Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الحشود السورية على الحدود مع لبنان: هل يكون الهدف محض انتخابي؟

    الحشود السورية على الحدود مع لبنان: هل يكون الهدف محض انتخابي؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 11 أكتوبر 2008 غير مصنف

    دبي- كمال ريشا- خاص بـ”الشفّاف”

    تتعدد التحليلات والتكهنات بشأن الحشود السورية المستجدة على الحدود اللبنانية ويبدو ان جميع هذه الآراء صحيحة في ضوء الخفة السورية في التعاطي مع الشأن اللبناني والمسؤولين اللبنانيين.

    فمن قائل إنها تمهد لعودة الجيش السوري الى لبنان، وهذا رأي صحيح لان المتتبع للسياسة السورية منذ خروج الجيش السوري من لبنان، يجد ان لبنان يستحوذ على عقول المسؤولين في دمشق من كل المراتب. فلبنان “الفرخة التي باضت ذهبا”، ولبنان الملجأ الذي تٌصدر اليه الازمات السورية المحلية والاقليمية. كما ان لبنان يشكل مصدرا للدخل لعامة السوريين، ويقال ان عدد العمال السوريين في لبنان بلغ في وقت من الاوقات قرابة المليون عامل.

    فانطلاقا من هذه الحقائق البديهية يمكن فهم كيف ان لبنان يتقدم في العقل السوري الرسمي على اسرائيل وعلى استعادة لواء الاسكندرون السليب الذي يبدو ان انه اصبح في الادبيات والسلوك السوري الرسمي الرسم اثرا بعد عين.

    وفي معزل عن الاسباب التي يسوقها اصحاب هذا الرأي، من ان الدخول السوري الى لبنان، اذا حصل، فهو يتمتع بغطاء دولي، لمكافحة الارهاب في شمال لبنان او لضرب الاصوليين والسلفيين. او حتى ان البعض يذهب الى ما ابعد من ذلك بالقول إن هناك صفقة يكثر الحديث عنها هذه الايام بين سوريا والولايات المتحدة تتمثل بضرب حزب الله كمقدمة لتسوية شاملة للاوضاع في المنطقة.

    والى قائل بأن هذه الحشود تهدف الى تطبيق القرار الدولي 1701 ووقف التهريب عبر الحدود الدولية اللبنانية السورية من والى لبنان، وخصوصا تهريب الاسلحة الى لبنان ووقف تدفق الاصوليين، هذا اذا كان الاصوليون في سوريا فعلا في حاجة الى دعم من اصوليي لبنان، لزعزعة الاستقرار في سوريا.

    كل ما سبق من تحليلات وتكهنات صحيح، ويمكن اضافة رأي آخر يتلخص في جملة من المعطيات المرتبطة بالجغرافيا السياسية للمناطق التي يتم الانتشار في محيطها.

    ان طبيعة الانتشار العسكري تشير الى نية السلطات في سوريا إصابة اكثر من عصفور بحجر.

    فالانتشار ارهب اللبنانيين من دون شك، وهم استعادوا مآثر تلزيم لبنان الى سوريا من قبل المجتمع الدولي، وعادت بهم الذاكرة الى مراكز الامن السورية التي انتشرت بين مدنهم وقراهم، وصنوف الاذلال التي اذاقهم اياها جنود البعث على اختلاف مراتبهم، من الجندي الذي يقف على الحاجز وصولا الى عنجر.

    وكيف لا يتم ذلك ومن عانوا من الوجود السوري الشقيق في لبنان لا زالوا احياء يرزقون، وآثار التحقيقات “الشقيقة” على اجسادهم وفي عقولهم.

    والانتشار السوري يسعى ايضا الى وقف التهريب وبالتالي تأكيد التزام سوريا تطبيق القرارات الدولية وتبييض صفحتها مع المجتمع الدولي وتحديدا فرنسا ومن ورائها الولايات المتحدة.

    وبالعودة الى طبيعة المنطقة المحاصرة من الجانب السوري وهي شمال لبنان حيث تقطن غالبية من السنة في طرابلس وعكار يضاف اليها عدد من المسيحيين والعلويين الذين اذا استثنيناهم نجد ان معظم سكان الشمال اللبناني يدينون بالولاء لقوى الرابع عشر من آذار المناهضة لسوريا.

