Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»الحكمة الضائعة!

    الحكمة الضائعة!

    0
    بواسطة سامي عبد اللطيف النصف on 27 يونيو 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    الحكمة خرجت منذ عقود من عقول بعض النخب الكويتية للأسف الشديد وإلا كيف قُدم الطاغية عبدالناصر بنظرهم على الحاكم الحكيم الإنسان الشيخ عبدالله السالم، وكيف قُدم بعده سيف العرب المثلوم ومدمر الجبهة الشرقية للوطن العربي صدام حسين على العقلاء المعمرين لبلدانهم من حكام الخليج؟! والحال كذلك مع من قدموا ابن لادن والأحزاب المتأسلمة التي ما دخلت بلداً إلا دمرته وأشعلت الحروب الأهلية فيه وجعلته أثراً بعد عين على الخيرين الذين يحكمون بلداننا؟!

    ***

    مثل هؤلاء جماعة مع الخيل يا شقرا وأرجوك أعطني دواء الديموقراطية حتى لو قتلني ودمر بلدي ممن يطلبون منا بعبقرية شديدة ألا ننظر لتجارب الديموقراطيات الشرق أوسطية التي نتقاسم مع الشعوب التي طبقتها فتدمرت وتخلفت واحترقت وساد عليها الخوف والجوع والفقر والقتل والتهجير بما يزيد على 90% من المشتركات كحال لبنان والصومال والعراق وليبيا والسودان.. إلخ، وننظر بالمقابل حسب طلبهم لديموقراطيات تبعد عنا عشرات آلاف الكيلومترات ولاتزيد قواسمنا المشتركة مع شعوبها عن 10% بالأكثر.

    ***

    آخر محطة:
    وما يزيد الهم هماً والغم غماً ألا يتم التعلم في الكويت حتى من تجربة نصف قرن من لعبة سياسية أخذتنا من مقدمة الصفوف التي أوصلنا لها حكام حكماء ورجال وطنيون مخلصون إلى آخر الصفوف حيث التخلف والتطرف والفُرقة والانقسام والفساد بكل مناحي الحياة. وكنا بطريق متجه سريعاً للهاوية بسبب رجال عملية سياسية وضعوا مصالحهم الشخصية قبل مصالح البلاد والعباد وحولونا من دولة دائمة إلى دولة مؤقتة ومن بلد يستحق التضحية لأجله إلى محطة وقود وبقرة حلوب يحل حلبها وقتلها…

    هؤلاء يطلبون منا اليوم ألا نتعلم من دروس الآخرين ولا حتى من دروسنا! وأن نرجع لمسار الفساد والفرقة والدمار؟! كيف… لست أدري!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلا تُبعدوا لبنان عن مفاوضات ما بعد غزة!
    التالي إسرائيل حقّقت هدف إقامة «منطقة ميتة» غير صالحة للسكن بعمق 5 كلم في جنوب لبنان
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz