Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الحلم الشيعي والآبارثايد

    الحلم الشيعي والآبارثايد

    0
    بواسطة Sarah Akel on 13 نوفمبر 2008 غير مصنف

    سرني، وأساءني في الوقت نفسه ذلك الكم من التقدير وسوء الفهم الذي صاحب نشر مقال يوم أمس «الحلم الشيعي»!! فقد بين لي، بوضوح محزن، كم غالبيتنا عنصريون متحيزون جهلة في فهم ابسط الامور، خاصة عند تعلق الامر بمعتقد الطرف الآخر، دينيا كان ام مذهبيا. وكم هم رائعون، أولئك المنطقيون والعقلاء، على الرغم من قلتهم!!
    مقال يوم امس لم يكتب لغرض شخصي ولا لتحقيق نجاح انتخابي، وحتما لم يتعلق بحلم مذهبي، فهذا ما لم ولن اسعى اليه لاسباب كثيرة ليس هنا مجال ذكرها، كما ان هناك من هو اكثر «اهلية» مني للتصدي لمثل هذه القضايا والمواضيع البعيدة عن اهتماماتي الشخصية. مقال الامس تعلق بمحاولة متواضعة لاعادة كسب قلوب وعقول اولئك الذين فقدهم، او سيفقدهم الوطن نتيجة اتباع جهة ما سياسة التمييز العنصري في التوظيف والمعاملة معهم بسبب اختلافات تتعلق بالعرق او المذهب.

    فسياسة «الآبارثايد»، او التمييز العنصري، لا تعني التمييز في المعاملة، بل تعني كذلك الفصل العنصري، اي تحييد مجموعة من المواطنين ومنعهم من دخول اجهزة بسبب الشك في ولائها او لانها من طبقة ادنى.

    وقد اتصل بي صديق «قبلي» ليشكرني على المقال وليحاول التخفيف من شعوري بالغبن بالقول ان نسبة كبيرة من جماعته، من ابناء القبائل، لديهم الشعور ذاته بالغبن والحرمان، وان تمييزا عنصريا يمارس ضدهم بمجرد التعرف على اشخاصهم او قبائلهم!! وقال الصديق ان التفرقة في المعاملة تطال شرائح عدة في المجتمع!
    رددت على الصديق بالنقاط التالية التي احببت مشاركة القراء فيها:

    أولا: لم اشعر شخصيا بالغبن في حياتي، على الاقل بشكل حاد، لكوني ولدت لاسرة شيعية. فقد كان دربي مختلفا منذ اول وظيفة تقلدتها. ولا اعتقد انني لو كنت ولدت لاسرة غير شيعية لكنت اكثر نجاحا او سعادة!

    ثانيا: ممارسة التمييز او الكراهية والاستخفاف بفئة او جماعة او طائفة ما امر عادي في جميع المجتمعات.

    فهناك دائما طبقة تعتقد انها اكثر تميزا من غيرها، وتقابلها في الجانب الآخر طبقة تكون اقل ثراء، وربما تعليما، وتكون عادة مصدر سخرية بقية الطبقات لسبب او لآخر. وتقع بقية طبقات المجتمع بين هاتين الطبقتين!! ويحاول افراد كل طبقة تجنب النزول لطبقة ادنى في سعيهم للارتفاع لمستوى اجتماعي او طبقي اعلى. ولكن وضع الشيعة في الكويت، وفي اكثر من بلد خليجي، يختلف عن الموضوع الطبقي، ليس فقط بسبب شعور هؤلاء بأنهم ليسوا اصلا من طبقة ادنى، ان لم يكونوا في حالات كثيرة من مستويين تعليمي ومالي اكثر ثراء من غالبية اقرانهم، «الاخرين»، بل بسبب السياسة الرسمية غير المعلنة التي من خلالها يمارس التمييز ضدهم، والتي تتضمن اتهاما صريحا لهم بعدم الولاء او الاخلاص للوطن، او للنظام!

    ثالثا: ان كان هناك عدم ولاء من البعض، وهذا ما لا يمكن لجهة الجزم به، فلا يعني ذلك معاقبة الكل بجريرة البعض، خاصة ان جرم هذا البعض لم يؤكد بشكل قاطع بأي مناسبة وطنية، ولو كان هناك خوف من السماح لمواطن ما من دخول جهاز حساس فما عذر الحكومة في السماح، وربما الطلب من المصارف والشركات الاسلامية، حتى تلك التي تمتلك فيها نسب مساهمة مؤثرة، عدم توظيف غير السني فيها؟ هل لأن هذه الشركات تمتلك اسرارا نووية حساسة مثلا؟

    اعيد وأؤكد أن ما يهمني حقا هو مصلحة وطني ومستقبله وصحة مواطني هذا الوطن من الناحيتين العقلية والجسدية، وهذا لا يمكن ان يتحقق بغير وقف الحلقة الجهنمية، فالحكومة تطالب الشيعي بالولاء التام، واثبات ذلك بشتى الطرق، قبل موافقتها على رفع الحظر عن توظيفه في اجهزة معينة، والمواطن الشيعي يطالب الدولة اولا برفع الحظر عنه ليكون وقتها مواطنا لا يشك بولائه! ومن الواضح ان الدولة اقدر من الفرد واقوى منه على التحمل والتضحية، وعليها بالتالي اخذ زمام المبادرة ورفع الحظر رسميا بقانون او مرسوم يمنع التمييز بجميع اشكاله ضد اي مواطن!!

    لهذا كتبنا مقالنا المتعلق بالحلم الشيعي والذي يعني الحلم الوطني، وليس أي امر آخر.

    habibi.enta1@gmail.com

    * رجل أعمال وكاتب كويتي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمنظمة الفلسطينية لحقوق الإنسان: الاستعراض العسكري في مخيم عين الحلوة!!! لخدمة من؟! وما جدواه؟!!
    التالي “ما أوسخنـا ونـُكابـر”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.