    وعلى ابواب الانتخابات النيابية المقبلة، وفي ضوء تصريحات المسؤولين السوريين العلنية من ان حلفاءهم سوف يفوزون في الانتخابات المقبلة ويغيروا موازين القوى السياسية الحالية حيث الاغلبية النيابية معقودة اللواء للقوى المناهضة لسوريا، كان لا بد من مد يد العون لحلفاء دمشق في لبنان وإن كان من وراء الحدود لمساعدتهم على الفوز في الانتخابات المقبلة.

    ففي عكار اكثر من ثلاثمئة وخمسين الف ناخب، وفي منطقة وادي خالد وحدها يقطن قرابة اربعين الف لبناني يعتاشون على خطوط التهريب المفتوحة مع سوريا اضافة الى الخطوط المفتوحة من القبيات وعندقت، وهما اكبر تجمع للمسيحين في الشمال، فضلا عن سائر التجار في سوق حلبا. ومع اقتراب فصل الشتاء، يكثر تهريب المازوت المستعمل للتدفئة المنزلية في ضوء تفاوت السعر بين المازوت السوري المدعوم واللبناني، اضافة الى العديد من السلع الاخرى.

    واذا تم تضييق الخناق الاقتصادي على الشمال اللبناني، وتم وقف خطوط التهريب، سوف يتسبب ذلك بضائقة اقتصادية تضاف الى الازمات التي يعيشها عموم اللبنانيين. وذلك سوف يدفع المواطنين الى الاتجاه نحو النواب والمسؤولين الحكوميين في لبنان وتحمليهم مسؤولية الازمة إضافة الى تحميل تيار المستقبل مسؤولية الوعود الانتخابية التي لم ينفذ منها الكثير فضلا عن تحميل حكومة السنيورة الاولى والثانية مسؤولية تردي الاوضاع المعيشية في منطقتهم وتأليب الرأي العام الشمالي على قوى الرابع عشر من آذار عموما وتيار المستقبل والحكومة تحديدا كمقدمات انتخابية تساهم في انتزاع السيطرة على الشمال من هذه القوى..

    وفي هذا السياق يبدو الانتشار السوري الشمالي تضييقا اكثر على “السنّة”، ويصب في خانة التصريحات الرسمية السورية. واذا تم الالتفات الى الانتشار العسكري الموازي عند منطقة القاع وبعلبك، فنجد ان الحشود السورية لا يمكن ملاحظتها ايضا نظرا لطبيعة المنطقة السكانية والسياسية. ففهي هذه المناطق انتشار كثيف للطائفة الشيعية وبعض قرى الانتشار المسيحي، وتاليا هذه المنطقة تضم قوى موالية لسوريا ولا حاجة الى افتعال ازمات من اي نوع كان في مواجهة نوابها. كما انها، في الادبيات السياسية السورية، لا تشكل خطرا اصوليا يزعزع الاستقرار في بلاد الشام حيث الوجود السني ضعيف ومراقب من مواطنيه الشيعة. عندها لا بأس من إبقاء بعض خطوط التهريب تحت السيطرة من دون إقفالها بالكامل.

    كان الجميع في غنى عن الغوص في تحليلات وابداء آراء قد يصح بعضها وقد لا يصح لو ان السلطات السورية اعتمدت وتعتمد الشفافية في تعاطيها مع الشأن اللبناني. ولو أنها، قبل ان تنشر جنودها، وهذا امر سيادي سوري لا شأن لأحد به، أصدرت بيانا يشير الى الاسباب الموجبة او طلبت انعقاد المجلس الاعلى اللبناني السوري، الذي تصر سلطات دمشق على المحافظة عليه على الرغم من الاتفاق على تبادل التمثيل الديبلوماسي بين البلدين، لمناقشة الامر مع اللبنانيين او في الحد الادنى لابلاغهم بحيثيات الخطوة ومآلها.

    richacamal@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسيارة يوم الغفران وحرب “النت”
    التالي الوصايا العشر للتخلص من الإكتئاب السياسى

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.