثي بقيادة شقيقه عبدالملك، تسببت بمقتل مئات الأشخاص من الطرفين وتشريد آلاف المواطنين من منازلهم التي دُمرت.

    ووضعت مصالحة قطرية بعد جهود مضنية حداً للاقتتال الذي يعد الأكبر في تاريخ البلاد منذ حرب صيف 94 الأهلية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقدستور الاسلام المستنير (19)
    التالي زوّار “دمشق الأسد” من الحص وشارل أيوب وطلال سلمان

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.